10 صور ترصد إنشاء أنفاق "تحيا مصر" تزامنا مع ذكرى افتتاح قناة السويس الجديدة
تحتفل مصر غدا بذكرى افتتاح قناة السويس الجديدة يوم الخميس 6 أغسطس 2015 والتى تعد أقصر طريق يربط بين الشرق والغرب وذلك بسبب موقعها الجغرافي الفريد وهي قناة ملاحية عالمية هامة تصل بين البحر المتوسط عند بورسعيد والبحر الأحمر عند السويس ويصبغ عليها هذا الموقع الفريد طابعًا من الأهمية الخاصة للعالم ولمصر كذلك.
وتزامنا مع ذكرى افتتاح قناة السويس نرصد أبرز المعلومات عن إنشاء أنفاق "تحيا مصر" شمال الإسماعيلية
افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي أنفاق مدينة الإسماعيلية التي تربط بين الدلتا وأرض الفيروز سيناء بتكلفة بلغت ١١,٥ مليار جنيه حيث تم افتتاح نفقين للسيارات يمران أسفل قناتي السويس القديمة والجديدة، وذلك في إطار تحقيق التنمية المستدامة وتخفيف العبء عن المواطنين في التنقل من وإلى سيناء، بالإضافة إلى ربط سيناء بالوادي.
طيلة أكثر من ٣ أعوام ونصف العام، سطر مهندسو مصر وعمالها ملحمة كبرى في تاريخها المعاصر، لا تقل أهمية عن ملحمة عبور القوات المصرية إلى الجبهة الأخرى لقناة السويس في نصر أكتوبر ١٩٧٣ حيث قام أبطال مصر في مدينة الإسماعيلية بملحمة عبور جديدة، ألا وهي العبور نحو المستقبل بسواعد وأيادٍ مصرية، وذلك بإنشائهم أنفاق مدينة الإسماعيلية التي تربط بين الدلتا وأرض الفيروز أرض سيناء الغالية.
تحت شعار "تحيا مصر" عمل أكثر من ٣ آلاف مهندس وفني وعامل في مشروع أنفاق الإسماعيلية، واصلوا الليل بالنهار من أجل الانتهاء من ملحمة العبور؛ لتحقيق التنمية المستدامة وتخفيف العبء عن المواطنين في التنقل من وإلى سيناء. فقد أشرفت الهيئة الهندسية للقوات المسلحة على عملية إنشاء أنفاق محافظة الإسماعيلية، وذلك بالتعاون مع الشركات الوطنية المصرية، حيث تولت شركة بتروجيت عملية إنشاء النفق الجنوبي، في حين تولت شركة كونكور عملية إنشاء النفق الشمالي، بحجم عمالة بلغ أكثر من ٣ آلاف استشاري ومهندس وفني وعامل، وذلك تحت إشراف الهيئة الهندسية للقوات المسلحة.
وتزامنا مع ذكرى افتتاح قناة السويس نرصد أبرز المعلومات عن إنشاء أنفاق "تحيا مصر" شمال الإسماعيلية
افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي أنفاق مدينة الإسماعيلية التي تربط بين الدلتا وأرض الفيروز سيناء بتكلفة بلغت ١١,٥ مليار جنيه حيث تم افتتاح نفقين للسيارات يمران أسفل قناتي السويس القديمة والجديدة، وذلك في إطار تحقيق التنمية المستدامة وتخفيف العبء عن المواطنين في التنقل من وإلى سيناء، بالإضافة إلى ربط سيناء بالوادي.
طيلة أكثر من ٣ أعوام ونصف العام، سطر مهندسو مصر وعمالها ملحمة كبرى في تاريخها المعاصر، لا تقل أهمية عن ملحمة عبور القوات المصرية إلى الجبهة الأخرى لقناة السويس في نصر أكتوبر ١٩٧٣ حيث قام أبطال مصر في مدينة الإسماعيلية بملحمة عبور جديدة، ألا وهي العبور نحو المستقبل بسواعد وأيادٍ مصرية، وذلك بإنشائهم أنفاق مدينة الإسماعيلية التي تربط بين الدلتا وأرض الفيروز أرض سيناء الغالية.
تحت شعار "تحيا مصر" عمل أكثر من ٣ آلاف مهندس وفني وعامل في مشروع أنفاق الإسماعيلية، واصلوا الليل بالنهار من أجل الانتهاء من ملحمة العبور؛ لتحقيق التنمية المستدامة وتخفيف العبء عن المواطنين في التنقل من وإلى سيناء. فقد أشرفت الهيئة الهندسية للقوات المسلحة على عملية إنشاء أنفاق محافظة الإسماعيلية، وذلك بالتعاون مع الشركات الوطنية المصرية، حيث تولت شركة بتروجيت عملية إنشاء النفق الجنوبي، في حين تولت شركة كونكور عملية إنشاء النفق الشمالي، بحجم عمالة بلغ أكثر من ٣ آلاف استشاري ومهندس وفني وعامل، وذلك تحت إشراف الهيئة الهندسية للقوات المسلحة.