شاهد.. أحمد مراد يوقع "لوكاندة بير الوطاويط" في مكتبة إدراك بطنطا
يحتفل الكاتب والروائي أحمد مراد، بتوقيع أحدث رواياته "لوكاندة بير الوطاويط" بمكتبة إدراك بطنطا الآن، وذلك وسط إقبال جماهيري كبير.
وقال أحمد مراد: "سعيد بوجودي في طنطا، بلد الدكتور الرائع أحمد خالد توفيق، حاسس إني في زيارة له".
"لوكاندة بير الوطاويط" أحدث روايات أحمد مراد الصادرة عن دار الشروق للنشر والتوزيع، وتعتبر الرواية السابعة لأحمد مراد وتدور في أجواء من الجريمة والغموض أثناء ترميم "لوكاندة بير الوطاويط" المجاورة لمسجد "أحمد بن طولون" بحي "السيدة زينب"، يتم العثور على يوميات تعود إلى سنة 1865 م، مدفونة وراء حائط الغرفة رقم سبعة بالطابق الثالث بمبنى اللوكاندة، ومحفوظة بشكل جيد.
اليوميات من نمرة "34" إلى "53" دون حذف أو تنقيح، وهي اليوميات الوحيدة التي تصلح للنشر، أرّخ فيها مصوّر الموتى "سليمان أفندي السيوفي" في سنوات ما قبل إنشاء جهاز بوليس منظم، حين تم تكليفه بتقصي الحقيقة حول مصرع أحد الباشوات بطريقة شنيعة.
وبخبرته الموروثة في تحليل مسرح الجريمة، يكتشف "سليمان أفندي" أن الوفاة وراءها قتل عمد، وفاعل ترك مع ضحيته تذكارّا، قبل أن يكتشف أن تلك الجريمة، ليست سوى الجريمة الأولى في سلسلة من الاغتيالات، أدرك دون مجهود، أنها ستنتهي به.
وقال أحمد مراد: "سعيد بوجودي في طنطا، بلد الدكتور الرائع أحمد خالد توفيق، حاسس إني في زيارة له".
"لوكاندة بير الوطاويط" أحدث روايات أحمد مراد الصادرة عن دار الشروق للنشر والتوزيع، وتعتبر الرواية السابعة لأحمد مراد وتدور في أجواء من الجريمة والغموض أثناء ترميم "لوكاندة بير الوطاويط" المجاورة لمسجد "أحمد بن طولون" بحي "السيدة زينب"، يتم العثور على يوميات تعود إلى سنة 1865 م، مدفونة وراء حائط الغرفة رقم سبعة بالطابق الثالث بمبنى اللوكاندة، ومحفوظة بشكل جيد.
اليوميات من نمرة "34" إلى "53" دون حذف أو تنقيح، وهي اليوميات الوحيدة التي تصلح للنشر، أرّخ فيها مصوّر الموتى "سليمان أفندي السيوفي" في سنوات ما قبل إنشاء جهاز بوليس منظم، حين تم تكليفه بتقصي الحقيقة حول مصرع أحد الباشوات بطريقة شنيعة.
وبخبرته الموروثة في تحليل مسرح الجريمة، يكتشف "سليمان أفندي" أن الوفاة وراءها قتل عمد، وفاعل ترك مع ضحيته تذكارّا، قبل أن يكتشف أن تلك الجريمة، ليست سوى الجريمة الأولى في سلسلة من الاغتيالات، أدرك دون مجهود، أنها ستنتهي به.