"فرقة الحمزة".. حصان طروادة لنفوذ تركيا العسكري في حلب
ضمن التدخلات التركية في المنطقة العربية، يبرز اسم "فرقة الحمزة" الموجودة في حلب شمال غربي سوريا، والتي دربتها وسلحتها أنقرة، لمحاربة الجيش السوري.
وتُعتبر المنطقة التي يسيطر عليها الفصيل المسلح بمثابة أرض تركية تماما، إذ يُرفع فيها العلم التركي بجانب علم المعارضة السورية، مما يجعله حصان طروادة للنفوذ التركي شمالي سوريا.
وأكدت شبكة "سكاي نيوز" ، أن المسلحين يدينون بالولاء لأنقرة، ويعقدون اجتماعات دورية مع كبار الضباط الأتراك لرسم الخطط الحربية، لمواجهة الجيش السوري وحكومة بشار الأسد.
من جانبه، قال "آمر" فرقة الحمزة، سيف أبو بكر بولاد، إنه "دون الدعم التركي، فلن يتمكن فصيله من الصمود في المنطقة".
وكان بولاد ضابط في الجيش السوري، وانشق لينضم إلى الجيش الحر، وأسس عام 2016 فرقة الحمزة، كما ساهم في تسليم بلدية الباب في حلب للقوات التركية.
ولعب بولاد دورا أيضا في القتال في ليبيا، ويتنقل بين تركيا وليبيا وسوريا.
وتُعتبر المنطقة التي يسيطر عليها الفصيل المسلح بمثابة أرض تركية تماما، إذ يُرفع فيها العلم التركي بجانب علم المعارضة السورية، مما يجعله حصان طروادة للنفوذ التركي شمالي سوريا.
وأكدت شبكة "سكاي نيوز" ، أن المسلحين يدينون بالولاء لأنقرة، ويعقدون اجتماعات دورية مع كبار الضباط الأتراك لرسم الخطط الحربية، لمواجهة الجيش السوري وحكومة بشار الأسد.
من جانبه، قال "آمر" فرقة الحمزة، سيف أبو بكر بولاد، إنه "دون الدعم التركي، فلن يتمكن فصيله من الصمود في المنطقة".
وكان بولاد ضابط في الجيش السوري، وانشق لينضم إلى الجيش الحر، وأسس عام 2016 فرقة الحمزة، كما ساهم في تسليم بلدية الباب في حلب للقوات التركية.
ولعب بولاد دورا أيضا في القتال في ليبيا، ويتنقل بين تركيا وليبيا وسوريا.