10 معلومات عن تطورات انتقال وميكنة الجهات الحكومية بالعاصمة الجديدة تنفيذاً لتكليف الرئيس
اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور عاصم الجزار وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، واللواء أمير سيد أحمد مستشار رئيس الجمهورية للتخطيط العمراني، والمهندس أحمد زكي عابدين رئيس مجلس إدارة شركة العاصمة الإدارية الجديدة، واللواء إيهاب الفار رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، واللواء ياسر كامل أبو مندور مدير إدارة نظم المعلومات للقوات المسلحة.
الاجتماع تناول استعراض مستجدات الخطة التنفيذية لعملية انتقال وميكنة الجهات الحكومية للعاصمة الإدارية الجديدة، فضلاً عن الموقف التنفيذي للبنية التحتية التكنولوجية في العاصمة الإدارية.
ووجه الرئيس بإيلاء أهمية قصوى لتأهيل العاملين وتدريب الكوادر الحكومية على انتهاج الأساليب العلمية الحديثة في الإدارة عند انتقال الحكومة للعاصمة الإدارية الجديدة، بما يساهم في بدء عصر جديد من العمل الحكومي وتقديم الخدمات المتميزة للمواطنين، مع توفير الآليات اللازمة للمتابعة والتقييم في هذا الصدد، وذلك في الإطار العام لبناء الدولة المصرية الحديثة.
وشهد الاجتماع استعراض الموقف التنفيذي للبنية الرقمية والخدمات المعلوماتية بمختلف محاورها في العاصمة الإدارية الجديدة، سواء على المستوى الأمني أو الخدمي أو إدارة المرافق أو الحكومية الذكية.
كما تم عرض جهود الإعداد لانتقال الجهات الحكومية إلى العاصمة الإدارية، بما فيها التجهيزات التكنولوجية لمباني الحي الحكومي، وإقامة مركز رئيسي للاتصالات ومركز للبيانات الموحدة للدولة، إلى جانب تطوير العامل البشري من خلال برامج التنمية البشرية والتدريب وبناء القدرات وتنمية المهارات على تشغيل نظم المعلومات الجديدة وإدارة المحتوى الرقمي والحفظ الإليكتروني للمستندات.
وشهد الاجتماع كذلك استعراض الموقف التنفيذي والهندسي فيما يخص الطرق والمحاور الرئيسية المؤدية للعاصمة الإدارية، فضلاً عن سير العمل بمختلف التجمعات والأحياء السكنية الرئيسية بالعاصمة.
وجاءت أبرز المعلومات عن تطورات العمل تنفيذا لتكليفات الرئيس كالتالي:
- تم الانتهاء من 95% من أعمال الحي الحكومي حيث ان الحي الحكومي عبارة عن 31 مبنى ضخم جدا لـ31 وزارة وقطاع أعمال ومجلس الوزراء والبرلمان المصري الجديد حيث أنه يتبقى 5% من التشطيبات الداخلية النهائية.
- يتم ربط هذه المباني بالمرافق الحيوية، مثل الغاز والكهرباء والمياه المبردة، والبنية التحتية الذكية
- بنهاية هذا العام، سيتم الانتهاء من أعمال الحي الحكومي بالكامل.
- انطلاق مرحلة الاختبارات والتسكين المبدئي في بداية عام 2021.
- جميع الوزارت ستكون موجودة في الحي الحكومي بمنتصف عام 2021 حسب توجيهات القيادة السياسية.
- نسبة تنفيذ إنشاء أطول برج في أفريقيا بالعاصمة تجاوزت 30% ومخطط له أن يكون طوله 387 متر حيث تم تجاوزوا 200 متر طول حاليًا.
- مشروع النهر الأخضر والذي يمتد بطول 35 كيلو وبعرض يتراوح من 500 لـ1 كيلو تم تقسيمه لمراحل، وبدأ بالفعل في تنفيذ هذه المراحل، كما بدأ في أول مرحلة بطول 10%، وتجاوزوا نسبة التنفيذ فيها 30% حيث أنها ستكون منطقة خضراء وبها خدمات ترفيهية.
- من المخطط أن تستوعب العاصمة الإدارية الجديدة، في مراحلها الثلاثة 6 ملايين مواطن ومن حق أي مواطن الانتقال للعاصمة الجديدة.
- تكلفة هذا المشروع العملاق على الدولة صفر، وأن الدولة لم تتحمل جنيه واحد في بناء العاصمة الإدارية، وأنه تم بيع أراضي صحراوية، قيمتها لا شيء، وتم عمل لها قيمة مضافة وبيعها.
- البنية التحتية في العاصمة الجديدة مجهزة لتكنولوجيا حيث أنها كتجربة عالمية لم تظهر ملامحها حتى الآن والتعاقد مع الشركة المصرية للاتصالات، لإدارة منظومة الاتصالات بالعاصمة الإدارية الجديدة.
الاجتماع تناول استعراض مستجدات الخطة التنفيذية لعملية انتقال وميكنة الجهات الحكومية للعاصمة الإدارية الجديدة، فضلاً عن الموقف التنفيذي للبنية التحتية التكنولوجية في العاصمة الإدارية.
ووجه الرئيس بإيلاء أهمية قصوى لتأهيل العاملين وتدريب الكوادر الحكومية على انتهاج الأساليب العلمية الحديثة في الإدارة عند انتقال الحكومة للعاصمة الإدارية الجديدة، بما يساهم في بدء عصر جديد من العمل الحكومي وتقديم الخدمات المتميزة للمواطنين، مع توفير الآليات اللازمة للمتابعة والتقييم في هذا الصدد، وذلك في الإطار العام لبناء الدولة المصرية الحديثة.
وشهد الاجتماع استعراض الموقف التنفيذي للبنية الرقمية والخدمات المعلوماتية بمختلف محاورها في العاصمة الإدارية الجديدة، سواء على المستوى الأمني أو الخدمي أو إدارة المرافق أو الحكومية الذكية.
كما تم عرض جهود الإعداد لانتقال الجهات الحكومية إلى العاصمة الإدارية، بما فيها التجهيزات التكنولوجية لمباني الحي الحكومي، وإقامة مركز رئيسي للاتصالات ومركز للبيانات الموحدة للدولة، إلى جانب تطوير العامل البشري من خلال برامج التنمية البشرية والتدريب وبناء القدرات وتنمية المهارات على تشغيل نظم المعلومات الجديدة وإدارة المحتوى الرقمي والحفظ الإليكتروني للمستندات.
وشهد الاجتماع كذلك استعراض الموقف التنفيذي والهندسي فيما يخص الطرق والمحاور الرئيسية المؤدية للعاصمة الإدارية، فضلاً عن سير العمل بمختلف التجمعات والأحياء السكنية الرئيسية بالعاصمة.
وجاءت أبرز المعلومات عن تطورات العمل تنفيذا لتكليفات الرئيس كالتالي:
- تم الانتهاء من 95% من أعمال الحي الحكومي حيث ان الحي الحكومي عبارة عن 31 مبنى ضخم جدا لـ31 وزارة وقطاع أعمال ومجلس الوزراء والبرلمان المصري الجديد حيث أنه يتبقى 5% من التشطيبات الداخلية النهائية.
- يتم ربط هذه المباني بالمرافق الحيوية، مثل الغاز والكهرباء والمياه المبردة، والبنية التحتية الذكية
- بنهاية هذا العام، سيتم الانتهاء من أعمال الحي الحكومي بالكامل.
- انطلاق مرحلة الاختبارات والتسكين المبدئي في بداية عام 2021.
- جميع الوزارت ستكون موجودة في الحي الحكومي بمنتصف عام 2021 حسب توجيهات القيادة السياسية.
- نسبة تنفيذ إنشاء أطول برج في أفريقيا بالعاصمة تجاوزت 30% ومخطط له أن يكون طوله 387 متر حيث تم تجاوزوا 200 متر طول حاليًا.
- مشروع النهر الأخضر والذي يمتد بطول 35 كيلو وبعرض يتراوح من 500 لـ1 كيلو تم تقسيمه لمراحل، وبدأ بالفعل في تنفيذ هذه المراحل، كما بدأ في أول مرحلة بطول 10%، وتجاوزوا نسبة التنفيذ فيها 30% حيث أنها ستكون منطقة خضراء وبها خدمات ترفيهية.
- من المخطط أن تستوعب العاصمة الإدارية الجديدة، في مراحلها الثلاثة 6 ملايين مواطن ومن حق أي مواطن الانتقال للعاصمة الجديدة.
- تكلفة هذا المشروع العملاق على الدولة صفر، وأن الدولة لم تتحمل جنيه واحد في بناء العاصمة الإدارية، وأنه تم بيع أراضي صحراوية، قيمتها لا شيء، وتم عمل لها قيمة مضافة وبيعها.
- البنية التحتية في العاصمة الجديدة مجهزة لتكنولوجيا حيث أنها كتجربة عالمية لم تظهر ملامحها حتى الآن والتعاقد مع الشركة المصرية للاتصالات، لإدارة منظومة الاتصالات بالعاصمة الإدارية الجديدة.