بعد وفاته.. حكاية اللواء "فولي" مع السادات وذكريات يوم الاغتيال
توفي في ساعة مبكرة من صباح أمس الأحد، اللواء أحمد فولي نائب رئيس
الاتحاد الدولي للتايكوندو، ورئيس الاتحادات الإفريقي والعربي للعبة.
وشغل اللواء فولي العديد من المناصب الرياضية الهامة، وكان له أيضا دور واضح على المستوى الأمني حيث مجال عمله في الأساس.
وبحكم طبيعة عمله، كان اللواء فولي شاهدا على عملية اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات، في المنصة عام 1981، أثناء العرض العسكري الذي كان مقاما احتفالا بذكرى انتصار حرب أكتوبر.
وقال اللواء "فولي"، في أكثر من مناسبة أنه كان متواجدا في عملية الاغتيال نظرا لطبيعة عمله كأحد ضباط الحرس الرئاسي حينها، وأنه حمل الرئيس السادات عقب إصابته بالطلقات النارية إلى الطائرة لنقله إلى المستشفى.
وروي "فولي"، أن الرئيس الراحل محمد أنور السادات رفض ارتداء قميص واقي من الرصاص، لإيمانه الشديد أن الموت سيأتي لا محالة، لافتا إلى أن يوم وفاته كان الأسوأ في تاريخه المهني والإنساني أيضا.
وشغل اللواء فولي العديد من المناصب الرياضية الهامة، وكان له أيضا دور واضح على المستوى الأمني حيث مجال عمله في الأساس.
وبحكم طبيعة عمله، كان اللواء فولي شاهدا على عملية اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات، في المنصة عام 1981، أثناء العرض العسكري الذي كان مقاما احتفالا بذكرى انتصار حرب أكتوبر.
وقال اللواء "فولي"، في أكثر من مناسبة أنه كان متواجدا في عملية الاغتيال نظرا لطبيعة عمله كأحد ضباط الحرس الرئاسي حينها، وأنه حمل الرئيس السادات عقب إصابته بالطلقات النارية إلى الطائرة لنقله إلى المستشفى.
وروي "فولي"، أن الرئيس الراحل محمد أنور السادات رفض ارتداء قميص واقي من الرصاص، لإيمانه الشديد أن الموت سيأتي لا محالة، لافتا إلى أن يوم وفاته كان الأسوأ في تاريخه المهني والإنساني أيضا.