بعد عام ونصف.. التحقيق مع الأب المتهم بتقطيع جثة ابنته لنصفين وتوزيع أجزائها بالجيزة
تجري نيابة العمرانية تحقيقات موسعة مع متهم بقتل ابنته وشطرها لنصفين وإلقاء أجزائها في الطريق بالجيزة، وعلى الرغم من مرور عام ونصف العام على الواقعة إلا أن أجهزة الأمن بالجيزة كشفت لغز "نصف جثة الطالبية"، حيث تبين من خلال التحريات أن الأب، الذي يعمل محاميًا، وراء ارتكاب الواقعة، وأنه قتل ابنته وقطعها بمنشار ووزع أجزاء جسدها في منطقة الطالبية وطريق مصر إسكندرية الصحراوي.
كما توصلت تحريات رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، إلي أن والد الفتاة انفصل عن والدتها، وتزوج من سيدة أخرى، وانتقلت الفتاة للإقامة بصحبته، إلا أنها كانت تترك المنزل، مما دفعه للتعدى عليها بالضرب، ثم سدد لها طعنة بسكين، وقطع جثتها لإخفاء معالم الجريمة، وتخلص من الأشلاء.
وأضافت التحريات التى جرت تحت إشراف اللواء طارق مرزوق مساعد أول وزير الداخلية لقطاع أمن الجيزة، واللواء محمود السبيلى مدير الإدارة العامة للمباحث، أن المتهم ألقي القبض عليه، بعد مرور قرابة عام ونصف العام على الجريمة، وجار مناقشته حول ملابسات الواقعة.
بعد مرور أكثر من 18 شهرا على واقعة العثور على حقيبة بمنطقة جبلية بنطاق دائرة الطالبية، بداخلها نصف جثة سفلي خاص بفتاة مجهولة الهوية .
حيث تعود الواقعة إلى شهر أبريل من عام 2019 عندما عثر الأهالي بمنطقة الطالبية على حقيبة سفر بداخلها نصف جثة، وعلى الفور انتقلت النيابة بإشراف المستشار محمد حسن حنفي المحامي العام الأول لنيابات الطالبية والعمرانية إلى مسرح العثور على الأجزاء الآدمية بأرض البحر طريق المريوطية لإجراء المعاينة التصويرية، والتي أسفرت عن العثور على أكياس بلاستيك بداخلها جزء من جسد سيدة عبارة عن النصف السفلي من عظام الحوض حتى الركبتين بينما لم يتم العثور على الجزء العلوي من الرأس والصدر ولا القدمين.
وأمرت النيابة بنقل الجزء الآدمي إلى مشرحة زينهم لإجراء عملية تشريح، له وتحريز قطعة الملابس الداخلية التي كانت ترتديها المجني عليها، إضافة إلى سحب عينة DNA في سبيل مضاهاتها بعينات سيتم أخذها من مقدمي بلاغات التغيب لذويهم لمضاهاتهما وتحديد مدى تطابقهما.
ولكن كانت المفاجأة أن التحاليل لم تتطابق مع أي من أصحاب بلاغات التغيب، ليصبح لغز العثور على نصف جثة فتاه الطالبية مجهولا حتي قامت الأجهزة الأمنية بالجيزة بفك لغز الحادث وتوصلت لهوية الفتاة والجاني وتولت النيابة التحقيقات
ونصت المادة 233 من قانون العقوبات على: من قتل أحدا عمدا بجواهر يتسبب عنها الموت عاجلا أو آجلا يعد قاتلا بالسم أيا كانت كيفية استعمال تلك الجواهر ويعاقب بالإعدام.
كما نصت المادة 234 على: من قتل نفسا عمداً من غير سبق إصرار ولا ترصد يعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد.
ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى، وأما إذا كان القصد منها التأهب لفعل جنحة أو تسهيلها أو ارتكابها بالفعل أو مساعدة مرتكبيها أو شركائهم على الهرب أو التخلص من العقوبة فيحكم بالإعدام أو بالسجن المؤبد
وتكون العقوبة الإعدام إذا ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي.
وتحدثت المادة 235 عن المشاركين في القتل ، وذكرت ان المشاركين فى القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام يعاقبون بالإعدام أو بالسجن المؤبد.
كما توصلت تحريات رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، إلي أن والد الفتاة انفصل عن والدتها، وتزوج من سيدة أخرى، وانتقلت الفتاة للإقامة بصحبته، إلا أنها كانت تترك المنزل، مما دفعه للتعدى عليها بالضرب، ثم سدد لها طعنة بسكين، وقطع جثتها لإخفاء معالم الجريمة، وتخلص من الأشلاء.
وأضافت التحريات التى جرت تحت إشراف اللواء طارق مرزوق مساعد أول وزير الداخلية لقطاع أمن الجيزة، واللواء محمود السبيلى مدير الإدارة العامة للمباحث، أن المتهم ألقي القبض عليه، بعد مرور قرابة عام ونصف العام على الجريمة، وجار مناقشته حول ملابسات الواقعة.
بعد مرور أكثر من 18 شهرا على واقعة العثور على حقيبة بمنطقة جبلية بنطاق دائرة الطالبية، بداخلها نصف جثة سفلي خاص بفتاة مجهولة الهوية .
حيث تعود الواقعة إلى شهر أبريل من عام 2019 عندما عثر الأهالي بمنطقة الطالبية على حقيبة سفر بداخلها نصف جثة، وعلى الفور انتقلت النيابة بإشراف المستشار محمد حسن حنفي المحامي العام الأول لنيابات الطالبية والعمرانية إلى مسرح العثور على الأجزاء الآدمية بأرض البحر طريق المريوطية لإجراء المعاينة التصويرية، والتي أسفرت عن العثور على أكياس بلاستيك بداخلها جزء من جسد سيدة عبارة عن النصف السفلي من عظام الحوض حتى الركبتين بينما لم يتم العثور على الجزء العلوي من الرأس والصدر ولا القدمين.
وأمرت النيابة بنقل الجزء الآدمي إلى مشرحة زينهم لإجراء عملية تشريح، له وتحريز قطعة الملابس الداخلية التي كانت ترتديها المجني عليها، إضافة إلى سحب عينة DNA في سبيل مضاهاتها بعينات سيتم أخذها من مقدمي بلاغات التغيب لذويهم لمضاهاتهما وتحديد مدى تطابقهما.
ولكن كانت المفاجأة أن التحاليل لم تتطابق مع أي من أصحاب بلاغات التغيب، ليصبح لغز العثور على نصف جثة فتاه الطالبية مجهولا حتي قامت الأجهزة الأمنية بالجيزة بفك لغز الحادث وتوصلت لهوية الفتاة والجاني وتولت النيابة التحقيقات
ونصت المادة 233 من قانون العقوبات على: من قتل أحدا عمدا بجواهر يتسبب عنها الموت عاجلا أو آجلا يعد قاتلا بالسم أيا كانت كيفية استعمال تلك الجواهر ويعاقب بالإعدام.
كما نصت المادة 234 على: من قتل نفسا عمداً من غير سبق إصرار ولا ترصد يعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد.
ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى، وأما إذا كان القصد منها التأهب لفعل جنحة أو تسهيلها أو ارتكابها بالفعل أو مساعدة مرتكبيها أو شركائهم على الهرب أو التخلص من العقوبة فيحكم بالإعدام أو بالسجن المؤبد
وتكون العقوبة الإعدام إذا ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي.
وتحدثت المادة 235 عن المشاركين في القتل ، وذكرت ان المشاركين فى القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام يعاقبون بالإعدام أو بالسجن المؤبد.