رشا قلج: الهوية الأفريقية مؤثرة وقوية في الشخصية المصرية | فيديو
أكدت الدكتورة رشا قلج المصرية الأكثر تأثيرا في أفريقيا، أنها كانت متخوفة في بداية عملها في المجال الخيري والتنموي في قارة أفريقيا، مشيرة إلى أنها وجدت أن الهوية الأفريقية قوية جدا وموثرة في الشخصية المصرية.
وأضافت رشا قلج خلال لقائها مع برنامج "الستات ما يعرفوش يكدبوا" و المذاع على قناة cbc : "عندما ذهبت إلي أفريقيا وجدت أن هناك سوء معاملة تجاه المرأة التي يحدث لها تأخر في الإنجاب، ويعاملونها معاملة غير آدمية، ومن الممكن أن يتعرضن إلي تشويه وتعذيب وتجويع، على الرغم من أن سبب تأخرها في الإنجاب قد يكون ليس بها ولكن زوجها لا يريد أن يعترف أن السبب منه".
وتابعت: "قررنا عمل توعية كاملة على جميع المستويات من أول رئيس الجمهورية إلى القرى الصغيرة بأفريقيا التي ذهبنا لها مرورا بكل شيء من نظام الصحة والتعليم وحتى الإعلام، وقمنا بعمل توعية لجميع الإعلاميين، وأنتجنا أغاني بالتعاون مع مغنيين أفارقة".
وأوضحت: "على مدار سنوات حرصنا على تمكين الأفراد بالاعتماد على أنفسهم، وليس فقط بأن أقوم بإعطائهم المال أو الدواء، الامر الذي شكل صعوبة كبيرة لأنه يحتاج إلى المشاركة مع الجهات الرسمية لكل دولة من الدول الأفريقية الأولى بالرعاية".
واختتمت: "أرى أن الهوية الإفريقية لنا كمصريين أقوى من هويتنا العربية فيوجد بيننا الكثير من الاشتراكات ونحن في حاجة لهم وهم في الحاجة لنا، وهذا كان سبب في نجاح المشروع".
وأضافت رشا قلج خلال لقائها مع برنامج "الستات ما يعرفوش يكدبوا" و المذاع على قناة cbc : "عندما ذهبت إلي أفريقيا وجدت أن هناك سوء معاملة تجاه المرأة التي يحدث لها تأخر في الإنجاب، ويعاملونها معاملة غير آدمية، ومن الممكن أن يتعرضن إلي تشويه وتعذيب وتجويع، على الرغم من أن سبب تأخرها في الإنجاب قد يكون ليس بها ولكن زوجها لا يريد أن يعترف أن السبب منه".
وتابعت: "قررنا عمل توعية كاملة على جميع المستويات من أول رئيس الجمهورية إلى القرى الصغيرة بأفريقيا التي ذهبنا لها مرورا بكل شيء من نظام الصحة والتعليم وحتى الإعلام، وقمنا بعمل توعية لجميع الإعلاميين، وأنتجنا أغاني بالتعاون مع مغنيين أفارقة".
وأوضحت: "على مدار سنوات حرصنا على تمكين الأفراد بالاعتماد على أنفسهم، وليس فقط بأن أقوم بإعطائهم المال أو الدواء، الامر الذي شكل صعوبة كبيرة لأنه يحتاج إلى المشاركة مع الجهات الرسمية لكل دولة من الدول الأفريقية الأولى بالرعاية".
واختتمت: "أرى أن الهوية الإفريقية لنا كمصريين أقوى من هويتنا العربية فيوجد بيننا الكثير من الاشتراكات ونحن في حاجة لهم وهم في الحاجة لنا، وهذا كان سبب في نجاح المشروع".