كيف تدعم وزارة التعاون الدولي المشروعات الصغيرة والمتوسطة
دور كبير لوزارة التعاون الدولي تبذله خلال تلك الفترة لتمويل عدد من القطاعات من خلال اتفاقيات تبرمها مع مؤسسات التمويل الدولية وشركاء التنمية الاجتماعية وتمويل اكبر عدد من المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
العلاقات الاستراتيجية بين مصر وبنك الاستثمار الأوروبي بدأت منذ عام 1979 وأثمرت هذه الفترة عن تنفيذ عدد ضخم من المشروعات التنموية في القطاعات المختلفة التي تعود بالنفع المباشر على المواطنين وتحقق أهداف التنمية المستدامة، فضلاً عن العديد من الاتفاقيات لدعم القطاع الخاص والمشروعات الصغيرة والمتوسطة؛ وبلغت إجمالي الاتفاقيات الموقّعة بين الجانبين نحو 9.7 مليار يورو.
وساهم بنك الاستثمار الأوروبي مؤخرًا في دعم عدد من القطاعات قطاع النقل بقيمة 1.13 مليار يورو، لتمويل ثلاثة مشروعات لصالح الهيئة القومية للأنفاق، تتمثل في إعادة تأهيل وتوسعة ترام الرمل بالإسكندرية وإعادة تأهيل وتطوير خط سكك حديد أبو قير بالإسكندرية فضلا عن تأهيل وتطوير الخط الثاني لمترو أنفاق القاهرة.
وأوضحت الدكتورة رانيا المشاط وزيرة التعاون الدولي، التعاون المستقبلي مع بنك الاستثمار الأوروبي تضمن دعم قطاع الزراعة، في إطار خطة الحكومة لتطوير القطاع، بالإضافة إلى مناقشة الاتفاقيات المستقبلية المقترحة في قطاع الصحة لمساعدة مصر في جهودها للتغلب على آثار فيروس كورونا المستجد، وذلك في إطار اللقاءات التي تُعقد ضمن منصة التعاون التنسيقي المشترك بين شركاء التنمية متعددي الأطراف والثنائيين والتي أطلقتها الوزارة في أبريل الماضي، بهدف تعزيز أطر الحوار والتعاون بين الحكومة وشركاء التنمية لتسليط الضوء على الجهود التنموية في القطاعات المختلفة وتحديد الأولويات التمويلية، والمساعدة في دفع الاقتصاد المصري للأمام خلال مرحلة ما بعد جائحة كورونا.
وأقر مجلس إدارة بنك الاستثمار الأوروبي مؤخرًا تخصيص 670 مليون يورو لدعم دول منطقة جنوب المتوسط الراغبة في الحصول على تمويلات لمكافحة الآثار السلبية المترتبة على فيروس كورونا.
وخلال النصف الأول من العام الجاري، تم الإعلان عن توقيع عدة اتفاقيات مع بنك الاستثمار الأوروبي، منها اتفاقية بقيمة 122.7 مليون يورو لصالح قطاعي الصرف الصحي والنقل، و100 مليون يورو لبنك القاهرة لدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة، لتبلغ محفظة التعاون الجارية مع البنك نحو 4.8 مليار يورو تخدم العديد من القطاعات في الدولة أبرزها النقل والمياه والصرف الصحي والطاقة والمشروعات الصغيرة والمتوسطة.
العلاقات الاستراتيجية بين مصر وبنك الاستثمار الأوروبي بدأت منذ عام 1979 وأثمرت هذه الفترة عن تنفيذ عدد ضخم من المشروعات التنموية في القطاعات المختلفة التي تعود بالنفع المباشر على المواطنين وتحقق أهداف التنمية المستدامة، فضلاً عن العديد من الاتفاقيات لدعم القطاع الخاص والمشروعات الصغيرة والمتوسطة؛ وبلغت إجمالي الاتفاقيات الموقّعة بين الجانبين نحو 9.7 مليار يورو.
وساهم بنك الاستثمار الأوروبي مؤخرًا في دعم عدد من القطاعات قطاع النقل بقيمة 1.13 مليار يورو، لتمويل ثلاثة مشروعات لصالح الهيئة القومية للأنفاق، تتمثل في إعادة تأهيل وتوسعة ترام الرمل بالإسكندرية وإعادة تأهيل وتطوير خط سكك حديد أبو قير بالإسكندرية فضلا عن تأهيل وتطوير الخط الثاني لمترو أنفاق القاهرة.
وأوضحت الدكتورة رانيا المشاط وزيرة التعاون الدولي، التعاون المستقبلي مع بنك الاستثمار الأوروبي تضمن دعم قطاع الزراعة، في إطار خطة الحكومة لتطوير القطاع، بالإضافة إلى مناقشة الاتفاقيات المستقبلية المقترحة في قطاع الصحة لمساعدة مصر في جهودها للتغلب على آثار فيروس كورونا المستجد، وذلك في إطار اللقاءات التي تُعقد ضمن منصة التعاون التنسيقي المشترك بين شركاء التنمية متعددي الأطراف والثنائيين والتي أطلقتها الوزارة في أبريل الماضي، بهدف تعزيز أطر الحوار والتعاون بين الحكومة وشركاء التنمية لتسليط الضوء على الجهود التنموية في القطاعات المختلفة وتحديد الأولويات التمويلية، والمساعدة في دفع الاقتصاد المصري للأمام خلال مرحلة ما بعد جائحة كورونا.
وأقر مجلس إدارة بنك الاستثمار الأوروبي مؤخرًا تخصيص 670 مليون يورو لدعم دول منطقة جنوب المتوسط الراغبة في الحصول على تمويلات لمكافحة الآثار السلبية المترتبة على فيروس كورونا.
وخلال النصف الأول من العام الجاري، تم الإعلان عن توقيع عدة اتفاقيات مع بنك الاستثمار الأوروبي، منها اتفاقية بقيمة 122.7 مليون يورو لصالح قطاعي الصرف الصحي والنقل، و100 مليون يورو لبنك القاهرة لدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة، لتبلغ محفظة التعاون الجارية مع البنك نحو 4.8 مليار يورو تخدم العديد من القطاعات في الدولة أبرزها النقل والمياه والصرف الصحي والطاقة والمشروعات الصغيرة والمتوسطة.