زوجة الشيخ طلال آل ثاني المعتقل تعلن تلقي تهديدات بالقتل من قطر
تلقت زوجة الشيخ طلال آل ثاني المعتقل في
قطر تهديدات وصلت إلى التهديد بالقتل بعد مطالبتها بالإفراج عن زوجها.
وقالت أسماء عريان، زوجة الشيخ طلال آل ثاني، إنها تلقت تهديدات من الدوحة وصلت للقتل.
وأضافت أن مسئولين قطريين هددوني وطالبوني بأن أصمت عن وضع زوجي، وأشارت إلى أنها قدمت للشرطة الألمانية رسائل التهديد التي وصلتها من الدوحة.
وتابعت: "وضع زوجي الصحي خطير.. والأمم المتحدة طلبت من قطر توضيحات حول وضع زوجي المعتقل".
وأبدت تخوفا من أن يلاقي أولادها مصير والدهم وجدهم في قطر، لافتة إلى أن السلطات القطرية تواصل التعنت ورفضت الحديث عن وضع زوجها.
وبحسب شبكة «فوكس نيوز» الأمريكية، فأن عائلة الشيخ طلال آل ثاني تلقت تهديدات من الدوحة بسبب حملتها الدولية التي تطالب فيها بالإفراج عنه، مؤكدة أن اعتقال قطر للشيخ طلال يناقض محاولتها الترويج لنفسها كدولة ديمقراطية.
وكشفت الشبكة تفاصيل أكثر عن وضع الشيخ طلال آل ثاني المعتقل في الدوحة، مؤكدة أن عائلة الشيخ طلال تلقت تهديدات من الدوحة إذا استمرت في حملتها الدولية.
من جهتها، طالبت الأمم المتحدة الدوحة بالإفراج عن الشيخ طلال آل ثاني.
فيما رفضت الخارجية القطرية التعليق على وضع الشيخ طلال المعتقل.
وفي نفس السياق، أكد محامي الشيخ طلال آل ثاني، أن "الشيخ طلال معتقل لدوافع سياسية، وليست مالية كما تدعي الدوحة"، مطالبا بالسماح له بلقاء أهله.
وقالت أسماء عريان، زوجة الشيخ طلال آل ثاني، إنها تلقت تهديدات من الدوحة وصلت للقتل.
وأضافت أن مسئولين قطريين هددوني وطالبوني بأن أصمت عن وضع زوجي، وأشارت إلى أنها قدمت للشرطة الألمانية رسائل التهديد التي وصلتها من الدوحة.
وتابعت: "وضع زوجي الصحي خطير.. والأمم المتحدة طلبت من قطر توضيحات حول وضع زوجي المعتقل".
وأبدت تخوفا من أن يلاقي أولادها مصير والدهم وجدهم في قطر، لافتة إلى أن السلطات القطرية تواصل التعنت ورفضت الحديث عن وضع زوجها.
وبحسب شبكة «فوكس نيوز» الأمريكية، فأن عائلة الشيخ طلال آل ثاني تلقت تهديدات من الدوحة بسبب حملتها الدولية التي تطالب فيها بالإفراج عنه، مؤكدة أن اعتقال قطر للشيخ طلال يناقض محاولتها الترويج لنفسها كدولة ديمقراطية.
وكشفت الشبكة تفاصيل أكثر عن وضع الشيخ طلال آل ثاني المعتقل في الدوحة، مؤكدة أن عائلة الشيخ طلال تلقت تهديدات من الدوحة إذا استمرت في حملتها الدولية.
من جهتها، طالبت الأمم المتحدة الدوحة بالإفراج عن الشيخ طلال آل ثاني.
فيما رفضت الخارجية القطرية التعليق على وضع الشيخ طلال المعتقل.
وفي نفس السياق، أكد محامي الشيخ طلال آل ثاني، أن "الشيخ طلال معتقل لدوافع سياسية، وليست مالية كما تدعي الدوحة"، مطالبا بالسماح له بلقاء أهله.