الري: المؤشرات الأولية للفيضان تُشير إلى أن الوارد سيكون أعلى من المتوسط
واصلت اللجنة الدائمة لتنظيم إيراد النهر اجتماعاتها برئاسة الدكتور محمد عبد العاطي وزير الموارد المائية والري بحضور القيادات التنفيذية بالوزارة لمتابعة موقف الفيضان لهذا العام ومتابعة حالة الأمطار على النيل الأزرق.
واستعرضت لجنة تنظيم إيراد النهر موقف فيضان النيل، والإجراءات التي يتخذها كل من قطاع شئون مياه النيل، ومركز التنبؤ بقطاع التخطيط بالوزارة، من رصد وتحليل وتقييم لحالة الفيضان، على مدار الأعوام المختلفة، من خلال النماذج الرياضية، واستقراء النتائج وإستخلاص التنبؤات بفيضان النيل كمورد رئيسي للمياه في مصر، و كميات المياه المتوقع وصولها حتى نهاية العام المائى الحالى 2021-2022 وأشارت البيانات إلى أن معدلات الأمطار في تزايد على منابع النيل.
وتجدر الإشارة إلى أن المؤشرات الأولية للفيضان تُشير إلى أنه من المحتمل أن يكون أعلى من المتوسط و أن الوارد خلال أغسطس أعلى من نظيره في العام الماضي بالإضافة إلى أنه سوف يكون هناك مؤشراً جيداً عن حالة الفيضان في نهاية سبتمبر .
وجدير بالذكر أنه يتم التنسيق على مدار الساعة بين الري المصري بالسودان ونظيره السوداني فى إطار من التعاون المتبادل وتبادل البيانات والمعلومات وإجراء القياسات المشتركة في بعض محطات القياس.
وفي سياق متصل تجدر الإشارة إلى أن مركز التنبؤ بالفيضان التابع لقطاع التخطيط وباقي أجهزة الوزارة تتابع خرائط الأمطار على منابع نهر النيل من بداية السنة المائية في شهر أغسطس وتشير صور التنبؤ بسقوط الأمطار خلال الفترة من ( 22 إلى 24) أغسطس 2020 والتي يتبين منها ارتفاع معدل سقوط الأمطار.
ووجه الدكتور عبد العاطي إلى أن اللجنة العليا لمتابعة إيراد النهر في حالة انعقاد مستمر لاتخاذ ما يلزم من إجراءات للتعامل الفيضان لهذا العام.
واستعرضت لجنة تنظيم إيراد النهر موقف فيضان النيل، والإجراءات التي يتخذها كل من قطاع شئون مياه النيل، ومركز التنبؤ بقطاع التخطيط بالوزارة، من رصد وتحليل وتقييم لحالة الفيضان، على مدار الأعوام المختلفة، من خلال النماذج الرياضية، واستقراء النتائج وإستخلاص التنبؤات بفيضان النيل كمورد رئيسي للمياه في مصر، و كميات المياه المتوقع وصولها حتى نهاية العام المائى الحالى 2021-2022 وأشارت البيانات إلى أن معدلات الأمطار في تزايد على منابع النيل.
وتجدر الإشارة إلى أن المؤشرات الأولية للفيضان تُشير إلى أنه من المحتمل أن يكون أعلى من المتوسط و أن الوارد خلال أغسطس أعلى من نظيره في العام الماضي بالإضافة إلى أنه سوف يكون هناك مؤشراً جيداً عن حالة الفيضان في نهاية سبتمبر .
وجدير بالذكر أنه يتم التنسيق على مدار الساعة بين الري المصري بالسودان ونظيره السوداني فى إطار من التعاون المتبادل وتبادل البيانات والمعلومات وإجراء القياسات المشتركة في بعض محطات القياس.
وفي سياق متصل تجدر الإشارة إلى أن مركز التنبؤ بالفيضان التابع لقطاع التخطيط وباقي أجهزة الوزارة تتابع خرائط الأمطار على منابع نهر النيل من بداية السنة المائية في شهر أغسطس وتشير صور التنبؤ بسقوط الأمطار خلال الفترة من ( 22 إلى 24) أغسطس 2020 والتي يتبين منها ارتفاع معدل سقوط الأمطار.
ووجه الدكتور عبد العاطي إلى أن اللجنة العليا لمتابعة إيراد النهر في حالة انعقاد مستمر لاتخاذ ما يلزم من إجراءات للتعامل الفيضان لهذا العام.