استغلي عيد الأضحى في حصد الحسنات وتقوية علاقاتك الاجتماعية
يرتبط عيد الأضحى بالعديد من القيم الروحانية والدينية،
كالتضحية والطاعة والرحمة والمودة، وهو فرصة جيدة لحصد المزيد من الحسنات، وتجديد
الطاقة الإيجابية في حياتنا وفي أيامنا، ولذلك لابد أن نحرص على إحياء مثل هذه
القيم والأخلاقيات، وإن كانت بطرق مختلفة.
وتشير الدكتورة عبلة إبراهيم، مستشار العلاقات الأسرية، إلى أن هذه الأيام المباركة يرسلها الله لنا مرات معدودة كل عام؛ لتكون فرصة لتنقية قلوبنا من الأحقاد والضغائن، وإعادة أواصر المحبة والإخاء بين الأمة الإسلامية.
وتقدم الدكتورة عبلة نصائح وأفكارًا لاستغلال السيدات عيد الأضحى في حصد الحسنات واستعادة العلاقات الاجتماعية، ولم شمل العائلة، واستعادة الود والمحبة بين الأصدقاء والمعارف القدامى والتي جاءت كالتالي:
- اجعلي العيد فرصة للم الشمل بين أفراد عائلتك الذين باعدت بينك وبينهم المشكلات، ولتنسي الإساءة، ولا تحاولي تذكر من كان المذنب، ومن كان الضحية، فقط فكري في التواصل والمحبة.
- أحضري أجندة التليفون أو فتشي في هاتفك، عن أرقام الأشخاص الذين لم تعد تربطك بهم صلة، ومن باعدت بينكم مشاغل الحياة وضغوطها، ولتطلبهم وتهنئهم بالعيد.
- إياك ونبش الماضي المزعج مع أي شخص تحادثينه، فلتجعلي الكلمات الرقيقة والمجاملة فقط، هي محور حديثك، ولتتأكدي أن الطرف الثاني سيتجاوب معكي.
- فقط كوني دائمًا صاحبة الخطوة الأولى في الود والمحبة، لتنالي الثواب كاملا من الله عز وجل.
وتشير الدكتورة عبلة إبراهيم، مستشار العلاقات الأسرية، إلى أن هذه الأيام المباركة يرسلها الله لنا مرات معدودة كل عام؛ لتكون فرصة لتنقية قلوبنا من الأحقاد والضغائن، وإعادة أواصر المحبة والإخاء بين الأمة الإسلامية.
وتقدم الدكتورة عبلة نصائح وأفكارًا لاستغلال السيدات عيد الأضحى في حصد الحسنات واستعادة العلاقات الاجتماعية، ولم شمل العائلة، واستعادة الود والمحبة بين الأصدقاء والمعارف القدامى والتي جاءت كالتالي:
- اجعلي العيد فرصة للم الشمل بين أفراد عائلتك الذين باعدت بينك وبينهم المشكلات، ولتنسي الإساءة، ولا تحاولي تذكر من كان المذنب، ومن كان الضحية، فقط فكري في التواصل والمحبة.
- أحضري أجندة التليفون أو فتشي في هاتفك، عن أرقام الأشخاص الذين لم تعد تربطك بهم صلة، ومن باعدت بينكم مشاغل الحياة وضغوطها، ولتطلبهم وتهنئهم بالعيد.
- إياك ونبش الماضي المزعج مع أي شخص تحادثينه، فلتجعلي الكلمات الرقيقة والمجاملة فقط، هي محور حديثك، ولتتأكدي أن الطرف الثاني سيتجاوب معكي.
- فقط كوني دائمًا صاحبة الخطوة الأولى في الود والمحبة، لتنالي الثواب كاملا من الله عز وجل.
