وزيرة الصحة: مصر تشارك بفاعلية في تجربة "التضامن" السريرية الدولية
عرضت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، خلال اجتماع مجلس الوزراء اليوم، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، جهود مواجهة فيروس كورونا المستجد.
وأشارت الوزيرة إلى أن مصر شهدت انخفاض أعداد المصابين هذا الأسبوع بنسبة 8.75 % عن الأسبوع الماضي، مقارنة بالوضع في العديد من البلدان الأخرى التي تشهد عودة أعداد الإصابات للارتفاع من جديد، الأمر الذي يعكس تطوراً وتحوراً للفيروس، وتطرقت الوزيرة إلى إشادة المدير العام لمنظمة الصحة العالمية بموقف مصر من المشاركة في الأبحاث السريرية الإكلينيكية للقاح فيروس كورونا المستجد.
وأوضحت الوزيرة أن مصر تُشارك على نحو فاعل في تجربة "التضامن" السريرية الدولية التي أطلقتها منظمة الصحة العالمية بهدف المساعدة في إيجاد علاج ناجح لمرض كوفيد 19، والتوصل إلى نتائج سريعة بشأن أي الأدوية يبطئ تطور المرض، أو يحسن فرص البقاء على قيد الحياة، لافتةً إلى أن تجربة "التضامن" تقوم على مقارنة الخبرات العلاجية، ومستويات الرعاية، وتقييم فعالية معالجة كوفيد 19 من خلال إشراك مرضى من بلدان متعددة.
كما أكدت وزيرة الصحة والسكان أن تطبيق قواعد التباعد الإجتماعي مازالت تمثل ضمانة رئيسية وفعالة في خفض مخاطر التعرض للإصابة بفيروس كورونا المستجد، حيث ان معدل تفشي المرض ما زال يزداد في أماكن التجمعات، وتلك التي بها سوء التهوية، ومع إنخفاض الإلتزام بالكمامات.
وأشارت الوزيرة إلى أن مصر شهدت انخفاض أعداد المصابين هذا الأسبوع بنسبة 8.75 % عن الأسبوع الماضي، مقارنة بالوضع في العديد من البلدان الأخرى التي تشهد عودة أعداد الإصابات للارتفاع من جديد، الأمر الذي يعكس تطوراً وتحوراً للفيروس، وتطرقت الوزيرة إلى إشادة المدير العام لمنظمة الصحة العالمية بموقف مصر من المشاركة في الأبحاث السريرية الإكلينيكية للقاح فيروس كورونا المستجد.
وأوضحت الوزيرة أن مصر تُشارك على نحو فاعل في تجربة "التضامن" السريرية الدولية التي أطلقتها منظمة الصحة العالمية بهدف المساعدة في إيجاد علاج ناجح لمرض كوفيد 19، والتوصل إلى نتائج سريعة بشأن أي الأدوية يبطئ تطور المرض، أو يحسن فرص البقاء على قيد الحياة، لافتةً إلى أن تجربة "التضامن" تقوم على مقارنة الخبرات العلاجية، ومستويات الرعاية، وتقييم فعالية معالجة كوفيد 19 من خلال إشراك مرضى من بلدان متعددة.
كما أكدت وزيرة الصحة والسكان أن تطبيق قواعد التباعد الإجتماعي مازالت تمثل ضمانة رئيسية وفعالة في خفض مخاطر التعرض للإصابة بفيروس كورونا المستجد، حيث ان معدل تفشي المرض ما زال يزداد في أماكن التجمعات، وتلك التي بها سوء التهوية، ومع إنخفاض الإلتزام بالكمامات.