جولة تفقدية لرئيس جامعة القاهرة على امتحانات الدراسات العليا بمعهد الأورام بالشيخ زايد
أجرى الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة، جولة بفرع معهد الأورام بالشيخ زايد، بمشاركة الدكتور حاتم أبو القاسم عميد المعهد، تفقدا خلالها امتحانات طلاب الدراسات العليا والتأكد من تطبيق نظام الامتحانات الموضوعية التي وجه بها الدكتور الخشت أواخر عام 2017 مع ضرورة الالتزام بتطبيق المواصفات الفنية للورقة الامتحانية وفق المقاييس الدولية والتي تحدد شكل ومضمون ورقة الأسئلة.
وأكد رئيس جامعة القاهرة، أن معظم الامتحانات تجرى بنظام الامتحانات الموضوعية وتراعي الفروق في طبيعة الدراسة بين الكليات، حيث يتميز نظام الامتحانات الموضوعية بقياس القدرات المختلفة للطلاب والجمع بين الاختيار من متعدد والأسئلة المقالية القصيرة وأسئلة حل المشكلات والمقارنات والتعليل.
واستطلع الدكتور الخشت آراء الطلاب على مدى التحصيل العلمي ومدى ملائمة ذلك مع الامتحانات، مؤكدًا أن طلاب جامعة القاهرة يتفوقون على طلاب وخريجي الكثير من الجامعات العالمية المرموقة.
وتلتزم كليات جامعة القاهرة منذ بدء الامتحانات في يوليو وحتى الآن، باتخاذ التدابير اللازمة، وتوفير قاعات كبيرة تستوعب أعداد الطلاب والتأكد من استيفاء أماكن إجراء الامتحانات للضوابط المقررة للوقاية من حيث التهوية ومراعاة التباعد الاجتماعي والسلامة، وإجراء عمليات التطهير يوميًا في كافة الأماكن التي تجرى بها الامتحانات، وتوافر لجان طبية متخصصة من لجان مكافحة العدوى داخل الحرم الجامعي وفي الكليات للتعامل الطبي السريع مع أي حالة اشتباه.
وأكد رئيس جامعة القاهرة، أن معظم الامتحانات تجرى بنظام الامتحانات الموضوعية وتراعي الفروق في طبيعة الدراسة بين الكليات، حيث يتميز نظام الامتحانات الموضوعية بقياس القدرات المختلفة للطلاب والجمع بين الاختيار من متعدد والأسئلة المقالية القصيرة وأسئلة حل المشكلات والمقارنات والتعليل.
واستطلع الدكتور الخشت آراء الطلاب على مدى التحصيل العلمي ومدى ملائمة ذلك مع الامتحانات، مؤكدًا أن طلاب جامعة القاهرة يتفوقون على طلاب وخريجي الكثير من الجامعات العالمية المرموقة.
وتلتزم كليات جامعة القاهرة منذ بدء الامتحانات في يوليو وحتى الآن، باتخاذ التدابير اللازمة، وتوفير قاعات كبيرة تستوعب أعداد الطلاب والتأكد من استيفاء أماكن إجراء الامتحانات للضوابط المقررة للوقاية من حيث التهوية ومراعاة التباعد الاجتماعي والسلامة، وإجراء عمليات التطهير يوميًا في كافة الأماكن التي تجرى بها الامتحانات، وتوافر لجان طبية متخصصة من لجان مكافحة العدوى داخل الحرم الجامعي وفي الكليات للتعامل الطبي السريع مع أي حالة اشتباه.