بعد مرور أسبوع.. تطورات مبادرة "ما يغلاش عليك" وتأثيرها في حركة الأسواق
عقب مرور أسبوع على انطلاق المبادرة الرئاسية لتحفيز الاستهلاك وتشجيع المنتج المحلى تحت شعار "ما يغلاش عليك " جاءت أبرز المعلومات عن المبادرة كالتالي
- بدأت عملية البيع والشراء فى تحريك السوق المحلى.
- المبادرة تهدف إلى تشجيع شراء المنتج المحلى وتشجيع الصناعة الوطنية فى المقام الأول.
- كما تسهم فى تحسين صورة القطاع الخاص المتمثل فى الصناع والتجار، فضلًا عن مساهمتها فى زيادة الدخل عن طريق تحسين التحصيل الرسوم والضرائب التى تشكل نسبة كبيرة من أموال الخزانة.
- المبادرة لها دور فعال فى تحسين ثقافة المستهلك المصرى وتحفيزه على الشراء عن البعد إلكترونيًا
- توقيت تنفيذها من جانب القيادة السياسية ما ينعكس إيجابيًا على حركة الأسواق، لا سيما فى ظل تباطؤ حركة البيع والشراء.
- تعد فرصة سانحة لتستعيد المصانع نشاطها، فضلًا عن إمكانية تصريف المخزون لديهم.
- أهمية استغلال المبادرة والعمل على التوسع فى إنشاء شركات البيع الإلكترونى، خصوصًا وأن هناك دولًا عظمى حققت من خلال تلك الشركات مكاسب طائلة، كشركة أمازون التى أعلنت مؤخرًا ارتفاع حجم مبيعاتها السنوية بنسبة 40% لتصل إلى 89 مليار دولار، وذلك فى ظل ظروف انتشار فيروس كورونا الذى عزز التسوق عبر الإنترنت.
- الموقع الإلكترونى للمبادرة يقدم للعملاء البيانات والمعلومات حول المنتجات المشاركة ويضم نحو 4200 سلعة من السلع التى تباع بأسعار مخفضة تصل نسبتها إلى 20% فى المتوسط، فضلًا عن خصم إضافى بنسبة 10% تقدمه الدولة لحاملى البطاقات التموينية الذى يبلغ عددها بحد أقصى 200 جنيه للفرد وللأسرة 1000 جنيه.
- بدأت عملية البيع والشراء فى تحريك السوق المحلى.
- المبادرة تهدف إلى تشجيع شراء المنتج المحلى وتشجيع الصناعة الوطنية فى المقام الأول.
- كما تسهم فى تحسين صورة القطاع الخاص المتمثل فى الصناع والتجار، فضلًا عن مساهمتها فى زيادة الدخل عن طريق تحسين التحصيل الرسوم والضرائب التى تشكل نسبة كبيرة من أموال الخزانة.
- المبادرة لها دور فعال فى تحسين ثقافة المستهلك المصرى وتحفيزه على الشراء عن البعد إلكترونيًا
- توقيت تنفيذها من جانب القيادة السياسية ما ينعكس إيجابيًا على حركة الأسواق، لا سيما فى ظل تباطؤ حركة البيع والشراء.
- تعد فرصة سانحة لتستعيد المصانع نشاطها، فضلًا عن إمكانية تصريف المخزون لديهم.
- أهمية استغلال المبادرة والعمل على التوسع فى إنشاء شركات البيع الإلكترونى، خصوصًا وأن هناك دولًا عظمى حققت من خلال تلك الشركات مكاسب طائلة، كشركة أمازون التى أعلنت مؤخرًا ارتفاع حجم مبيعاتها السنوية بنسبة 40% لتصل إلى 89 مليار دولار، وذلك فى ظل ظروف انتشار فيروس كورونا الذى عزز التسوق عبر الإنترنت.
- الموقع الإلكترونى للمبادرة يقدم للعملاء البيانات والمعلومات حول المنتجات المشاركة ويضم نحو 4200 سلعة من السلع التى تباع بأسعار مخفضة تصل نسبتها إلى 20% فى المتوسط، فضلًا عن خصم إضافى بنسبة 10% تقدمه الدولة لحاملى البطاقات التموينية الذى يبلغ عددها بحد أقصى 200 جنيه للفرد وللأسرة 1000 جنيه.
