تعرف على أكمل صيغة للصلاة على النبي يوم الجمعة وفضلها
تعد الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم من ذكر الله سبحانه وتعالى، فهي تشرح الصدر، وتريح القلب، وتكفّر ذنوب العبد وقد أجمع علماء الأمة على استحباب الصلاة والسلام على النبي محمد صلى الله عليه وسلم في كل الأوقات وخاصة يوم الجمعة.
فضل الصلاة على النبي
قال الله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (56)} [الأحزاب/56].
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال: «مَنْ صَلَّى عَلَيَّ وَاحِدَةً صَلَّى الله عَلَيهِ عَشْراً». أخرجه مسلم.
وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: «إنَّ للهِ مَلائِكَةً سَيّاحِينَ فِي الأرْضِ يُبَلِّغُونِي مِنْ أُمَّتِي السَّلامَ». أخرجه أحمد والنسائي.
وفضل الصلاة على النبي.. امتثال المؤمن لأمر الله سبحانه بالصلاة عليه.
وموافقة المؤمن لله سبحانه وتعالى في صلاته على نبيه عليه الصلاة والسلام، وإن كانت طبيعة الصلاتين مختلفة، فصلاة الله على نبيه هي الثناء عليه، وأما صلاة العبد على النبي عليه الصلاة والسلام فهي الدعاء له.
ترفع درجات العبد عند الله وتكفر خطاياه.
والصلاة على النبي عليه السلام من ختم بها دعاءه كان ذلك سببا في إجابة دعائه، فهي وسيلة لرفع الدعاء إلى الله.
تقي العبد هموم الحياة الدنيا وتكفيه إياها.
وحق للنبي صلى الله عليه وسلم على أمته مقابل الخير العظيم الذي بذله وأعطاه لهذه الأمة.
أكمل كيفية للصلاة على النبي
«اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيْدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ». متفق عليه.
فضل الصلاة على النبي
قال الله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (56)} [الأحزاب/56].
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال: «مَنْ صَلَّى عَلَيَّ وَاحِدَةً صَلَّى الله عَلَيهِ عَشْراً». أخرجه مسلم.
وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: «إنَّ للهِ مَلائِكَةً سَيّاحِينَ فِي الأرْضِ يُبَلِّغُونِي مِنْ أُمَّتِي السَّلامَ». أخرجه أحمد والنسائي.
وفضل الصلاة على النبي.. امتثال المؤمن لأمر الله سبحانه بالصلاة عليه.
وموافقة المؤمن لله سبحانه وتعالى في صلاته على نبيه عليه الصلاة والسلام، وإن كانت طبيعة الصلاتين مختلفة، فصلاة الله على نبيه هي الثناء عليه، وأما صلاة العبد على النبي عليه الصلاة والسلام فهي الدعاء له.
ترفع درجات العبد عند الله وتكفر خطاياه.
والصلاة على النبي عليه السلام من ختم بها دعاءه كان ذلك سببا في إجابة دعائه، فهي وسيلة لرفع الدعاء إلى الله.
تقي العبد هموم الحياة الدنيا وتكفيه إياها.
وحق للنبي صلى الله عليه وسلم على أمته مقابل الخير العظيم الذي بذله وأعطاه لهذه الأمة.
أكمل كيفية للصلاة على النبي
«اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيْدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ». متفق عليه.