عبد الله حمدوك: تاريخ السودان الجديد يُصنع حينما ينتهي الصراع السياسي
أكد رئيس الوزراء السوداني الدكتور عبد الله حمدوك أن المؤتمر الاقتصادي الأول، الذي يعقد اليوم السبت في السودان، يمثل واحد من أهم محطات التحول الاقتصادي في اتجاه استعادة الدولة لدورها في بناء الاقتصاد وإحداث التنمية وتقديم الخدمات، مشيرًا إلى أن تاريخ السودان الجديد يبدأ مع انتهاء الصراع السياسي.
وكتب عبد الله حمدوك تغريدة على تويتر قال فيها: " يُمثّل المؤتمر الاقتصادي القومي الأول واحدة من أهم محطات تحول الاقتصاد السوداني في اتجاه استعادة الدولة لدورها في بناء الاقتصاد وإحداث التنمية وتقديم الخدمات، وذلك خلال حوار وعمل تشاركي بين المعنيين من المسؤولين والخبراء ومؤسسات المجتمع المدني وحركات الكفاح المسلح..."
واضاف:"...فتاريخ السودان الجديد يُصنع حينما يبدأ وينتهي الصراع السياسي والاجتماعي عند سؤال التنمية، وتحرير ممكنات إنسان بلادي".
يذكر أن المؤتمر الاقتصادي القومي الأول، أنطلق اليوم السبت في السودان، بعد ثورة ديسمبر عام 2017، بحضور الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة الانتقالي، الذي يبدأ أعمال الجلسة الافتتاحية.
ويعقد المؤتمر برعاية رئيس الوزراء السوداني الدكتور عبد الله حمدوك، الذي يقدم ورقة عمل في المؤتمر بعنوان "الرؤى.. التحديات.. وأولويات التنمية لحكومة الفترة الانتقالية.. نحو دولة وطنية ديمقراطية مستدامة وفق مشروع نهضوي متكامل".
ويناقش المؤتمر، على مدار 10 جلسات خلال ثلاثة أيام، أوراق عمل وتوصيات مقدمة من 18 ورشة، ويشارك في النقاشات المؤسسات والقوى والجماعات والمنظمات ذات الصلة بالاقتصاد السوداني، بحضور الحكومة الانتقالية بمختلف وزاراتها الاقتصادية، وقوى "الحرية والتغيير" (الحاضنة السياسية للحكومة)، ومنظمات أصحاب العمل، ورجال الأعمال، ومنظمات المجتمع المدني، وباحثون مستقلون.
وكتب عبد الله حمدوك تغريدة على تويتر قال فيها: " يُمثّل المؤتمر الاقتصادي القومي الأول واحدة من أهم محطات تحول الاقتصاد السوداني في اتجاه استعادة الدولة لدورها في بناء الاقتصاد وإحداث التنمية وتقديم الخدمات، وذلك خلال حوار وعمل تشاركي بين المعنيين من المسؤولين والخبراء ومؤسسات المجتمع المدني وحركات الكفاح المسلح..."
واضاف:"...فتاريخ السودان الجديد يُصنع حينما يبدأ وينتهي الصراع السياسي والاجتماعي عند سؤال التنمية، وتحرير ممكنات إنسان بلادي".
يذكر أن المؤتمر الاقتصادي القومي الأول، أنطلق اليوم السبت في السودان، بعد ثورة ديسمبر عام 2017، بحضور الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة الانتقالي، الذي يبدأ أعمال الجلسة الافتتاحية.
ويعقد المؤتمر برعاية رئيس الوزراء السوداني الدكتور عبد الله حمدوك، الذي يقدم ورقة عمل في المؤتمر بعنوان "الرؤى.. التحديات.. وأولويات التنمية لحكومة الفترة الانتقالية.. نحو دولة وطنية ديمقراطية مستدامة وفق مشروع نهضوي متكامل".
ويناقش المؤتمر، على مدار 10 جلسات خلال ثلاثة أيام، أوراق عمل وتوصيات مقدمة من 18 ورشة، ويشارك في النقاشات المؤسسات والقوى والجماعات والمنظمات ذات الصلة بالاقتصاد السوداني، بحضور الحكومة الانتقالية بمختلف وزاراتها الاقتصادية، وقوى "الحرية والتغيير" (الحاضنة السياسية للحكومة)، ومنظمات أصحاب العمل، ورجال الأعمال، ومنظمات المجتمع المدني، وباحثون مستقلون.
