"الإداري" تقضي بعدم جواز نظر دعوى منح الكنيسة الأسقفية الشخصية الاعتبارية المستقلة
قررت الدائرة الأولى بمحكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة بعدم جواز نظر الدعوى المقامة من المستشار يحيى عبد المجيد، والمطالبة بوقف تنفيذ وإلغاء قرار رئيس الجمهورية بالامتناع عن منح الكنيسية الأسقفية الشخصية الاعتبارية المستقلة.
وأقام الدعوى التي حملت رقم 19847 لسنة 72ق، المستشار يحيى عبد المجيد المحامي وكيلاً عن المطران منير حنا أنيس بصفته رئيس إقليم الإسكندرية الجديد ومطران أبروشية الكنيسية الأسقفية الإنجليكانية بمصر وشمال إفريقيا والقرن الإفريقي.
وقال عبد المجيد في دعواه، أنه بالرغم من تحقيق الكنيسة الأسقفية كل المقومات المادية والمعنوية وفقا للقانون والدستور، يجب منح الشخصية الاعتبارية المستقلة للكنيسية الأسقفية وعدم تبعيتها لكنائس الطائفة الإنجيلية.
وتابعت الدعوى أن الكنيسة الأسقفية تمتلك كل مقومات الشخصية الاعتبارية قانونا في مصر وقد حرص الدستوري المصري لعام 2014 على أن تكون شرائع المصريين من المسيحيين واليهود المصدر الرئيسي للتشريعات المنظمة لأحوالهم الشخصية وشؤونهم الدينية واختيار قيادتهم الروحية وقد تشهد جلسات المحكمة حضور عدد كبير من الشخصيات الدينية والسياسية وهيئة الدفاع.
وأضافت الدعوى أن إقليم الإسكندرية الجديد تم تدشينه بتاريخ 1 يوليو 2020 حيث أعلن الأمين العام لاتحاد الكنائس الأسقفية في العالم عن تدشين عضو جديد في اتحاد الكنائس الأسقفية وهو إقليم الإسكندرية ويكون مقره الرئيسي في مصر ويضم "عدد عشر دول مختلفة" ومن أربع أبروشيات وهي مصر – شمال إفريقيا - والقرن الإفريقي وجامبيلا- والدول التي تخضع للإقليم هي "مصر- ليبيا- تونس – الجزائر – موريتانيا- إثيوبيا- جيبوتي- الصومال – جامبيلا- تشاد".
وأقام الدعوى التي حملت رقم 19847 لسنة 72ق، المستشار يحيى عبد المجيد المحامي وكيلاً عن المطران منير حنا أنيس بصفته رئيس إقليم الإسكندرية الجديد ومطران أبروشية الكنيسية الأسقفية الإنجليكانية بمصر وشمال إفريقيا والقرن الإفريقي.
وقال عبد المجيد في دعواه، أنه بالرغم من تحقيق الكنيسة الأسقفية كل المقومات المادية والمعنوية وفقا للقانون والدستور، يجب منح الشخصية الاعتبارية المستقلة للكنيسية الأسقفية وعدم تبعيتها لكنائس الطائفة الإنجيلية.
وتابعت الدعوى أن الكنيسة الأسقفية تمتلك كل مقومات الشخصية الاعتبارية قانونا في مصر وقد حرص الدستوري المصري لعام 2014 على أن تكون شرائع المصريين من المسيحيين واليهود المصدر الرئيسي للتشريعات المنظمة لأحوالهم الشخصية وشؤونهم الدينية واختيار قيادتهم الروحية وقد تشهد جلسات المحكمة حضور عدد كبير من الشخصيات الدينية والسياسية وهيئة الدفاع.
وأضافت الدعوى أن إقليم الإسكندرية الجديد تم تدشينه بتاريخ 1 يوليو 2020 حيث أعلن الأمين العام لاتحاد الكنائس الأسقفية في العالم عن تدشين عضو جديد في اتحاد الكنائس الأسقفية وهو إقليم الإسكندرية ويكون مقره الرئيسي في مصر ويضم "عدد عشر دول مختلفة" ومن أربع أبروشيات وهي مصر – شمال إفريقيا - والقرن الإفريقي وجامبيلا- والدول التي تخضع للإقليم هي "مصر- ليبيا- تونس – الجزائر – موريتانيا- إثيوبيا- جيبوتي- الصومال – جامبيلا- تشاد".