التحالف العربي يحبط هجوما جديدا شنه الحوثيين على السعودية
أعلن التحالف العربي بقيادة السعودية عن إحباطه هجوما جديدا شنته جماعة الحوثيين على المملكة بواسطة طائرة مسيرة.
وكان مارتن جريفيث، مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة الخاص لليمن، قد أعلن، اليوم الأحد، توصل وفدى الحكومة اليمنية والحوثيين، اللذين تفاوضا على مدى 10 أيام فى سويسرا، إلى اتفاق لتبادل 1080 أسيرا ومحتجزا مرتبطا بالنزاع، ووفقا لقوائم الأسماء المتفق عليها.
وقال جريفيث- فى مؤتمر صحفى عقده والمدير الإقليمى للجنة الدولية للصليب الأحمر للشرق الأوسط والأدنى فابريزيو كاربونى، فى منطقة جليون السويسرية الجبلية- إن تنفيذ اتفاقية تبادل الأسرى يبنى على خطة الإفراج التى توصل إليها الطرفان فى عمان فى 28 فبراير الماضى.
وأضاف أن وفدى الحكومة اليمنية وأنصار الله جددا التزامهما وفق اتفاقهما في ستوكهولم لعام 2018 بالإفراج عن جميع الأسرى والمعتقلين والمفقودين والمعتقلين تعسفيا والمختفين قسرا والمحتجزين جبريا، كما اتفقا على عقد اجتماع لاحق للجنة الإشراف بهدف تنفيذ ما تبقى من نتائج اجتماع عمان الذى عقد فى فبراير.
وأشار المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى أن الطرفين التزما ببذل كل الجهود لإضافة أرقام جديدة بغرض الإفراج عن جميع السجناء والمحتجزين، بمن فى ذلك الأربعة المذكورين والمشمولين بقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وفقا لاتفاقية ستوكهولم، ومن خلال العمل مع لجنة الإشراف.
وأضاف أن اليوم هو يوم مهم لأكثر من ألف عائلة يمكن أن يتوقعوا الترحيب بأحبائهم مرة أخرى.
واعرب عن أمله فى أن يكون ذلك في القريب العاجل، كما وجّه الشكر لأطراف التفاوض على تجاوز خلافاتهم والتوصل إلى ترتيبات من شأنها أن تفيد اليمنيين، كما حثهم على المضي قدما على الفور فى الإفراج وعدم ادخار أى جهد فى البناء على هذا الزخم للموافقة بسرعة على إطلاق سراح المزيد من المعتقلين.
واشار إلى أنهم بذلك سيفون بالتزاماتهم التى قطعوها على أنفسهم فى ستوكهولم، ويضعون حدا لبؤس العديد من العائلات اليمنية التى تنتظر أحباءها.
وقال فابريزيو كاربونى، المدير الإقليمى للجنة الدولية للصليب الأحمر لمنطقة الشرق الأدنى والأوسط، إن اتفاق اليوم بين الأطراف اليمنية هو خطوة إيجابية لمئات المعتقلين وعائلاتهم فى اليمن، والذين انفصلوا منذ سنوات وسيتم لم شملهم قريبا، مشيرا إلى أن الاتفاق يمثل بداية العملية فقط.
ودعا جميع الأطراف إلى الاستمرار بنفس السرعة نحو الاتفاق على خطة تنفيذ ملموسة، بحيث يمكن لهذه العملية أن تنتقل من التوقيعات على الورق إلى أرض الواقع.
وكان مارتن جريفيث، مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة الخاص لليمن، قد أعلن، اليوم الأحد، توصل وفدى الحكومة اليمنية والحوثيين، اللذين تفاوضا على مدى 10 أيام فى سويسرا، إلى اتفاق لتبادل 1080 أسيرا ومحتجزا مرتبطا بالنزاع، ووفقا لقوائم الأسماء المتفق عليها.
وقال جريفيث- فى مؤتمر صحفى عقده والمدير الإقليمى للجنة الدولية للصليب الأحمر للشرق الأوسط والأدنى فابريزيو كاربونى، فى منطقة جليون السويسرية الجبلية- إن تنفيذ اتفاقية تبادل الأسرى يبنى على خطة الإفراج التى توصل إليها الطرفان فى عمان فى 28 فبراير الماضى.
وأضاف أن وفدى الحكومة اليمنية وأنصار الله جددا التزامهما وفق اتفاقهما في ستوكهولم لعام 2018 بالإفراج عن جميع الأسرى والمعتقلين والمفقودين والمعتقلين تعسفيا والمختفين قسرا والمحتجزين جبريا، كما اتفقا على عقد اجتماع لاحق للجنة الإشراف بهدف تنفيذ ما تبقى من نتائج اجتماع عمان الذى عقد فى فبراير.
وأشار المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى أن الطرفين التزما ببذل كل الجهود لإضافة أرقام جديدة بغرض الإفراج عن جميع السجناء والمحتجزين، بمن فى ذلك الأربعة المذكورين والمشمولين بقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وفقا لاتفاقية ستوكهولم، ومن خلال العمل مع لجنة الإشراف.
وأضاف أن اليوم هو يوم مهم لأكثر من ألف عائلة يمكن أن يتوقعوا الترحيب بأحبائهم مرة أخرى.
واعرب عن أمله فى أن يكون ذلك في القريب العاجل، كما وجّه الشكر لأطراف التفاوض على تجاوز خلافاتهم والتوصل إلى ترتيبات من شأنها أن تفيد اليمنيين، كما حثهم على المضي قدما على الفور فى الإفراج وعدم ادخار أى جهد فى البناء على هذا الزخم للموافقة بسرعة على إطلاق سراح المزيد من المعتقلين.
واشار إلى أنهم بذلك سيفون بالتزاماتهم التى قطعوها على أنفسهم فى ستوكهولم، ويضعون حدا لبؤس العديد من العائلات اليمنية التى تنتظر أحباءها.
وقال فابريزيو كاربونى، المدير الإقليمى للجنة الدولية للصليب الأحمر لمنطقة الشرق الأدنى والأوسط، إن اتفاق اليوم بين الأطراف اليمنية هو خطوة إيجابية لمئات المعتقلين وعائلاتهم فى اليمن، والذين انفصلوا منذ سنوات وسيتم لم شملهم قريبا، مشيرا إلى أن الاتفاق يمثل بداية العملية فقط.
ودعا جميع الأطراف إلى الاستمرار بنفس السرعة نحو الاتفاق على خطة تنفيذ ملموسة، بحيث يمكن لهذه العملية أن تنتقل من التوقيعات على الورق إلى أرض الواقع.