المحامي المتهم بتقطيع جثة ابنته لنصفين: سمعتها تتحدث مع الشباب بـ "كلام إباحي" فى التليفون.. خليت رأس الجثة عندي 3 أيام ودفنتها لما بدأت الريحة تطلع بس مش فاكر فين.. وابني الشاهد الوحيد
بعد حفظ القضية
وبعد مرور عام ونصف من مقتل فتاة وتقطيع الجثة إلى نصفين.. الصدفة كانت الستار
الذي كشف حقيقة جريمة بشعة ارتكبها أب محامي بالطالبية وقتل ابنته وقطع جثتها إلى
نصفين لإخفاء معالم جريمته.. ترددت الأقاويل والأحاديث حول الدافع وراء قتل الأب
لإبنته منها أن والدها قتلها لتسولها بالشارع، ولشكه في سلوكها وأيضا السبب في
إلقاء مبلغ مالي كبير في القمامة ولم يعثر عليه فقتلها وأخفى معالم جثته بتقطيعها
وتوزيعها في أماكن متفرقة بنطاق الجيزة.
البداية
كانت بداية الواقعة يوم يوم 26 أبريل 2019 عندما تلقى قسم شرطة الطالبية بلاغًا يفيد بالعثور على جزء آدمي لأنثى حديث التقطيع بقطعة أرض فضاء "مقلب قمامة" بدائرة القسم، وفي اليوم التالي تم العثور على 2 كيس بداخلهما أجزاء آدمية "ساعدين وذراعين وساقين وقدمين" أسفل الدائري الإقليمي بمركز منشاة القناطر تطابقت مع الأجزاء السابق العثور عليها.
الشاهد الوحيد
الشاهد الوحيد كان الابن والذي جمعه القدر بسيدة عجوز حكى لها تفاصيل الجريمة، حيث جلس الطفل الذي لم يبلغ عامه الـ14، بجوار مسجد السيدة زينب يحكي قصة قتل شقيقته على يد والده وأمه، وقال الصبي للسيدة العجوز إن والده قتل أخته وقطعها إلى نصفين، وحاول إيهامهم أنها تعالج في مستشفى للأمراض العقلية: "أنا أبويا محامي كبير في العمرانية، وقتل أختي علشان خلتني رميت 200 ألف جنيه في الزبالة".
فريق بحث
استمعت السيدة لرواية الصبي واصطحبته إلى قسم شرطة السيدة زينب، وطلبت من ضابط المباحث الاستماع إلى روايته، وبعدها جرى تشكيل فريق من ضباط المباحث القاهرة بالتنسيق مع مباحث الجيزة.
وأكدت التحريات صحة رواية الابن حول مقتل شقيقته، وأن والدتهما كانت تعمل محفظة قرآن وتزوجت من آخر.
والدة المجني عليها
استدعى رجال المباحث والدة المجني عليها، وسألوها عن ابنتها فأبلغتهم أنها لا تعرف شيئا عنها، ومقيمة بصحبة والدها بالعمرانية بشقة مفروشة بجوار قسم شرطة العمرانية، لافتة إلى أن طليقها متزوج من أخرى ويعيش بصحبة أولادها معه.
توجه فريق من ضباط المباحث، ضم العقيد محمد الصغير مفتش المباحث قطاع الغرب إلى موقع الجريمة، وجرى ضبط الأب.
مناقشة الأب
وبمناقشة الأب وسؤاله عن ابنته، قال إنه لا يعرف أين هي مؤكدا أنها خرجت ولم تعد، وبمناقشته مرة أخرى اعترف بقتل ابنته وإلقاء جثتها في المنطقة الجبلية بمحور الضبعة.
تلقت النيابة العامة إخطارًا في الرابع والعشرين من شَهرِ أبريل عام 2019، بالعثور على جزء سُفليٍّ من جثمان أنثى ملقى بشارع (عمر بن الخطاب) بالطالبية، ثم العثور على أشلاء أخرى أسفل (محور الضبعة) بطريق القاهرة الإسكندرية الصحراوي .
مناظرة الأشلاء
انتقلت النيابة وناظرت الأشلاء في المنطقتين، وانتدبت خبراء مصلحة الطب الشرعي لمضاهاة البصمة الوراثية بينها، فأثبت تقرير المصلحة أنها جميعًا لجثمان أنثى واحدة بِكر، ولم تتمكن تحريات الشرطة وقتئذٍ من التوصل إلى ملابسات الواقعة أو تحديد هوية المجني عليها، حفظت "النيابة العامة" الدعوى بأمر أَن لَا وجْهَ لإقامتها؛ لعدم معرفة الفاعل، مع تكليف الشرطة بموالاة البحث والتحري لتحديده.
أدلة جديدة
ولظهور أدلة جديدة في الدعوى، أمرت النيابة العامة بإلغاء الأمر "بأن لا وجهَ" الصادر فيها، واستئناف التحقيقات؛ حيث تمكنت تحريات الشرطة في الثالث والعشرين من شهر أغسطس الجاري من تحديد هوية المجني عليها المتوفاة.
تحريات مؤكدة
وأكدت أن والدها هو مَن قتلها لخلافات بينهما اعتاد خلالها التعدي عليها سبًّا وضربًا، وذلك بعد أن أبلغت سيدةٌ عن عثورها على شقيق المجني عليها خلال شروعه في العمل بائعًا متجولًا بمنطقة السيدة زينب بالقاهرة، والذي أعلمها -بعدما اطمئن إليها- أن والده قتل شقيقته.
كشف رواية الإدعاء الكاذبة
وكشفت تحقيقات النيابة العامة عن أن المجني عليها بعدما انفصل والداها - منذ سنوات - أقامت مع والدتها حتى تزوجت الأخيرة بآخر، فانتقلت للإقامة مع والدها وشقيقيها، ونشبت خلافات بينها وبين زوجة والدها، فأخذت المجني عليها مبلغًا نقديًّا كبيرًا من مسكن والدها سلمته إلى شقيقها في كيس وأوهمته أنه يحوي قمامة فألقاه، وقد كان قصدها من ذلك الانتقام من سوء معاملتها، فعلم والدها بذلك فقتلها، ثم ادعى لشقيقيها إيداعَها مستشفى الأمراض العقلية لإصابتها بآفة عقلية، ولكنَّ أحد الصبيَّيْنِ لم يطمئن لهذا الادعاء ففرَّ هاربًا من والده حتى لاقته سيدة اطمأن إليها وأبلغها بالواقعة، فأبلغا الشرطة التي أجرت تحرياتها وكشفت ملابسات الحادث
النائب العام
حيث توصلت التحريات إلى تورط زوجة المتهم الثانية وصديقتها في الجريمة، وأصدر النائب العام قرارا بحبس المتهم بقتل ابنته احتياطيا على ذمة التحقيق، بعد أن قام بتقطيعها وإلقاء أجزاء من جثتها بأماكن متفرقة في الجيزة.
وأكدت تحريات الشرطة أن والد المجني عليها هو من قتلها إثر خلافات بينهما، حيث اعتاد على الاعتداء عليها بالسب والضرب.
دور الرعاية الإجتماعية
وأمرت النيابة العامة بحبس المتهم أربعة أيام احتياطيا على ذمة التحقيقات، وإيداع ابنيه إحدى دور الرعاية الاجتماعية، فيما يجري استكمال التحقيقات
شك.. كلام إباحي في التليفون
كشفت المباحث الجريمة، وتبين أن الجثة لفتاة 14 سنة وأن وراء القتل والدها "محامي"، لشكه فى سلوكها، وانه كان يسمعها تتحدث مع عدد من الشباب بـ"كلام اباحي" فى التليفون.
محضر الشرطة
طبقا لما ورد فى محضر الشرطة وتحريات المباحث واعترافات المحامى عن تفاصيل جريمة قائلا: "يوم الواقعة سمع ابنته تتحدث مع شاب بألفاظ خارجة.. فتعدى عليها بالضرب.. وصفعها على وجهها عدة مرات متتالية.. فسقطت الفتاة على الأرض جثة هامدة.. المشهد شاهدته زوجته الثانية وشقيق الفتاة - المجنى عليها - بعد أن تأكد أن الفتاة لفظت أنفاسها الأخيرة، قام المحامى بحمل جثتها إلى غرفة النوم.. وأحضر منشارا كهربائى.. وقطع الجثة 5 قطع.. الجزء السفلى .. وقطع رأس الفتاة.. وقطع يدها والجزء العلوي.. ووضع الجزء السفلى فى شنطة سفر وتوجه بها إلى منطقة أرض البحر بالطالبية وتخلص منه بجوار صناديق القمامة.. واحتفظ بباقى اجزاء الجثة فى الشقة".
إعترافات
وقال المحامى فى اعترافاته أمام جهات التحقيق قائلا: "بعد يومين.. أخدت دراعين البنت والجزء العلوي وروحت عن طريق مصر إسكندرية الصحراوي وفى مكان الدنيا كانت فاضية فيه.. توقفت بالعربية بتاعتى.. وشيلت باقى الجثة ودفنتها فى الرمال.. ومشيت فى هدوء ومحدش أخد باله".
يتابع قائلا: "خليت رأس الجثة عندي 3 أيام وبعدين لما بدأت الريحه تتطلع.. رُحت دفنتها فى مكان بعيد عن السكان بس مش فاكر فين.. وبعدين قلت لابني لو حد عرف هاخليك تحصل أختك.. ومراتي كانت شريكة معايا فى التقطيع والتخلص من الجثة"، وباع السيارة المستخدمة في الجريمة.
الزوجة الثانية متهمة
عقب تسجيل اعترافات المحامى المتهم بقتل وتقطيع ابنته.. أجرت جهات التحقيق مواجهة بينه وبين ابنه الذى اعترف عليه وأكد ما جاء على لسانه.. والزوجة - المتهمة الثانية - أيضا كشفت عن ملابسات الجريمة طبقا لما ورد على لسان زوجها، وأصدرت جهات التحقيق قرارا بحبس المحامى وزوجته على ذمة القضية.. وطلبت تحريات المباحث النهائية بشأن الواقعة، ولاتزال التحقيقات مستمرة .
العقوبة
ونصت المادة 234 من قانون العقوبات على: من قتل نفسا عمداً من غير سبق إصرار ولا ترصد يعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد.
وتحدثت المادة 235 عن المشاركين في القتل ، وذكرت ان المشاركين فى القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام يعاقبون بالإعدام أو بالسجن المؤبد.
البداية
كانت بداية الواقعة يوم يوم 26 أبريل 2019 عندما تلقى قسم شرطة الطالبية بلاغًا يفيد بالعثور على جزء آدمي لأنثى حديث التقطيع بقطعة أرض فضاء "مقلب قمامة" بدائرة القسم، وفي اليوم التالي تم العثور على 2 كيس بداخلهما أجزاء آدمية "ساعدين وذراعين وساقين وقدمين" أسفل الدائري الإقليمي بمركز منشاة القناطر تطابقت مع الأجزاء السابق العثور عليها.
الشاهد الوحيد
الشاهد الوحيد كان الابن والذي جمعه القدر بسيدة عجوز حكى لها تفاصيل الجريمة، حيث جلس الطفل الذي لم يبلغ عامه الـ14، بجوار مسجد السيدة زينب يحكي قصة قتل شقيقته على يد والده وأمه، وقال الصبي للسيدة العجوز إن والده قتل أخته وقطعها إلى نصفين، وحاول إيهامهم أنها تعالج في مستشفى للأمراض العقلية: "أنا أبويا محامي كبير في العمرانية، وقتل أختي علشان خلتني رميت 200 ألف جنيه في الزبالة".
فريق بحث
استمعت السيدة لرواية الصبي واصطحبته إلى قسم شرطة السيدة زينب، وطلبت من ضابط المباحث الاستماع إلى روايته، وبعدها جرى تشكيل فريق من ضباط المباحث القاهرة بالتنسيق مع مباحث الجيزة.
وأكدت التحريات صحة رواية الابن حول مقتل شقيقته، وأن والدتهما كانت تعمل محفظة قرآن وتزوجت من آخر.
والدة المجني عليها
استدعى رجال المباحث والدة المجني عليها، وسألوها عن ابنتها فأبلغتهم أنها لا تعرف شيئا عنها، ومقيمة بصحبة والدها بالعمرانية بشقة مفروشة بجوار قسم شرطة العمرانية، لافتة إلى أن طليقها متزوج من أخرى ويعيش بصحبة أولادها معه.
توجه فريق من ضباط المباحث، ضم العقيد محمد الصغير مفتش المباحث قطاع الغرب إلى موقع الجريمة، وجرى ضبط الأب.
مناقشة الأب
وبمناقشة الأب وسؤاله عن ابنته، قال إنه لا يعرف أين هي مؤكدا أنها خرجت ولم تعد، وبمناقشته مرة أخرى اعترف بقتل ابنته وإلقاء جثتها في المنطقة الجبلية بمحور الضبعة.
تلقت النيابة العامة إخطارًا في الرابع والعشرين من شَهرِ أبريل عام 2019، بالعثور على جزء سُفليٍّ من جثمان أنثى ملقى بشارع (عمر بن الخطاب) بالطالبية، ثم العثور على أشلاء أخرى أسفل (محور الضبعة) بطريق القاهرة الإسكندرية الصحراوي .
مناظرة الأشلاء
انتقلت النيابة وناظرت الأشلاء في المنطقتين، وانتدبت خبراء مصلحة الطب الشرعي لمضاهاة البصمة الوراثية بينها، فأثبت تقرير المصلحة أنها جميعًا لجثمان أنثى واحدة بِكر، ولم تتمكن تحريات الشرطة وقتئذٍ من التوصل إلى ملابسات الواقعة أو تحديد هوية المجني عليها، حفظت "النيابة العامة" الدعوى بأمر أَن لَا وجْهَ لإقامتها؛ لعدم معرفة الفاعل، مع تكليف الشرطة بموالاة البحث والتحري لتحديده.
أدلة جديدة
ولظهور أدلة جديدة في الدعوى، أمرت النيابة العامة بإلغاء الأمر "بأن لا وجهَ" الصادر فيها، واستئناف التحقيقات؛ حيث تمكنت تحريات الشرطة في الثالث والعشرين من شهر أغسطس الجاري من تحديد هوية المجني عليها المتوفاة.
تحريات مؤكدة
وأكدت أن والدها هو مَن قتلها لخلافات بينهما اعتاد خلالها التعدي عليها سبًّا وضربًا، وذلك بعد أن أبلغت سيدةٌ عن عثورها على شقيق المجني عليها خلال شروعه في العمل بائعًا متجولًا بمنطقة السيدة زينب بالقاهرة، والذي أعلمها -بعدما اطمئن إليها- أن والده قتل شقيقته.
كشف رواية الإدعاء الكاذبة
وكشفت تحقيقات النيابة العامة عن أن المجني عليها بعدما انفصل والداها - منذ سنوات - أقامت مع والدتها حتى تزوجت الأخيرة بآخر، فانتقلت للإقامة مع والدها وشقيقيها، ونشبت خلافات بينها وبين زوجة والدها، فأخذت المجني عليها مبلغًا نقديًّا كبيرًا من مسكن والدها سلمته إلى شقيقها في كيس وأوهمته أنه يحوي قمامة فألقاه، وقد كان قصدها من ذلك الانتقام من سوء معاملتها، فعلم والدها بذلك فقتلها، ثم ادعى لشقيقيها إيداعَها مستشفى الأمراض العقلية لإصابتها بآفة عقلية، ولكنَّ أحد الصبيَّيْنِ لم يطمئن لهذا الادعاء ففرَّ هاربًا من والده حتى لاقته سيدة اطمأن إليها وأبلغها بالواقعة، فأبلغا الشرطة التي أجرت تحرياتها وكشفت ملابسات الحادث
النائب العام
حيث توصلت التحريات إلى تورط زوجة المتهم الثانية وصديقتها في الجريمة، وأصدر النائب العام قرارا بحبس المتهم بقتل ابنته احتياطيا على ذمة التحقيق، بعد أن قام بتقطيعها وإلقاء أجزاء من جثتها بأماكن متفرقة في الجيزة.
وأكدت تحريات الشرطة أن والد المجني عليها هو من قتلها إثر خلافات بينهما، حيث اعتاد على الاعتداء عليها بالسب والضرب.
دور الرعاية الإجتماعية
وأمرت النيابة العامة بحبس المتهم أربعة أيام احتياطيا على ذمة التحقيقات، وإيداع ابنيه إحدى دور الرعاية الاجتماعية، فيما يجري استكمال التحقيقات
شك.. كلام إباحي في التليفون
كشفت المباحث الجريمة، وتبين أن الجثة لفتاة 14 سنة وأن وراء القتل والدها "محامي"، لشكه فى سلوكها، وانه كان يسمعها تتحدث مع عدد من الشباب بـ"كلام اباحي" فى التليفون.
محضر الشرطة
طبقا لما ورد فى محضر الشرطة وتحريات المباحث واعترافات المحامى عن تفاصيل جريمة قائلا: "يوم الواقعة سمع ابنته تتحدث مع شاب بألفاظ خارجة.. فتعدى عليها بالضرب.. وصفعها على وجهها عدة مرات متتالية.. فسقطت الفتاة على الأرض جثة هامدة.. المشهد شاهدته زوجته الثانية وشقيق الفتاة - المجنى عليها - بعد أن تأكد أن الفتاة لفظت أنفاسها الأخيرة، قام المحامى بحمل جثتها إلى غرفة النوم.. وأحضر منشارا كهربائى.. وقطع الجثة 5 قطع.. الجزء السفلى .. وقطع رأس الفتاة.. وقطع يدها والجزء العلوي.. ووضع الجزء السفلى فى شنطة سفر وتوجه بها إلى منطقة أرض البحر بالطالبية وتخلص منه بجوار صناديق القمامة.. واحتفظ بباقى اجزاء الجثة فى الشقة".
إعترافات
وقال المحامى فى اعترافاته أمام جهات التحقيق قائلا: "بعد يومين.. أخدت دراعين البنت والجزء العلوي وروحت عن طريق مصر إسكندرية الصحراوي وفى مكان الدنيا كانت فاضية فيه.. توقفت بالعربية بتاعتى.. وشيلت باقى الجثة ودفنتها فى الرمال.. ومشيت فى هدوء ومحدش أخد باله".
يتابع قائلا: "خليت رأس الجثة عندي 3 أيام وبعدين لما بدأت الريحه تتطلع.. رُحت دفنتها فى مكان بعيد عن السكان بس مش فاكر فين.. وبعدين قلت لابني لو حد عرف هاخليك تحصل أختك.. ومراتي كانت شريكة معايا فى التقطيع والتخلص من الجثة"، وباع السيارة المستخدمة في الجريمة.
الزوجة الثانية متهمة
عقب تسجيل اعترافات المحامى المتهم بقتل وتقطيع ابنته.. أجرت جهات التحقيق مواجهة بينه وبين ابنه الذى اعترف عليه وأكد ما جاء على لسانه.. والزوجة - المتهمة الثانية - أيضا كشفت عن ملابسات الجريمة طبقا لما ورد على لسان زوجها، وأصدرت جهات التحقيق قرارا بحبس المحامى وزوجته على ذمة القضية.. وطلبت تحريات المباحث النهائية بشأن الواقعة، ولاتزال التحقيقات مستمرة .
العقوبة
ونصت المادة 234 من قانون العقوبات على: من قتل نفسا عمداً من غير سبق إصرار ولا ترصد يعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد.
وتحدثت المادة 235 عن المشاركين في القتل ، وذكرت ان المشاركين فى القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام يعاقبون بالإعدام أو بالسجن المؤبد.