فايز بركات: التعليم المزدوج يحمي الأطفال من المخاطر الصحية والاجتماعية
قال النائب فايز بركات، عضو لجنة التعليم: إن التعليم الرقمى قدم حلولا مهمة للعديد من مشكلات العملية التعليمية خاصة في ظل أزمة كورونا والاحتياج إلى التباعد الاجتماعي، إلا أنه أفقد الطلاب عنصرا من أهم عناصر العملية التعليمية، وهى التفاعل الإنسانى بين الطلاب والمعلم.
وأشاد بركات، في بيان له اليوم بحرص وزارة التربية والتعليم على ألا يؤثر نظام التعليم الجديد على الأطفال دون سن سنوات الست وبالأخص أطفال الروضة لأنهم يحتاجون وبشدة للتدريب والتعليم المباشر خاصة أنهم مازالوا فى بدء المشوار، كما أن التعليم عّن بعد يفقدهم متعة بناء العلاقات والصداقات والتجارب الإنسانية والتعرف على الحياة بخوض تجارب تناسب عمرهم وليس من خلف الشاشات.
وأوضح أن معظم الدراسات التى أجريت حول تأثير التعليم الرقمي على الأطفال تخلص إلى أن استخدام التقنيات بالمدارس لا يمكن ان يكون بديلا عن التعليم المباشر بواسطة المعلم لما يوفره من تفاعل مباشر مع الطلبة والتلاميذ، وهو ما يعنى ضرورة المزج بين طرق التعليم التقليدى والرقمي، فالمدرسة تسهم في تكوين عادات اجتماعية وجسدية صحية، وتعزز حب التعلم لديهم من خلال النشاطات الحيوية، وكل يوم خارج المدرسة يأخذ هذه الأشياء بعيداً عن الأطفال.
وأشار إلى ضرورة حل المشكلات قد تواجه بعض الطلاب في تطبيق التعليم الرقمي، حيث لا تستطيع بعض الأسر ذات الدخل المنخفض شراء التكنولوجيا التعليمية والمعلوماتية التي انتشرت في المجتمعات، وليس جميع المعلمين يملكون مهارات رقمية، وكذلك أولياء الأمور وعدم امتلاكهم مهارات رقمية.
وطالب بضرورة تأمين شبكة إنترنت مسيطر عليها لتوفير الأمن للأطفال من استغلالهم، والتأكد من أن المنصات الإلكترونية قد عززت تدابير السلامة والحماية، وخاصة أدوات التعلم الافتراضية، وأن تكون في متناول المعلمين وأولياء الأمور والأطفال.
وأشاد بركات، في بيان له اليوم بحرص وزارة التربية والتعليم على ألا يؤثر نظام التعليم الجديد على الأطفال دون سن سنوات الست وبالأخص أطفال الروضة لأنهم يحتاجون وبشدة للتدريب والتعليم المباشر خاصة أنهم مازالوا فى بدء المشوار، كما أن التعليم عّن بعد يفقدهم متعة بناء العلاقات والصداقات والتجارب الإنسانية والتعرف على الحياة بخوض تجارب تناسب عمرهم وليس من خلف الشاشات.
وأوضح أن معظم الدراسات التى أجريت حول تأثير التعليم الرقمي على الأطفال تخلص إلى أن استخدام التقنيات بالمدارس لا يمكن ان يكون بديلا عن التعليم المباشر بواسطة المعلم لما يوفره من تفاعل مباشر مع الطلبة والتلاميذ، وهو ما يعنى ضرورة المزج بين طرق التعليم التقليدى والرقمي، فالمدرسة تسهم في تكوين عادات اجتماعية وجسدية صحية، وتعزز حب التعلم لديهم من خلال النشاطات الحيوية، وكل يوم خارج المدرسة يأخذ هذه الأشياء بعيداً عن الأطفال.
وأشار إلى ضرورة حل المشكلات قد تواجه بعض الطلاب في تطبيق التعليم الرقمي، حيث لا تستطيع بعض الأسر ذات الدخل المنخفض شراء التكنولوجيا التعليمية والمعلوماتية التي انتشرت في المجتمعات، وليس جميع المعلمين يملكون مهارات رقمية، وكذلك أولياء الأمور وعدم امتلاكهم مهارات رقمية.
وطالب بضرورة تأمين شبكة إنترنت مسيطر عليها لتوفير الأمن للأطفال من استغلالهم، والتأكد من أن المنصات الإلكترونية قد عززت تدابير السلامة والحماية، وخاصة أدوات التعلم الافتراضية، وأن تكون في متناول المعلمين وأولياء الأمور والأطفال.