زغلول صيام يكتب: "كفاية نوادي في استاد القاهرة!"
مما لا شك فيه أن الوزير الدكتور أشرف صبحي لا يمكن أن
يجاريه أحد في موضوع الاستثمار الرياضي باعتبار أن هذا مجال تخصصه العلمي والعملي، ولكن فليتسع صدر الوزير لملاحظاتي على ما يتم التخطيط له في إستاد القاهرة.
يتفق معي الوزير أن إستاد القاهرة أحد معالم مدينة القاهرة وإفريقيا مثل برج القاهرة وأشياء أخرى تظل معالم واضحة وعلى مدار 20 عاما أكتب عن الإستاد ومحاولة إنقاذ ما يمكن إنقاذه لصالح الوطن وليست هناك مصالح شخصية.
نعم أنا مع البحث عن آلية لاستثمار الإستاد بشكل يضمن له أن يكون أحد موارد الدولة وليس عبئا على ميزانية الدولة ولكن ليس عن طريق إشهار نادي النادي أو خلافه.
نعم تحول الإستاد إلى هيئة اقتصادية بقرار جمهوري وهو جهد يحسب للوزير ولكن لا بد من البحث عن آلية لاستغلاله بالشكل الأمثل وليس عن طريق شركة تستغل كل المنشآت وتستفيد بالمليارات والعائد يكون ملاليم بالنسبة لما يحصلون عليه.
لقد تم التفريط في أرض الإستاد من قبل عن طريق نادي الزهور وهناك أيضا مدرسة الموهوبين ومساحات شاسعة يمكن أن تدر أموالا كثيرة تجعل هذا الإستاد منارة تخدم مصر بكاملها وليس فئة تملك المال للاشتراك في النادي.
أعتقد أن شركة خليجي أو غيرها من الشركات التي تبحث عن المكاسب في المقام الأول وعلى مجلس إدارة الهيئة الذي يترأسه الوزير أن يدرس الموضوع بشكل مكثف خاصة وأنه يضم خيرة الكفاءات في مصر.
أرجو أن يراجع الوزير ما أنفقته الدولة خلال آخر 15 عاما على تطوير الإستاد وسيفاجأ أن المبالغ كبيرة جدا تؤكد أن هناك بنية أساسية غير موجودة في أي مكان في العالم.. نحتاج فقط إلى من يستغلها بالشكل الأمثل.. هذا كل ما يدور في رأسي حاليا عن استاد القاهرة الذي ظللت أكتب عنه سنوات طويلة لدرجة جعلتني أعرف كل شبر فيه.
مرة ثانية أتمنى أن يدرس الموضوع بشكل أمثل خاصة أننا أنفقنا على إستاد القاهرة في آخر بطولة أمم إفريقيا أكثر من 750 مليون جنيه.. ويبقى للحديث بقية وبقايا!!!
يتفق معي الوزير أن إستاد القاهرة أحد معالم مدينة القاهرة وإفريقيا مثل برج القاهرة وأشياء أخرى تظل معالم واضحة وعلى مدار 20 عاما أكتب عن الإستاد ومحاولة إنقاذ ما يمكن إنقاذه لصالح الوطن وليست هناك مصالح شخصية.
نعم أنا مع البحث عن آلية لاستثمار الإستاد بشكل يضمن له أن يكون أحد موارد الدولة وليس عبئا على ميزانية الدولة ولكن ليس عن طريق إشهار نادي النادي أو خلافه.
نعم تحول الإستاد إلى هيئة اقتصادية بقرار جمهوري وهو جهد يحسب للوزير ولكن لا بد من البحث عن آلية لاستغلاله بالشكل الأمثل وليس عن طريق شركة تستغل كل المنشآت وتستفيد بالمليارات والعائد يكون ملاليم بالنسبة لما يحصلون عليه.
لقد تم التفريط في أرض الإستاد من قبل عن طريق نادي الزهور وهناك أيضا مدرسة الموهوبين ومساحات شاسعة يمكن أن تدر أموالا كثيرة تجعل هذا الإستاد منارة تخدم مصر بكاملها وليس فئة تملك المال للاشتراك في النادي.
أعتقد أن شركة خليجي أو غيرها من الشركات التي تبحث عن المكاسب في المقام الأول وعلى مجلس إدارة الهيئة الذي يترأسه الوزير أن يدرس الموضوع بشكل مكثف خاصة وأنه يضم خيرة الكفاءات في مصر.
أرجو أن يراجع الوزير ما أنفقته الدولة خلال آخر 15 عاما على تطوير الإستاد وسيفاجأ أن المبالغ كبيرة جدا تؤكد أن هناك بنية أساسية غير موجودة في أي مكان في العالم.. نحتاج فقط إلى من يستغلها بالشكل الأمثل.. هذا كل ما يدور في رأسي حاليا عن استاد القاهرة الذي ظللت أكتب عنه سنوات طويلة لدرجة جعلتني أعرف كل شبر فيه.
مرة ثانية أتمنى أن يدرس الموضوع بشكل أمثل خاصة أننا أنفقنا على إستاد القاهرة في آخر بطولة أمم إفريقيا أكثر من 750 مليون جنيه.. ويبقى للحديث بقية وبقايا!!!