بالأرقام.. حصاد جهود الدولة اليوم الأحد لمكافحة كورونا
تواصل الدولة رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس "كورونا المستجد" واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية وجاء حصاد جهود الدولة اليوم الأحد كالتالي
خروج 1006 متعافين من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 52678 حالة حتى اليوم.
وأوضحت الوزارة فى بيانها اليومي، أنه تم تسجيل 178 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ووفاة 17 حالة جديدة.
طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا، مؤكدة أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الأحد، هو 95492 حالات من ضمنهم 52678 حالة تم شفاؤها، و 5009 حالات وفاة.
تواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس "كورونا المستجد"، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن "105"، و"15335" ورقم الواتساب "01553105105"، بالإضافة إلى تطبيق "صحة مصر" المتاح على الهواتف.
وقال الدكتور حسام حسنى رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا بوزارة الصحة، إن الدولة المصرية دائما صادقة مع الشعب المصرى وكل الأرقام التي أصدرناها بشأن إصابات كورونا حقيقية، عدا بعض الحالات التي تم علاجها منزليا لم تكن مسجلة.
وأضاف صرحنا بأن شهر يونيو هو الشهر الذي سيشهد فترة الذروة ولم تكن توقعات ولكن كانت نتيجة دراسات والفيروس مازال موجودا والشعب التزم إلى حد كبير ولكن حالة الاطمئنان الكبيرة الموجودة لدى الشعب المصرى مقلقة.
وتابع نتمنى أن نصل إلى صفر إصابات وأعلنا أن الفيروس تحت السيطرة وهذا لا يعنى انتهاء الأزمة، ولن تنتهى الأزمة إلا بعد اكتشاف اللقاح، ومصر تشارك بقوة في الدراسات للبحث عن اللقاحات، وحتى الوصول إلى اللقاح الدور الرئيسى يقع على الشعب المصرى والإجراءات بسيطة جدا، مشيرا إلى أن المنظومة المصرية لن تنهار.
وكان الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة،أكد إن هناك تناقصا في حالات الإصابات بفيروس كورونا، وكذلك الحالات الحرجة داخل المستشفيات، مشيراً إلى أنه يجب استمرار الحذر والترقب واستخدام الكمامات ومنع التكدس لتجاوز هذه المرحلة بسلام.
وأضاف تاج الدين أن هناك تراجعا فى أعداد الإصابات بفيروس كورونا وشدتها، قائلا: الخطر قل ولكن الفيروس لم يختفِ، وأن هناك نتائج مبشرة بخصوص ظهور لقاح فيروس كورونا في أكتوبر المقبل.
وتابع مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة، أن موسم الإصابة بالفيروسات التنفسية ينشط بداية شهر أكتوبر حتى مارس، مشيراً إلى أن الوصول للحالة صفر فى مصر يتوقف على طبيعة الفيروس واحتمالات توطنه على مستوى العالم، قائلا: "احتمال توطن الفيروس كمرض تنفسي متكرر في الشتاء أمر قائم لكنه غير مؤكد".
خروج 1006 متعافين من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 52678 حالة حتى اليوم.
وأوضحت الوزارة فى بيانها اليومي، أنه تم تسجيل 178 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ووفاة 17 حالة جديدة.
طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا، مؤكدة أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الأحد، هو 95492 حالات من ضمنهم 52678 حالة تم شفاؤها، و 5009 حالات وفاة.
تواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس "كورونا المستجد"، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن "105"، و"15335" ورقم الواتساب "01553105105"، بالإضافة إلى تطبيق "صحة مصر" المتاح على الهواتف.
وقال الدكتور حسام حسنى رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا بوزارة الصحة، إن الدولة المصرية دائما صادقة مع الشعب المصرى وكل الأرقام التي أصدرناها بشأن إصابات كورونا حقيقية، عدا بعض الحالات التي تم علاجها منزليا لم تكن مسجلة.
وأضاف صرحنا بأن شهر يونيو هو الشهر الذي سيشهد فترة الذروة ولم تكن توقعات ولكن كانت نتيجة دراسات والفيروس مازال موجودا والشعب التزم إلى حد كبير ولكن حالة الاطمئنان الكبيرة الموجودة لدى الشعب المصرى مقلقة.
وتابع نتمنى أن نصل إلى صفر إصابات وأعلنا أن الفيروس تحت السيطرة وهذا لا يعنى انتهاء الأزمة، ولن تنتهى الأزمة إلا بعد اكتشاف اللقاح، ومصر تشارك بقوة في الدراسات للبحث عن اللقاحات، وحتى الوصول إلى اللقاح الدور الرئيسى يقع على الشعب المصرى والإجراءات بسيطة جدا، مشيرا إلى أن المنظومة المصرية لن تنهار.
وكان الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة،أكد إن هناك تناقصا في حالات الإصابات بفيروس كورونا، وكذلك الحالات الحرجة داخل المستشفيات، مشيراً إلى أنه يجب استمرار الحذر والترقب واستخدام الكمامات ومنع التكدس لتجاوز هذه المرحلة بسلام.
وأضاف تاج الدين أن هناك تراجعا فى أعداد الإصابات بفيروس كورونا وشدتها، قائلا: الخطر قل ولكن الفيروس لم يختفِ، وأن هناك نتائج مبشرة بخصوص ظهور لقاح فيروس كورونا في أكتوبر المقبل.
وتابع مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة، أن موسم الإصابة بالفيروسات التنفسية ينشط بداية شهر أكتوبر حتى مارس، مشيراً إلى أن الوصول للحالة صفر فى مصر يتوقف على طبيعة الفيروس واحتمالات توطنه على مستوى العالم، قائلا: "احتمال توطن الفيروس كمرض تنفسي متكرر في الشتاء أمر قائم لكنه غير مؤكد".