الإجراءات المقترحة من إياتا حول فحص كورونا لتسهيل حركة السفر
دعا الاتحاد الدولي للنقل الجوي "إياتا" الحكومات في منطقة الشرق الأوسط إلى تنسيق إجراءات السلامة الحيوية للمسافرين على مستوى المنطقة مع عودة تشغيل قطاع الطيران. وذلك بالتنسيق مع الإطار العالمي لحماية الصحة العامة والذي وافقت عليه منظمة الطيران المدني "إيكاو" ضمن خطة "الإقلاع ، التي أطلقتها المنظمة بتاريخ 1 يونيو 2020.
وأكد الاتحاد أن التطبيق غير المتسق لهذه الإجراءات مع إضافة قيود لا تضيف قيمة قد تسبب بتلاشي ثقة المسافرين ويعرقل استئناف النقل الجوي في المنطقة.
وأوضح الاتحاد أن هناك عدة معايير يجب اتباعها لتسهيل إجراءات فحص كورونا ، حيث يلعب فحص فيروس كورونا دوراً كبيراً في تحقيق النهج المتعدد والشامل لإعادة إطلاق قطاع الطيران، كما يعد الحل الأمثل في الوقت الراهن والبديل الأنسب لإجراءات الحجر الصحي ليساند جهود عودة القطاع إلى مستوياته السابقة بالسرعة المنشودة. ويتوجب على الفحص الطبي أن يتطابق مع المعايير التالية ليكون مقياساً موثوقاَ للسلامة الحيوية:
- أن يكون الفحص الطبي دقيق، سريع، قابل التطبيق بصورة أشمل.
- أن لا يشكل الفحص الطبي عبئ اقتصادي أو لوجيستي على المسافرين، وذلك ضمن القواعد الصحية التي وضعتها منظمة الصحة العالمية ووافقت عليها العديد من الحكومات، حيث أن لا يتوجب فرض رسوم على الفحوصات الإلزامية وتقتصر الرسوم فقط على الاختبارات الطوعية التي يطلبها المسافرون.
- يجب إجراء الاختبار قبل السفر وذلك لاستبعاد الأشخاص الحاملين للفيروس بشكل نهائي من منظومة السفر.
- يجب إخطار وجهة المسافرين عن جميع نتائج الاختبارات باستخدام أحدث طرق التقنية لنقل المعلومات.
- قد ينجم عن الفحص الذي لا يتوافق مع هذه المعايير عواقب غير مقصودة، تؤثر بشكل سلبي على انتعاش معدلات الطلب على السفر الجوي.
وأكد الاتحاد أن التطبيق غير المتسق لهذه الإجراءات مع إضافة قيود لا تضيف قيمة قد تسبب بتلاشي ثقة المسافرين ويعرقل استئناف النقل الجوي في المنطقة.
وأوضح الاتحاد أن هناك عدة معايير يجب اتباعها لتسهيل إجراءات فحص كورونا ، حيث يلعب فحص فيروس كورونا دوراً كبيراً في تحقيق النهج المتعدد والشامل لإعادة إطلاق قطاع الطيران، كما يعد الحل الأمثل في الوقت الراهن والبديل الأنسب لإجراءات الحجر الصحي ليساند جهود عودة القطاع إلى مستوياته السابقة بالسرعة المنشودة. ويتوجب على الفحص الطبي أن يتطابق مع المعايير التالية ليكون مقياساً موثوقاَ للسلامة الحيوية:
- أن يكون الفحص الطبي دقيق، سريع، قابل التطبيق بصورة أشمل.
- أن لا يشكل الفحص الطبي عبئ اقتصادي أو لوجيستي على المسافرين، وذلك ضمن القواعد الصحية التي وضعتها منظمة الصحة العالمية ووافقت عليها العديد من الحكومات، حيث أن لا يتوجب فرض رسوم على الفحوصات الإلزامية وتقتصر الرسوم فقط على الاختبارات الطوعية التي يطلبها المسافرون.
- يجب إجراء الاختبار قبل السفر وذلك لاستبعاد الأشخاص الحاملين للفيروس بشكل نهائي من منظومة السفر.
- يجب إخطار وجهة المسافرين عن جميع نتائج الاختبارات باستخدام أحدث طرق التقنية لنقل المعلومات.
- قد ينجم عن الفحص الذي لا يتوافق مع هذه المعايير عواقب غير مقصودة، تؤثر بشكل سلبي على انتعاش معدلات الطلب على السفر الجوي.