أعراض الإصابة بـ"العصب السابع".. والأسباب وأهم طرق العلاج
"العصب السابع"
من الأمراض التى تصيب الإنسان فجأة
وبدون سابق إنذار، وبدون سبب معروف التهاب، والتى تتمثل أعراضه فى إصابة نصف الوجه بشلل ملحوظ، فتظل العين مفتوحة، مع اعوجاج ملحوظ فى الفم، مما يصيب صاحبه بالضيق وكثيرا ما تسوء حالته النفسية.
ويشير دكتور محمد السيد رمضان جراح المخ والأعصاب والعمود
الفقرى إلى أن سبب الإصابة بمرض العصب السابع غير معروف تحديدا، ولكن يمكن أن نعيد معظم الحالات للعديد من الأسباب، منها تعرض أحد جانبى الوجه للبرد الشديد، وأحيانا الضغوط النفسية الشديدة، أو الإصابة الفيروسية للعصب، وكذلك الجرح
المباشر للعصب نتيجة التعرض لحادث على سبيل المثال، وأحيانا حالات نقص المناعة.
يضيف دكتور محمد أن أعراض
التهاب العصب السابع تتمثل فى التورم المفاجئ للعصب، وما يسببه من شلل لنصف الوجه، مع الشعور بألم شديد فى المنطقة المحيطة بالأذن، ثم يبدأ الوجه فى الارتخاء عند منطقة الجبين والحاجب، ولا يستطيع المريض غلق عينيه مع جفاف الدموع
فيها، مع اعوجاج ملحوظ للفم مما ينتج عنه الصعوبة فى النطق.
كذلك يجد المريض نفسه لا يشعر
بالجهة المصابة ولا يستطيع التحكم فيها، وذلك ينتج عن ضغط العصب المتورم على القناة العظمية التى تحيط به، فلا يستطيع العصب القيام بدوره.
ويشير دكتور محمد إلى أن العلاج الطبيعى هو أهم خطوات الشفاء، وهو الأساس فى حالات العصب السابع، إلى جانب استخدام الأشعة تحت الحمراء، وجهاز التنبيه الكهربائى لتحفيز أعصاب الوجه، وكذلك يمكن استخدام الكمادات الساخنة على الجزء المصاب، وأداء بعض التمارين الخاصة بالوجه.
وبدون سابق إنذار، وبدون سبب معروف التهاب، والتى تتمثل أعراضه فى إصابة نصف الوجه بشلل ملحوظ، فتظل العين مفتوحة، مع اعوجاج ملحوظ فى الفم، مما يصيب صاحبه بالضيق وكثيرا ما تسوء حالته النفسية.
ويشير دكتور محمد السيد رمضان جراح المخ والأعصاب والعمود
الفقرى إلى أن سبب الإصابة بمرض العصب السابع غير معروف تحديدا، ولكن يمكن أن نعيد معظم الحالات للعديد من الأسباب، منها تعرض أحد جانبى الوجه للبرد الشديد، وأحيانا الضغوط النفسية الشديدة، أو الإصابة الفيروسية للعصب، وكذلك الجرح
المباشر للعصب نتيجة التعرض لحادث على سبيل المثال، وأحيانا حالات نقص المناعة.
يضيف دكتور محمد أن أعراض
التهاب العصب السابع تتمثل فى التورم المفاجئ للعصب، وما يسببه من شلل لنصف الوجه، مع الشعور بألم شديد فى المنطقة المحيطة بالأذن، ثم يبدأ الوجه فى الارتخاء عند منطقة الجبين والحاجب، ولا يستطيع المريض غلق عينيه مع جفاف الدموع
فيها، مع اعوجاج ملحوظ للفم مما ينتج عنه الصعوبة فى النطق.
كذلك يجد المريض نفسه لا يشعر
بالجهة المصابة ولا يستطيع التحكم فيها، وذلك ينتج عن ضغط العصب المتورم على القناة العظمية التى تحيط به، فلا يستطيع العصب القيام بدوره.
ويشير دكتور محمد إلى أن العلاج الطبيعى هو أهم خطوات الشفاء، وهو الأساس فى حالات العصب السابع، إلى جانب استخدام الأشعة تحت الحمراء، وجهاز التنبيه الكهربائى لتحفيز أعصاب الوجه، وكذلك يمكن استخدام الكمادات الساخنة على الجزء المصاب، وأداء بعض التمارين الخاصة بالوجه.