أحمد المسلماني يطالب بترشيح شيخ الأزهر لجائزة نوبل للسلام
طالب الإعلامي والكاتب السياسي أحمد المسلماني، المستشار الإعلامي للرئيس المصري السابق، بترشيح فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، لنيل جائزة نوبل للسلام.
وقال المسلماني في تدوينة له عبر صفحته الرسمية على فيسبوك: «يجب ترشيح شيخ الأزهر لجائزة نوبل للسلام، لطالما تمنيت أن تقوم الجامعات والمؤسسات المعنية في العالم الإسلامي بترشيح الإمام الأكبر لجائزة نوبل للسلام، ذلك أن شيخ الأزهر هو نموذج عالمي للحوار والتسامح، كما أن فضيلته يترأس مع قداسة بابا الفاتيكان اللجنة العليا للأخوة الإنسانية».
وأكد المسلماني أن المشروع الفكري للشيخ الطيب يحمل دعوة لتجنب صدام الحضارات، وإعادة بناء السياسة العالمية علي قيم العدل والرحمة والسلام، مختتمًا تدوينته بالتهنئة بالجائزة وللجائزة: «خالص التهنئة للإمام الأكبر بالجائزة، وخالص التهنئة للجائزة بالإمام الأكبر».
وكان السلطان عبد الله أحمد شاه، ملك ماليزيا، قد أعلن تتويج فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بجائزة «الشخصية الإسلامية الأولى لعام 1442هـ/2020م»، الجائزة التي تمنح للشخصيات المرموقة دوليًّا التي تلعب دورًا بارزا في خدمة الإسلام والمسلمين، بحضور رئيس وزراء ماليزيا وأعضاء الحكومة، وذلك خلال الاحتفاء بذكرى الهجرة النبوية الشريفة.
وأناب فضيلة الإمام الأكبر السفير جمال عبد الرحيم متولي، سفير مصر لدى ماليزيا، لحضور الحفل الخاص بتكريم فضيلته، نظرًا للظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم أجمع بسبب تفشي «فيروس كورونا».
وقال المسلماني في تدوينة له عبر صفحته الرسمية على فيسبوك: «يجب ترشيح شيخ الأزهر لجائزة نوبل للسلام، لطالما تمنيت أن تقوم الجامعات والمؤسسات المعنية في العالم الإسلامي بترشيح الإمام الأكبر لجائزة نوبل للسلام، ذلك أن شيخ الأزهر هو نموذج عالمي للحوار والتسامح، كما أن فضيلته يترأس مع قداسة بابا الفاتيكان اللجنة العليا للأخوة الإنسانية».
وأكد المسلماني أن المشروع الفكري للشيخ الطيب يحمل دعوة لتجنب صدام الحضارات، وإعادة بناء السياسة العالمية علي قيم العدل والرحمة والسلام، مختتمًا تدوينته بالتهنئة بالجائزة وللجائزة: «خالص التهنئة للإمام الأكبر بالجائزة، وخالص التهنئة للجائزة بالإمام الأكبر».
وكان السلطان عبد الله أحمد شاه، ملك ماليزيا، قد أعلن تتويج فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بجائزة «الشخصية الإسلامية الأولى لعام 1442هـ/2020م»، الجائزة التي تمنح للشخصيات المرموقة دوليًّا التي تلعب دورًا بارزا في خدمة الإسلام والمسلمين، بحضور رئيس وزراء ماليزيا وأعضاء الحكومة، وذلك خلال الاحتفاء بذكرى الهجرة النبوية الشريفة.
وأناب فضيلة الإمام الأكبر السفير جمال عبد الرحيم متولي، سفير مصر لدى ماليزيا، لحضور الحفل الخاص بتكريم فضيلته، نظرًا للظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم أجمع بسبب تفشي «فيروس كورونا».