نائب: الاهتمام بالتدريب المهني يساهم في مواجهة البطالة
أكد خالد مشهور، عضو مجلس النواب، أن التدريب المهني يمثّل أهمية كبيرة للعمالة،
حيث يعمل على تنمية وتطوير العمالة وجعلها متخصصة قادرة على مواكبة التطورات في سوق
العمل سواء المحلي أو العالمي، وإحداث الربط المتوافق مع التشغيل، والقضاء على البطالة
التي تهدد استقرار أي دولة.
وأشار إلى أن تطوير مراكز التدريب المهنية، يحافظ على العمالة المصرية بدلًا من الهروب للدول الخارجية بطرق غير شرعية، مشددًا على أهمية التعليم المهني بالنسبة لخريجي المدارس الفنية وهو ما يجعل الخريج يعمل في مجال ما تعلمه، موضحًا أن التعاون مع الدول الأوروبية في تطوير مراكز التدريب المهنى، من الإيجابيات التي تفيد التعليم الفني.
وأضاف أن تطوير المراكز المهنية في غاية الأهمية، لأنه حل فعال ليس فقط في القضاء على ظاهرة البطالة ولكن أيضًا ظاهرة الهجرة غير الشرعية، مؤكدًا أن الحل الجذري والسريع هو إعادة تأهيل الخريجين العاطلين على حسب احتياجات سوق العمل، خاصة وأن المشروعات الجديدة تحتاج لأيدي عاملة مدربة على أعلى مستوى وتطوير مراكز التدريب يسهم في زيادة الكفاءة العاملة، كما أنها تجعل العمالة المصرية صالحة للتصدير للدول الخارجية بالطرق الشرعية.
وأكد النائب أهمية تطوير تقنيات التدريب المهني لتأهيل متدربين قادرين على تلبية احتياجات سوق العمل المحلية والإقليمية، وأهمية تشارك القطاعين العام والخاص بتطوير منظومة التدريب بحيث تحاكي الاحتياجات الحالية والمستقبلية لسوق العمل، وبالتالي استيعاب عدد من خريجي معاهد ومراكز التدريب المهني الحاليين، واستشراف حاجة السوق للسنوات المقبلة وتطوير برامج تلبي هذه الاحتياجات.
وأشار إلى أن تطوير مراكز التدريب المهنية، يحافظ على العمالة المصرية بدلًا من الهروب للدول الخارجية بطرق غير شرعية، مشددًا على أهمية التعليم المهني بالنسبة لخريجي المدارس الفنية وهو ما يجعل الخريج يعمل في مجال ما تعلمه، موضحًا أن التعاون مع الدول الأوروبية في تطوير مراكز التدريب المهنى، من الإيجابيات التي تفيد التعليم الفني.
وأضاف أن تطوير المراكز المهنية في غاية الأهمية، لأنه حل فعال ليس فقط في القضاء على ظاهرة البطالة ولكن أيضًا ظاهرة الهجرة غير الشرعية، مؤكدًا أن الحل الجذري والسريع هو إعادة تأهيل الخريجين العاطلين على حسب احتياجات سوق العمل، خاصة وأن المشروعات الجديدة تحتاج لأيدي عاملة مدربة على أعلى مستوى وتطوير مراكز التدريب يسهم في زيادة الكفاءة العاملة، كما أنها تجعل العمالة المصرية صالحة للتصدير للدول الخارجية بالطرق الشرعية.
وأكد النائب أهمية تطوير تقنيات التدريب المهني لتأهيل متدربين قادرين على تلبية احتياجات سوق العمل المحلية والإقليمية، وأهمية تشارك القطاعين العام والخاص بتطوير منظومة التدريب بحيث تحاكي الاحتياجات الحالية والمستقبلية لسوق العمل، وبالتالي استيعاب عدد من خريجي معاهد ومراكز التدريب المهني الحاليين، واستشراف حاجة السوق للسنوات المقبلة وتطوير برامج تلبي هذه الاحتياجات.