رسائل هامة من مستشار الرئيس للصحة بشأن أدوية وتطورات كورونا
أكد الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، أن اللقاح الروسي ليس دواء لعلاج فيروس كورونا، ولكنه لقاح للتطعيم ضد فيروس كورونا، ويعطي مقاومة ويعمل على إنتاج أجسام مناعية.
وأضاف الدكتور تاج الدين أننا لدينا خبرة في التطعيمات وكثير من الأمراض في مصر تم السيطرة عليها نتيجة لاستخدام التطعيمات.
وقال الدكتور تاج الدين: إن وجود تطعيم ضد فيروس كورونا يعمل على تقليل نسبة الإصابات، ونتابع جميع التطعيمات التي يتم عملها في العالم، ومنها اللقاح الروسي.
وأكد مستشار الرئيس للصحة أن هناك عددا كبيرا من التطعيمات سيتم إنتاجه وسيكون لنا نسبة منها حتى نستخدمها في مصر وهذا عندما يثبت فاعليته.
وقال إن الدول ذات الدخل المنخفض تحصل علي تطعيمات فيروس كورونا مجانا وعند توافر أى لقاح لفيروس كورونا مصر ستحصل علية فور إنتاجه.
كما أكد مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية أننا الآن في مصر لا نستطيع أن نتحدث عن موجة ارتدادية من فيروس كورونا لأن الموجة الأولى لم تنتهِ.
وأضاف تاج الدين أن مصر تحدث بها حركة داخلية كبيرة في فترة الأعياد، بالإضافة إلى حركة التنقلات التي تمت وهذا سبب زيادة الإصابات الآن.
وقال تاج الدين إن عدد الحالات التي تتردد على المستشفيات قلت، والحالات التي تحتاج إلى العناية المركزة قلت.
وتابع مستشار الرئيس للصحة: مستشفيات العزل أُغلقت لأنه لم تكن هناك إصابات، وعودة الـ21 مستشفى عزل للعمل هذا من باب الاستعداد، ومنها الاستعداد البشري والتقني.
وأكد الدكتور تاج الدين أن استعداد الدولة والمؤسسات الصحية ما زال مستمرا، ومعظم حالات الإصابة في مصر هي حالات بسيطة جدا.
وقال مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية: إن الإنفلونزا الموسمية يظهر لها كل عام تطعيم جديد نعطيه لبعض الاشخاص، وليس للجميع، ويتم هذا التطعيم في شهر أكتوبر أو نوفمبر.
وأضاف تاج الدين أن حالات البرد والانفلونزا تتزايد في الشتاء.. وهذا بسبب عدم التهوية الجيدة وسرعة انتشار الفيروسات.
وقال إن الـ21 لاعبا نتيجتهم ايجابية، وذلك لعدة احتمالات، منها ان يكون أحدهم مصابا أو أنهم جلسوا في مكان ليس به تهوية جيدة، ويجب معرفة الظروف الاجتماعية لهم قبل إجراء المسحات.
وأشار إلى أن هناك مسحات كثيرة تم عملها، وإصابة الـ21 لاعبا لا تعني أن يصاب الجميع، مؤكدا أن عدد المسحات الايجابية قل.
وتابع مستشار الرئيس للصحة أنه من الضروري أن يستخدم الجميع الكمامات، وأن يحافظ المواطنون على جميع الإجراءات الوقائية والاحترازية مع ترك مسافات آمنة بينهم.
وأضاف الدكتور تاج الدين أننا لدينا خبرة في التطعيمات وكثير من الأمراض في مصر تم السيطرة عليها نتيجة لاستخدام التطعيمات.
وقال الدكتور تاج الدين: إن وجود تطعيم ضد فيروس كورونا يعمل على تقليل نسبة الإصابات، ونتابع جميع التطعيمات التي يتم عملها في العالم، ومنها اللقاح الروسي.
وأكد مستشار الرئيس للصحة أن هناك عددا كبيرا من التطعيمات سيتم إنتاجه وسيكون لنا نسبة منها حتى نستخدمها في مصر وهذا عندما يثبت فاعليته.
وقال إن الدول ذات الدخل المنخفض تحصل علي تطعيمات فيروس كورونا مجانا وعند توافر أى لقاح لفيروس كورونا مصر ستحصل علية فور إنتاجه.
كما أكد مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية أننا الآن في مصر لا نستطيع أن نتحدث عن موجة ارتدادية من فيروس كورونا لأن الموجة الأولى لم تنتهِ.
وأضاف تاج الدين أن مصر تحدث بها حركة داخلية كبيرة في فترة الأعياد، بالإضافة إلى حركة التنقلات التي تمت وهذا سبب زيادة الإصابات الآن.
وقال تاج الدين إن عدد الحالات التي تتردد على المستشفيات قلت، والحالات التي تحتاج إلى العناية المركزة قلت.
وتابع مستشار الرئيس للصحة: مستشفيات العزل أُغلقت لأنه لم تكن هناك إصابات، وعودة الـ21 مستشفى عزل للعمل هذا من باب الاستعداد، ومنها الاستعداد البشري والتقني.
وأكد الدكتور تاج الدين أن استعداد الدولة والمؤسسات الصحية ما زال مستمرا، ومعظم حالات الإصابة في مصر هي حالات بسيطة جدا.
وقال مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية: إن الإنفلونزا الموسمية يظهر لها كل عام تطعيم جديد نعطيه لبعض الاشخاص، وليس للجميع، ويتم هذا التطعيم في شهر أكتوبر أو نوفمبر.
وأضاف تاج الدين أن حالات البرد والانفلونزا تتزايد في الشتاء.. وهذا بسبب عدم التهوية الجيدة وسرعة انتشار الفيروسات.
وقال إن الـ21 لاعبا نتيجتهم ايجابية، وذلك لعدة احتمالات، منها ان يكون أحدهم مصابا أو أنهم جلسوا في مكان ليس به تهوية جيدة، ويجب معرفة الظروف الاجتماعية لهم قبل إجراء المسحات.
وأشار إلى أن هناك مسحات كثيرة تم عملها، وإصابة الـ21 لاعبا لا تعني أن يصاب الجميع، مؤكدا أن عدد المسحات الايجابية قل.
وتابع مستشار الرئيس للصحة أنه من الضروري أن يستخدم الجميع الكمامات، وأن يحافظ المواطنون على جميع الإجراءات الوقائية والاحترازية مع ترك مسافات آمنة بينهم.