خطة شركات الإنتاج للحصول على توقيع بهاء سلطان.. المطرب يرفض دفع الشرط الجزائى لـ "محروس"... واختيار الأغاني أزمة النجم العائد
بعد أكثر من أحد عشر عامًا على توقيع المطرب بهاء سلطان عقد احتكار مع شركة فري ميوزك لصاحبها نصر محروس، أصدرت المحكمة الاقتصادية بعض القرارات التي أعفت المطرب من دفع الشرط الجزائي، والذي تقدر قيمته بمليون ونصف المليون دولار، ليقترب بهاء من حلمه الذي لهث وراءه كثيرًا، وهو الخروج من ذلك الاحتكار الذي كان بمثابة أسر بالنسبة له.
لكن الكثير لا يعلم الذي حدث خلال الفترة الماضية والطرق التي كان يسلكها بهاء للهروب من ذلك الأمر المخيف الذي أبقاه في منزله بعيدًا عن الساحة الغنائية لسنوات طويلة.
شركات الإنتاج
مصدر مقرب من بهاء سلطان كشف عن أن هناك شخصيات فنية هامة بالوطن العربي تدخلت لحل الأزمة، وكان من بينهم: "سالم الهندي" رئيس شركة روتانا في جميع أنحاء العالم، وسعيد إمام رئيس روتانا في القاهرة، والمطرب رابح صقر أحد عناصر الشركة الفاعلين.
مضيفًا: إن تلك العناصر اجتمعت مع بهاء سلطان خلال الفترة الماضية، واتفقوا معه على انضمامه للشركة بكافة الشروط التي تضمن له حقه الفني والمادي، هذا بجانب ميزانية مفتوحة لإنتاج أغانيه والفيديو كليب.
وتابع المصدر: الشركة كان لديها استعداد لدفع الشرط الجزائي لنصر محروس إلا أن بهاء رفض ذلك، خاصة أن المحامي الخاص به أكد له أن القانون سينصفه خلال فترة قصيرة للغاية، وليس هناك داع لتكليف شركة روتانا هذا المبلغ الكبير، وأن يحصل عليه نصر محروس دون وجه حق، وهذا ما حدث بالفعل.
الحصول على توقيع بهاء
وكشف المصدر أن هناك شركات إنتاج موسيقية كثيرة كان لديها رغبة في ضم بهاء سلطان لها، ومن بينهم شركة مزيكا لصاحبها محسن جابر، وشركة " نجوم ريكوردز" التي تمتلكها نجوم إف إم، والتي كانت تنتج لمحمد حماقي وشيرين عبد الوهاب ورامي جمال إلا أن بهاء فضل أن يكون من بين فريق روتانا حتى يضمن أن تصل أغانيه للوطن العربي.
وأبدى المصدر تخوفه من أمر واحد فقط هو إلا يحسن بهاء سلطان اختيار الأغاني الجديدة التي سوف تنتجها له روتانا، خاصة أن إدارة الشركة لا تتدخل في اختيارات النجوم، كما أن بهاء لم يعتد اختيار الأغاني لنفسه، وكان يعتمد على نصر محروس في ذلك الأمر، باعتباره يمتلك احترافية كبيرة .
وقال المصدر إنه من المفترض أن تعين شركة روتانا شخصًا من أهم الشخصيات في عالم الموسيقى بمصر حتى يساعد بهاء سلطان في اختيار الأغنيات التي تتناسب مع إمكانياته الصوتية، والتي اعتاد عليها الجمهور منه، وأن يشرف على تنفيذ وتسجيل تلك الأغنيات، وهذا الأمر متوقع أن يحدث بالفعل.
نقلًا عن العدد الورقي...
لكن الكثير لا يعلم الذي حدث خلال الفترة الماضية والطرق التي كان يسلكها بهاء للهروب من ذلك الأمر المخيف الذي أبقاه في منزله بعيدًا عن الساحة الغنائية لسنوات طويلة.
شركات الإنتاج
مصدر مقرب من بهاء سلطان كشف عن أن هناك شخصيات فنية هامة بالوطن العربي تدخلت لحل الأزمة، وكان من بينهم: "سالم الهندي" رئيس شركة روتانا في جميع أنحاء العالم، وسعيد إمام رئيس روتانا في القاهرة، والمطرب رابح صقر أحد عناصر الشركة الفاعلين.
مضيفًا: إن تلك العناصر اجتمعت مع بهاء سلطان خلال الفترة الماضية، واتفقوا معه على انضمامه للشركة بكافة الشروط التي تضمن له حقه الفني والمادي، هذا بجانب ميزانية مفتوحة لإنتاج أغانيه والفيديو كليب.
وتابع المصدر: الشركة كان لديها استعداد لدفع الشرط الجزائي لنصر محروس إلا أن بهاء رفض ذلك، خاصة أن المحامي الخاص به أكد له أن القانون سينصفه خلال فترة قصيرة للغاية، وليس هناك داع لتكليف شركة روتانا هذا المبلغ الكبير، وأن يحصل عليه نصر محروس دون وجه حق، وهذا ما حدث بالفعل.
الحصول على توقيع بهاء
وكشف المصدر أن هناك شركات إنتاج موسيقية كثيرة كان لديها رغبة في ضم بهاء سلطان لها، ومن بينهم شركة مزيكا لصاحبها محسن جابر، وشركة " نجوم ريكوردز" التي تمتلكها نجوم إف إم، والتي كانت تنتج لمحمد حماقي وشيرين عبد الوهاب ورامي جمال إلا أن بهاء فضل أن يكون من بين فريق روتانا حتى يضمن أن تصل أغانيه للوطن العربي.
وأبدى المصدر تخوفه من أمر واحد فقط هو إلا يحسن بهاء سلطان اختيار الأغاني الجديدة التي سوف تنتجها له روتانا، خاصة أن إدارة الشركة لا تتدخل في اختيارات النجوم، كما أن بهاء لم يعتد اختيار الأغاني لنفسه، وكان يعتمد على نصر محروس في ذلك الأمر، باعتباره يمتلك احترافية كبيرة .
وقال المصدر إنه من المفترض أن تعين شركة روتانا شخصًا من أهم الشخصيات في عالم الموسيقى بمصر حتى يساعد بهاء سلطان في اختيار الأغنيات التي تتناسب مع إمكانياته الصوتية، والتي اعتاد عليها الجمهور منه، وأن يشرف على تنفيذ وتسجيل تلك الأغنيات، وهذا الأمر متوقع أن يحدث بالفعل.
نقلًا عن العدد الورقي...