جاسر بهجت: أزمة كورونا فرصة جيدة للمطورين العقاريين
قال المهندس جاسر بهجت الرئيس التنفيذي لشركة أماكن للتطوير العقاري، والرئيس التنفيذي لشركة مدار للتطوير العقاري، إن أزمة كورونا مثل أي أزمة تمر بها مصر والعالم وستنتهي، ولن تؤثر على الشركات أو العملاء إلا على المدى المتوسط ، مؤكدا أنها كانت فرصة جيدة للمستثمرين العقاريين للاستفادة من التسهيلات المالية التي قدمتها الدولة والبنك المركزي لدعم الاقتصاد المصري بشكل عام.
وأضاف خلال المائدة المستديرة "مستقبل المنتج العقاري بعد جائحة كورونا" المنعقدة اليوم، أن فترة أزمة كورونا أتاحت الفرصة للمطورين العقاريين للتفكير بشكل أكبر وأكثر عمقًا حول متطلبات العملاء الجديدة في العقار والمشروع الذي يخططون للسكن به، بالإضافة إلى الاستفادة من تلك التجربة في حالة حدوث أزمات مشابهة في المستقبل
ولفت إلى أن نجاح الشركات العقارية خلال الثلاثة أشهر التي تمثل ذروة أزمة كورونا بداية من مارس وحتى يونيو الماضي توقف على مرونة الشركة في مواجهة الازمة ووضع خطط وحلول مالية تضمن توافر السيولة المالية لديها وتوجيهها وفقا للأولويات والمعطيات التي فرضتها الازمة، مؤكدا أن تنوع المنتج العقاري كان عامل رئيسي لنجاح الشركات في مواجهة الازمة وتحمل تبعاتها.
وتابع: الشركات التي تأثرت خلال الثلاث شهور الماضية لم تكن جديرة بوجودها في السوق العقاري لان فترة الثلاثة أشهر ليست أزمة ضخمة يمكن أن تنهار بسببها شركات قوية ولديها ثقل بالسوق، فهناك أزمات قوية تعرض لها القطاع العقاري في مصر يمكن وصفها بكلمة أزمة بالفعل وتسببت في خروج شركات من القطاع، مشيرا إلى أن أي شركة عقارية لديها موقف قوي يمكنها الصمود خلال 3 أشهر من أي أزمة تواجهها، ويصبح لديها مرونة في التعامل مع تلك الأزمة وسيكون لديها أكثر من حل للخروج منها دون خسائر كبيرة لتلك الشركة
وأضاف خلال المائدة المستديرة "مستقبل المنتج العقاري بعد جائحة كورونا" المنعقدة اليوم، أن فترة أزمة كورونا أتاحت الفرصة للمطورين العقاريين للتفكير بشكل أكبر وأكثر عمقًا حول متطلبات العملاء الجديدة في العقار والمشروع الذي يخططون للسكن به، بالإضافة إلى الاستفادة من تلك التجربة في حالة حدوث أزمات مشابهة في المستقبل
ولفت إلى أن نجاح الشركات العقارية خلال الثلاثة أشهر التي تمثل ذروة أزمة كورونا بداية من مارس وحتى يونيو الماضي توقف على مرونة الشركة في مواجهة الازمة ووضع خطط وحلول مالية تضمن توافر السيولة المالية لديها وتوجيهها وفقا للأولويات والمعطيات التي فرضتها الازمة، مؤكدا أن تنوع المنتج العقاري كان عامل رئيسي لنجاح الشركات في مواجهة الازمة وتحمل تبعاتها.
وتابع: الشركات التي تأثرت خلال الثلاث شهور الماضية لم تكن جديرة بوجودها في السوق العقاري لان فترة الثلاثة أشهر ليست أزمة ضخمة يمكن أن تنهار بسببها شركات قوية ولديها ثقل بالسوق، فهناك أزمات قوية تعرض لها القطاع العقاري في مصر يمكن وصفها بكلمة أزمة بالفعل وتسببت في خروج شركات من القطاع، مشيرا إلى أن أي شركة عقارية لديها موقف قوي يمكنها الصمود خلال 3 أشهر من أي أزمة تواجهها، ويصبح لديها مرونة في التعامل مع تلك الأزمة وسيكون لديها أكثر من حل للخروج منها دون خسائر كبيرة لتلك الشركة