قمة أوروبية بفرنسا الخميس المقبل لبحث استفزازات تركيا
أعلنت الرئاسة الفرنسية، الإثنين، أن باريس سوف تستضيف قمة أوروبية لبحث استفزازات تركيا 10 سبتمبر الجاري.
وأوضحت الرئاسة أن القمة تضم البرتغال وإسبانيا وإيطاليا وقبرص ومالطة واليونان.
وقال مكتب الرئيس الفرنسي إن إيمانويل ماكرون سيناقش علاقات الاتحاد الأوروبي المتوترة مع تركيا مع رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس.
وسيحضر ماكرون وميتسوتاكيس اجتماع قمة في جزيرة كورسيكا الفرنسية مع زعماء البرتغال وإسبانيا وإيطاليا وقبرص ومالطة.
وهناك خلافات حادة بين تركيا وفرنسا العضوين في حلف شمال الأطلسي بشأن سوريا وليبيا ونزاع أنقرة مع اليونان حول موارد الطاقة في شرق البحر المتوسط. وتبادلت باريس وأنقرة الانتقادات في الأسابيع الأخيرة.
وخلال الأيام الأخيرة، تحول البحر المتوسط لساحة حرب تصريحات وتحركات عسكرية، ضمت أطرافا عدّة، أبرزها تركيا واليونان وقبرص وفرنسا.
ولا تزال المخاوف عالية بشأن احتمال اندلاع صراع عسكري بين اليونان وتركيا، حيث تجري الدولتان مناورات في المنطقة تشارك فيها طائرات مقاتلة وفرقاطات.
وتتهم اليونان وقبرص نظام أردوغان في تركيا بمحاولة قرصنة مصادر واعدة للطاقة في مياههما الإقليمية.
ويساند المجتمع الدولي خاصة الاتحاد الأوروبي مواقف اليونان وقبرص، وسط مساعٍ لخفض التصعيد في المنطقة وتلويح بفرض عقوبات على أنقرة.
وأوضحت الرئاسة أن القمة تضم البرتغال وإسبانيا وإيطاليا وقبرص ومالطة واليونان.
وقال مكتب الرئيس الفرنسي إن إيمانويل ماكرون سيناقش علاقات الاتحاد الأوروبي المتوترة مع تركيا مع رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس.
وسيحضر ماكرون وميتسوتاكيس اجتماع قمة في جزيرة كورسيكا الفرنسية مع زعماء البرتغال وإسبانيا وإيطاليا وقبرص ومالطة.
وهناك خلافات حادة بين تركيا وفرنسا العضوين في حلف شمال الأطلسي بشأن سوريا وليبيا ونزاع أنقرة مع اليونان حول موارد الطاقة في شرق البحر المتوسط. وتبادلت باريس وأنقرة الانتقادات في الأسابيع الأخيرة.
وخلال الأيام الأخيرة، تحول البحر المتوسط لساحة حرب تصريحات وتحركات عسكرية، ضمت أطرافا عدّة، أبرزها تركيا واليونان وقبرص وفرنسا.
ولا تزال المخاوف عالية بشأن احتمال اندلاع صراع عسكري بين اليونان وتركيا، حيث تجري الدولتان مناورات في المنطقة تشارك فيها طائرات مقاتلة وفرقاطات.
وتتهم اليونان وقبرص نظام أردوغان في تركيا بمحاولة قرصنة مصادر واعدة للطاقة في مياههما الإقليمية.
ويساند المجتمع الدولي خاصة الاتحاد الأوروبي مواقف اليونان وقبرص، وسط مساعٍ لخفض التصعيد في المنطقة وتلويح بفرض عقوبات على أنقرة.