النجباء العراقية: استنكرنا استهداف البعثات الدبلوماسية وليس السفارة الأمريكية
قال الأمين العام لحركة "النجباء" في العراق، أكرم الكعبي، إن فصائل المقاومة استنكرت استهداف البعثات الدبلوماسية وليس السفارة الأمريكية في بغداد.
وأكد في بيان صحفي، أن "العمل الذي يستهدف الاحتلال هو فعل أقرتّه الشرائع السماوية والثوابت الأخلاقية والمبادئ الوطنية، ولا نتوقّع من إخواننا الذين عرفوا بالجهاد والتضحية والمقاومة غير المؤازرة في طريق الحق".
وأضاف: "موقفنا في المقاومة الإسلامية واضح حيث لا نقبل بأيّ استهداف للبعثات الدبلوماسية، ونعدّ ذلك تعديا سافرا، وقد استنكرت الكثير من الجهات والقوى الوطنيةِ ذلك مشكورة، ونعتقد بضرورة حماية البعثات الدبلوماسية المعزّزة لعلاقات العراق مع العالم بما يخدم النمو والرفاهَ لشعبنا الكريم، إذ أننا حريصون كل الحرص على استقرار بلدِنا واستقلاله وحريته، وقد سالت دمائنا في هذا الطريق ومن أجل هذا الهدفِ السامي".
وتابع الكعبي: "رغم قناعتنا بذلك لكن فصائل المقاومة لا تستهدف سفارة الشر هذه في الوقت الحالي من الخارج لسبب واحد فقط وهو وجود الكثير من المقتربات المدنية والحكومية حولها والتي نحرص على حمايتها والحفاظ عليها، وصار واضحا أن الأمريكي هو من يأمر عملائه من المجاميع المنفلتة التي دربها وجهزها بقصف البيوتِ التي حولها بين مدة وأخرى لإثارة الرأي العام والإساءة للمقاومة".
وأشار إلى أن "السفارة الأمريكية في قاعدة عسكرية ضخمة وكبيرة تقبع بين البيوت الآمنة لأهالي بغداد الكرام، لحماية نفسها من ضربات المقاومة".
وأكد في بيان صحفي، أن "العمل الذي يستهدف الاحتلال هو فعل أقرتّه الشرائع السماوية والثوابت الأخلاقية والمبادئ الوطنية، ولا نتوقّع من إخواننا الذين عرفوا بالجهاد والتضحية والمقاومة غير المؤازرة في طريق الحق".
وأضاف: "موقفنا في المقاومة الإسلامية واضح حيث لا نقبل بأيّ استهداف للبعثات الدبلوماسية، ونعدّ ذلك تعديا سافرا، وقد استنكرت الكثير من الجهات والقوى الوطنيةِ ذلك مشكورة، ونعتقد بضرورة حماية البعثات الدبلوماسية المعزّزة لعلاقات العراق مع العالم بما يخدم النمو والرفاهَ لشعبنا الكريم، إذ أننا حريصون كل الحرص على استقرار بلدِنا واستقلاله وحريته، وقد سالت دمائنا في هذا الطريق ومن أجل هذا الهدفِ السامي".
وتابع الكعبي: "رغم قناعتنا بذلك لكن فصائل المقاومة لا تستهدف سفارة الشر هذه في الوقت الحالي من الخارج لسبب واحد فقط وهو وجود الكثير من المقتربات المدنية والحكومية حولها والتي نحرص على حمايتها والحفاظ عليها، وصار واضحا أن الأمريكي هو من يأمر عملائه من المجاميع المنفلتة التي دربها وجهزها بقصف البيوتِ التي حولها بين مدة وأخرى لإثارة الرأي العام والإساءة للمقاومة".
وأشار إلى أن "السفارة الأمريكية في قاعدة عسكرية ضخمة وكبيرة تقبع بين البيوت الآمنة لأهالي بغداد الكرام، لحماية نفسها من ضربات المقاومة".