رئيس حزب "المصريين" مهنئا الفلاحين بعيدهم: يمثلون بذور التنمية في المجتمع
هنأ الدكتور حسين أبو العطا، رئيس حزب "المصريين"، جموع الفلاحين في الدولة المصرية بمناسبة عيدهم الـ68، مؤكدًا على أن الفلاح المصري له دور كبير في النهوض بالاقتصاد القومي.
وقال "أبو العطا"، في بيان مساء اليوم الأربعاء، إن الفلاحين هم بذور التنمية في المجتمع المصري، موضحًا أن أساس الحضارة المصرية التي أقيمت على ضفاف النيل يعود إلى الزراعة، لافتًا إلى أن تاريخ الفلاح المصري مليء بالإنجازات الحقيقية، لا سيما مع حرصه على زيادة الإنتاج وإدراكه التام بدوره العظيم في تحقيق الأمن الغذائي بمصر.
وأضاف رئيس حزب "المصريين"، أن الزراعة تعتبر من أقدم المهن في مصر الفرعونية، منذ شق النيل شريانه في قلب مصر، مشيرًا إلى أن التاريخ لم يذكر أبدًا أن الدولة المصرية تعرضت يومًا لمجاعة والفضل في ذلك يرجع إلى فلاحيها وخيراتها وثرواتها.
وأوضح أن القيادة السياسية مُمثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة الحالية لا تدخر جهدًا لدعم الفلاح البسيط باعتباره شريكًا أساسيًا في كافة ميادين الإنتاج وفي الحقول، مشيرًا إلى أن الفلاحين لا يكلون ولا يملون من العمل الدؤوب والمتواصل، لافتًا إلى أنه في مثل هذا اليوم صدر قانون الإصلاح الزراعي في9/9 عام 1952 والذي اُعتبر فيما بعد عيدًا للفلاحين.
وأثنى على اهتمام الرئيس السيسي بالزراعة في الآونة الأخيرة، موضحًا أنه يولي اهتمامًا كبيرًا بالزراعة
ويوجه دائمًا بزيادة الرقعة الزراعية في مصر، لا سيما بعد تعرض الأراضي الزراعية للتعدي والتقلص فقد أتى مشروع استصلاح المليون ونصف المليون فدان تعويضًا لهذا التقلص وبداية ثورة على الصحراء لتحويلها إلى أرض خضراء.
وأشاد بدور الفلاحين والمزارعين في فترات عدم الاستقرار التي مرت بها الدولة المصرية، موضحًا أنه رغم الظروف التي مرت بها الدولة خلال السنوات الماضية، إلا أن الفلاحين والمزارعين استمروا في العمل، موجها تحية إجلال وتقدير لهم، مشيرًا إلى أن الفلاحين يبذلون قصارى مجهوداتهم من أجل تنمية موارد الدولة الزراعية وإنتاج المحاصيل المتعددة لسد احتياجات الشعب.
وقال "أبو العطا"، في بيان مساء اليوم الأربعاء، إن الفلاحين هم بذور التنمية في المجتمع المصري، موضحًا أن أساس الحضارة المصرية التي أقيمت على ضفاف النيل يعود إلى الزراعة، لافتًا إلى أن تاريخ الفلاح المصري مليء بالإنجازات الحقيقية، لا سيما مع حرصه على زيادة الإنتاج وإدراكه التام بدوره العظيم في تحقيق الأمن الغذائي بمصر.
وأضاف رئيس حزب "المصريين"، أن الزراعة تعتبر من أقدم المهن في مصر الفرعونية، منذ شق النيل شريانه في قلب مصر، مشيرًا إلى أن التاريخ لم يذكر أبدًا أن الدولة المصرية تعرضت يومًا لمجاعة والفضل في ذلك يرجع إلى فلاحيها وخيراتها وثرواتها.
وأوضح أن القيادة السياسية مُمثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة الحالية لا تدخر جهدًا لدعم الفلاح البسيط باعتباره شريكًا أساسيًا في كافة ميادين الإنتاج وفي الحقول، مشيرًا إلى أن الفلاحين لا يكلون ولا يملون من العمل الدؤوب والمتواصل، لافتًا إلى أنه في مثل هذا اليوم صدر قانون الإصلاح الزراعي في9/9 عام 1952 والذي اُعتبر فيما بعد عيدًا للفلاحين.
وأثنى على اهتمام الرئيس السيسي بالزراعة في الآونة الأخيرة، موضحًا أنه يولي اهتمامًا كبيرًا بالزراعة
ويوجه دائمًا بزيادة الرقعة الزراعية في مصر، لا سيما بعد تعرض الأراضي الزراعية للتعدي والتقلص فقد أتى مشروع استصلاح المليون ونصف المليون فدان تعويضًا لهذا التقلص وبداية ثورة على الصحراء لتحويلها إلى أرض خضراء.
وأشاد بدور الفلاحين والمزارعين في فترات عدم الاستقرار التي مرت بها الدولة المصرية، موضحًا أنه رغم الظروف التي مرت بها الدولة خلال السنوات الماضية، إلا أن الفلاحين والمزارعين استمروا في العمل، موجها تحية إجلال وتقدير لهم، مشيرًا إلى أن الفلاحين يبذلون قصارى مجهوداتهم من أجل تنمية موارد الدولة الزراعية وإنتاج المحاصيل المتعددة لسد احتياجات الشعب.