تطهير مصرف السنطة الزراعي بعد تحوله لبؤرة حشرات استجابة لشكاوى الأهالي | صور
قامت الإدارة الزراعية بمدينة السنطة في محافظة الغربية برئاسة المهندس أشرف زهرة بتطهير مصرف السنطة الزراعي وذلك استجابة لشكاوى الأهالي المتكررة بعد تراكم القمامة بها بكميات كثيرة.
وكانت كاميرا "فيتو" قد رصدت أحد مظاهر الإهمال والخطر على صحة المواطنين من خلال وجود مصرف زراعي في مدخل مدينة السنطة بمحافظة الغربية تغطيه المخلفات والحشائش والقمامة وبقايا الحيوانات نتيجة الإهمال وعدم تطهيرها منذ فترة مما أدى لتحول إلى بؤرة تجذب الحشرات والبعوض الذي يتزايد رغم دخول فصل الشتاء دون تدخل من المختصين بالإدارة الزراعية أو مجلس المدينة مما أثار استياء المواطنين لكونه بالقرب من المناطق السكنية
وقال عادل السيد أحد الأهالي إن الحشائش والقمامة تتزايد بصورة مستمرة دون تدخل لرفعها أو تطهير المصرف المجاور للميكنة الزراعية والمار أمام الكتلة السكنية مما أدى لانتشار تلك القمامة والجيف وبقايا الحيوانات التي يتم إلقاؤها في المصرف يسبب انتشار الحشرات والبعوض الذي يهاجم سكان المناطق السكنية القريبة من المصرف.
وطالب الأهالي المسئولين بمدينة السنطة بحل المشكلة سواء بتطهيرها أو إزالة القمامة ومنع القائها فيه وتم عمل معاينة من قبل مدير الإدارة الزراعية بالسنطة حتى تم عمل اللازم من تطهير وخلافه اليوم .
وكانت كاميرا "فيتو" قد رصدت أحد مظاهر الإهمال والخطر على صحة المواطنين من خلال وجود مصرف زراعي في مدخل مدينة السنطة بمحافظة الغربية تغطيه المخلفات والحشائش والقمامة وبقايا الحيوانات نتيجة الإهمال وعدم تطهيرها منذ فترة مما أدى لتحول إلى بؤرة تجذب الحشرات والبعوض الذي يتزايد رغم دخول فصل الشتاء دون تدخل من المختصين بالإدارة الزراعية أو مجلس المدينة مما أثار استياء المواطنين لكونه بالقرب من المناطق السكنية
وقال عادل السيد أحد الأهالي إن الحشائش والقمامة تتزايد بصورة مستمرة دون تدخل لرفعها أو تطهير المصرف المجاور للميكنة الزراعية والمار أمام الكتلة السكنية مما أدى لانتشار تلك القمامة والجيف وبقايا الحيوانات التي يتم إلقاؤها في المصرف يسبب انتشار الحشرات والبعوض الذي يهاجم سكان المناطق السكنية القريبة من المصرف.
وطالب الأهالي المسئولين بمدينة السنطة بحل المشكلة سواء بتطهيرها أو إزالة القمامة ومنع القائها فيه وتم عمل معاينة من قبل مدير الإدارة الزراعية بالسنطة حتى تم عمل اللازم من تطهير وخلافه اليوم .
