ميسون دواس.. تفاصيل إشراف مسلمة ذات أصول مغربية على زواج فتاتين مثليتين
نشرت السياسية
الإسبانية صاحبة الأصول المغربية ميسون دواس صورة لها وهي تشرف على زواج سيدتين مثليتين بصفتها
نائب عمدة مدينة مدريد.
وأعلنت دكتورة الفيزياء الخبر على حسابها الرسمي على موقع "تويتر" يوم الجمعة الماضي، ما أثار حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
فبالرغم من تحريم الدين الإسلامي لزواج المثليين، أدعت دواس عبر تغريدة من حسابها علي تويتر أنه: "على الرغم من الصعوبات التي نعيشها هناك دائما وقت للحب".
ميسون دواس
وتعد "ميسون دواس" أول سيدة مسلمة تنُتخب لعضوية مجلس مدريد، وهي من مواليد مدينة غرناطة من أبوين مغربيين.
وكان والدها محمد دواس يعمل أستاذا للرياضيات قبل وفاته.
وهي سياسية وناشطة مجتمعية مهتمة بالتكنولوجيا والابتكارات العلمية، وتعمل وتدير شركات فى هذا المجال، بالإضافة إلى مشاركتها كمستشارة في منظمات لإدارة وتخطيط الأنظمة البيئية، كما أنها عضو في إدارة فعاليات مسرّعات الأعمال الأوروبية، وعضو في العديد من مؤسسات المجتمع المدني.
من جانبها، زعمت ميسون أنها أرادت أن تقدم صورة حقيقية عن "أن الإسلام نظام قيم متوافق تمامًا مع الدستور الإسباني.. وأنها فرصة للمساهمة في النقاش داخل وخارج المجتمع الإسلامي حول قيم الديمقراطية والمواطنة"، وهو ما يعد تزييفاً ومحاولة لخلق مفاهيم جديدة على الدين الإسلامي بدعوى مواكبة المجتمعات غير الإسلامية.
وأوضحت السيدة ذات الأصول المغربية أن السيدتين لم يعرفن أنها كانت ذاهبة إلى حفل الزفاف، لكنهن استقبلنها جيدًا، قائلة: "قبل الحفل كنا نتحدث ونجهز كل شيء، أخبرتهن أنني كنت متحمسة جدًا لإقامة حفل الزفاف، لقد كان حفل زفاف رصينًا، لكن سيبقى في الذاكرة".
وأعلنت دكتورة الفيزياء الخبر على حسابها الرسمي على موقع "تويتر" يوم الجمعة الماضي، ما أثار حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
فبالرغم من تحريم الدين الإسلامي لزواج المثليين، أدعت دواس عبر تغريدة من حسابها علي تويتر أنه: "على الرغم من الصعوبات التي نعيشها هناك دائما وقت للحب".
ميسون دواس
وتعد "ميسون دواس" أول سيدة مسلمة تنُتخب لعضوية مجلس مدريد، وهي من مواليد مدينة غرناطة من أبوين مغربيين.
وكان والدها محمد دواس يعمل أستاذا للرياضيات قبل وفاته.
وهي سياسية وناشطة مجتمعية مهتمة بالتكنولوجيا والابتكارات العلمية، وتعمل وتدير شركات فى هذا المجال، بالإضافة إلى مشاركتها كمستشارة في منظمات لإدارة وتخطيط الأنظمة البيئية، كما أنها عضو في إدارة فعاليات مسرّعات الأعمال الأوروبية، وعضو في العديد من مؤسسات المجتمع المدني.
من جانبها، زعمت ميسون أنها أرادت أن تقدم صورة حقيقية عن "أن الإسلام نظام قيم متوافق تمامًا مع الدستور الإسباني.. وأنها فرصة للمساهمة في النقاش داخل وخارج المجتمع الإسلامي حول قيم الديمقراطية والمواطنة"، وهو ما يعد تزييفاً ومحاولة لخلق مفاهيم جديدة على الدين الإسلامي بدعوى مواكبة المجتمعات غير الإسلامية.
وأوضحت السيدة ذات الأصول المغربية أن السيدتين لم يعرفن أنها كانت ذاهبة إلى حفل الزفاف، لكنهن استقبلنها جيدًا، قائلة: "قبل الحفل كنا نتحدث ونجهز كل شيء، أخبرتهن أنني كنت متحمسة جدًا لإقامة حفل الزفاف، لقد كان حفل زفاف رصينًا، لكن سيبقى في الذاكرة".
