محاور خطة الصحة لتأمين بطولة كأس العالم لكرة اليد طبيا للوقاية من كورونا
أعلنت وزارة الصحة والسكان وضع خطة وقائية المقرر تطبيقها خلال فترة
بطولة كأس العالم لكرة اليد ٢٠٢١.
وأوضحت وزارة الصحة والسكان، أن الخطة تتضمن تقسيم الملعب إلى مناطق كل منطقة يرمز لها بلون مختلف ويكون لها إجرءات وقائية محددة وتلتزم الأفراد داخل كل منطقة لونية بأن تحد من حركتها داخل المساحة المحددة لها وبالحد الأقصى المسموح به.
بالإضافة إلى الحد من تواجد الصحفيين والإعلاميين إلى الحد الأدنى المسموح بمشاركتهم.
وأكدت وزارة الصحة اهمية عدم التزاحم فى أوقات التدريب وعند الحضور إلى المباريات الرسمية، وتأمين التباعد الجسدى عند الاجتماعات وفى غرف الطعام والاستراحات وغرف الإقامة بحيث لا تزيد نسبة التواجد عن 25% إلى 50% من السعة الاستيعابية لهذه الأماكن، وعدم التزاحم فى حافلات نقل الفرق الفنية والإدارية، وجعل مسارات الدخول غير مسارات الخروج من الصالات والملاعب.
وشددت على أهمية التأكد من توافر التهوية الجيدة بجميع الأماكن ويفضل الأماكن المفتوحة عندما تكون متاحة كبديل أمن.
وبالنسبة للتطهير الدورى وتوفير البيئة الأمنة الصحية، أكدت وزارة الصحة والسكان، ضرورة أن تقوم إدارات الفنادق والملاعب بتوفير كافة مستلزمات مكافحة العدوى والمطهرات وتطهير كافة المناطق العامة والأسطع المشتركة بإنتظام، والتأكد من فاعلية مستلزمات التطهير وتحضيرها بالطريقة الصحيحة، والتأكد من توفير أحواض غسيل الأيدى والصابون ومضخات الكحول بجميع الأماكن لتشجيع جنيع المشاركين على غسيل وتطهير الأيدى.
وشددت على ضرورة قيام أدارات الفنادق وصالات اللعب من غسل وتطهير المناشف والملابس والحقائب والأدوات تم استخدامها أثناء المباراة والتخلص الأمن من الأدوات التى تستخدم مرة واحدة، مع ضرورة المرور الميدانى الدورى للتأكد من السلامة الصحية لمقدنى الأغذية ومطابقة الغذاء المتداول للإشاراطات الصحية وسحب عينات دورية للتحليل بالمعامل المركزية وكذلك مياة الشرب وحمامات السباحة والصرف الصحى، مع التشديد على اعتبار النفايات على انها نفايات طبية خطرة والتأكد من التعامل الأمن معها.
بطولة كأس العالم لكرة اليد ٢٠٢١.
وأوضحت وزارة الصحة والسكان، أن الخطة تتضمن تقسيم الملعب إلى مناطق كل منطقة يرمز لها بلون مختلف ويكون لها إجرءات وقائية محددة وتلتزم الأفراد داخل كل منطقة لونية بأن تحد من حركتها داخل المساحة المحددة لها وبالحد الأقصى المسموح به.
بالإضافة إلى الحد من تواجد الصحفيين والإعلاميين إلى الحد الأدنى المسموح بمشاركتهم.
وأكدت وزارة الصحة اهمية عدم التزاحم فى أوقات التدريب وعند الحضور إلى المباريات الرسمية، وتأمين التباعد الجسدى عند الاجتماعات وفى غرف الطعام والاستراحات وغرف الإقامة بحيث لا تزيد نسبة التواجد عن 25% إلى 50% من السعة الاستيعابية لهذه الأماكن، وعدم التزاحم فى حافلات نقل الفرق الفنية والإدارية، وجعل مسارات الدخول غير مسارات الخروج من الصالات والملاعب.
وشددت على أهمية التأكد من توافر التهوية الجيدة بجميع الأماكن ويفضل الأماكن المفتوحة عندما تكون متاحة كبديل أمن.
وبالنسبة للتطهير الدورى وتوفير البيئة الأمنة الصحية، أكدت وزارة الصحة والسكان، ضرورة أن تقوم إدارات الفنادق والملاعب بتوفير كافة مستلزمات مكافحة العدوى والمطهرات وتطهير كافة المناطق العامة والأسطع المشتركة بإنتظام، والتأكد من فاعلية مستلزمات التطهير وتحضيرها بالطريقة الصحيحة، والتأكد من توفير أحواض غسيل الأيدى والصابون ومضخات الكحول بجميع الأماكن لتشجيع جنيع المشاركين على غسيل وتطهير الأيدى.
وشددت على ضرورة قيام أدارات الفنادق وصالات اللعب من غسل وتطهير المناشف والملابس والحقائب والأدوات تم استخدامها أثناء المباراة والتخلص الأمن من الأدوات التى تستخدم مرة واحدة، مع ضرورة المرور الميدانى الدورى للتأكد من السلامة الصحية لمقدنى الأغذية ومطابقة الغذاء المتداول للإشاراطات الصحية وسحب عينات دورية للتحليل بالمعامل المركزية وكذلك مياة الشرب وحمامات السباحة والصرف الصحى، مع التشديد على اعتبار النفايات على انها نفايات طبية خطرة والتأكد من التعامل الأمن معها.