الرئيس اللبناني يطالب المجتمع الدولي بالتصدي لإسرائيل ووقف خروقاتها لسيادة أراضيه
طالب الرئيس اللبناني
ميشال عون من جديد المجتمع الدولي بإلزام إسرائيل بوقف خروقاتها للسيادة اللبنانية
برًا وبحرًا وجوًا، ووقف استباحة أجوائه واستعمالها لضرب الأراضي السورية.
وقال الرئيس اللبناني خلال كلمته اليوم بالأمم المتحدة: إن لبنان يكرر مطالبته للمجتمع الدولي بإلزام إسرائيل وقف خروقاتها للسيادة اللبنانية برًا وبحرًا وجوًا، ووقف استباحة أجوائه واستعمالها
لضرب الأراضي السورية، وحثها على التعاون الكامل مع اليونيفيل لترسيم ما تبقى من الخط الأزرق والانسحاب الفوري من شمال الغجر، ومزارع شبعا وتلال كفرشوبا.
وأضاف: "لبنان متمسك بحقه الكامل في مياهه وثرواته الطبيعية من نفط وغاز، وبكامل حدوده البحرية بحسب القانون الدولي ويتطلع إلى دور الأمم المتحدة والدول الصديقة لتثبيت حقوقه، وتحديدا وساطة الولايات المتحدة الأمريكية لإجراء المفاوضات اللازمة لترسيم الحدود البحرية بشكل نهائي بحسب القانون الدولي".
وأكد عون، تحديد بلاده التزامها بتنفيذ القرار 1701 بجميع متدرجاته، إيمانًا منه أن ذلك يثبت قواعد الاستقرار والأمن في الجنوب اللبناني مما ينعكس استقرارًا في كل المنطقة، وأي خرق له يزيد الأوضاع تعقيدًا.
وقال الرئيس اللبناني خلال كلمته اليوم بالأمم المتحدة: إن لبنان يكرر مطالبته للمجتمع الدولي بإلزام إسرائيل وقف خروقاتها للسيادة اللبنانية برًا وبحرًا وجوًا، ووقف استباحة أجوائه واستعمالها
لضرب الأراضي السورية، وحثها على التعاون الكامل مع اليونيفيل لترسيم ما تبقى من الخط الأزرق والانسحاب الفوري من شمال الغجر، ومزارع شبعا وتلال كفرشوبا.
وأضاف: "لبنان متمسك بحقه الكامل في مياهه وثرواته الطبيعية من نفط وغاز، وبكامل حدوده البحرية بحسب القانون الدولي ويتطلع إلى دور الأمم المتحدة والدول الصديقة لتثبيت حقوقه، وتحديدا وساطة الولايات المتحدة الأمريكية لإجراء المفاوضات اللازمة لترسيم الحدود البحرية بشكل نهائي بحسب القانون الدولي".
وأكد عون، تحديد بلاده التزامها بتنفيذ القرار 1701 بجميع متدرجاته، إيمانًا منه أن ذلك يثبت قواعد الاستقرار والأمن في الجنوب اللبناني مما ينعكس استقرارًا في كل المنطقة، وأي خرق له يزيد الأوضاع تعقيدًا.