مساعد رئيس الوفد: كلمة الرئيس السيسي بالأمم المتحدة تلخص تحديات المنطقة
أكد المهندس حازم الجندي مساعد رئيس حزب الوفد للتخطيط الاستراتيجي، أن كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي أمس أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة جاءت شاملة كل شيء.
وشدد على وعي الرئيس السيسي وإلمامه بجميع القضايا التي تتعلق بالأمة المصرية، موضحا انه يتعامل بشكل احترافي ومسئول مع القضايا التي تتعلق بالدولة المصرية ومنطقة الشرق الأوسط والقارة الأفريقية آخذا في الاعتبار كافة السيناريوهات المطروحة في جميع القضايا.
وقال الجندي، في بيان، اليوم، أن السيسي جدد التأكيد خلال كلمته على أن خط "سرت - الجفرة" هو خط أحمر وأمن قومي مصري، لافتا إلى أن هذا الخط تحديدا له تأثير مباشر على الحدود المصرية الليبية والأمن القومي المصرية بالتبعية ولذلك لا يمكن للقاهرة أن تقبل السيطرة عليه من تركيا أو غيرها من الدول الطامعة.
وأضاف الجندى: أن نهر النيل هو قضية فاقت مفهوم الأمن القومي التقليدي وأصبحت مسألة حياة وبقاء للشعب المصري بأكمله .
وأشار المهندس حازم الجندي، إلى أن مصر لا يمكن أن تفرط في حقوقها المائية التاريخية والتي حصلت عليها بموجب اتفاقيات مع دول حوض النيل، مؤكدا أنه لا يمكن أن نقبل المساومة على حصتنا في مياه النيل.
وشدد على أن مبدأ مصر ثابت فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للمساومة، وأنه لابد من حل النزاع مع الكيان الصهيوني من خلال حل الدولتين وفقا لحدود 1967 على أن تكون القدس الشرقية عاصمة لفلسطين.
وشدد على وعي الرئيس السيسي وإلمامه بجميع القضايا التي تتعلق بالأمة المصرية، موضحا انه يتعامل بشكل احترافي ومسئول مع القضايا التي تتعلق بالدولة المصرية ومنطقة الشرق الأوسط والقارة الأفريقية آخذا في الاعتبار كافة السيناريوهات المطروحة في جميع القضايا.
وقال الجندي، في بيان، اليوم، أن السيسي جدد التأكيد خلال كلمته على أن خط "سرت - الجفرة" هو خط أحمر وأمن قومي مصري، لافتا إلى أن هذا الخط تحديدا له تأثير مباشر على الحدود المصرية الليبية والأمن القومي المصرية بالتبعية ولذلك لا يمكن للقاهرة أن تقبل السيطرة عليه من تركيا أو غيرها من الدول الطامعة.
وأضاف الجندى: أن نهر النيل هو قضية فاقت مفهوم الأمن القومي التقليدي وأصبحت مسألة حياة وبقاء للشعب المصري بأكمله .
وأشار المهندس حازم الجندي، إلى أن مصر لا يمكن أن تفرط في حقوقها المائية التاريخية والتي حصلت عليها بموجب اتفاقيات مع دول حوض النيل، مؤكدا أنه لا يمكن أن نقبل المساومة على حصتنا في مياه النيل.
وشدد على أن مبدأ مصر ثابت فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للمساومة، وأنه لابد من حل النزاع مع الكيان الصهيوني من خلال حل الدولتين وفقا لحدود 1967 على أن تكون القدس الشرقية عاصمة لفلسطين.