خبير: مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة الأكثر نجاحا واستفادة من كورونا
قال محمد عسران العضو المنتدب لشركة ايفا للسمسرة إنه لا يمكن تقسيم السوق الى قطاعات من حيث المكسب والخسارة ولكن هناك قطاع الاسهم الصغيرة هو اكثر المستفيدين من الأزمة فهناك أسهم حققت أرباح تراوحت نسبتها ما بين ٣٠٠، ٤٠٠٪ بينما الاسهم الكبيرة لم تحقق نفس النسبة من الأرباح خلال النصف الأول من العام بل سجلت كثيرا من الخسائر ، وأشير إلى أن معظم أسهم المضاربات استفادت من الأزمة .
واضاف ان المرحلة المقبلة من المؤكد انها ستحقق استفادة مع عودة الثقة وروح التفاؤل .اما اذا تحدثنا عن قطاعات كالاسكان فالشركات الصغيرة حققت ارباحا بينما معظم الشركات الكبرى حققت خسائر ، وهناك شركات فى القطاع الصحى حققت ارباح كبيرة خلال فترة الوباء وانتشارة .
واشار الى ان التفكير او المبادرة بخطوة الطرح في البورصة فى هذه المرحلة مغامرة ستكون عاقبتها كارثية حيث انه لازالت كافة المؤسسات متحفظة على ضخ استثمارات او اموال فى الشركات والمؤسسات التى سيتم طرحها ، واعتقد ان عام ٢٠٢٠ لن يكون به اى طروحات خاصة ان وجود ادوية لعلاج كورونا لن تكون جاهزة قبل نهاية العام الجارى ولالتالى هناك حالة من الترقب حتى تنتهى الازمة بطريقة ما .
لكن يمكن ان نبدأ فى التجهيز لخطة ترويجية على المستوى المحلى والاقليمى للشركات والمؤسسات الكبرى التى تعتزم الحكومة طرحها حتى تحقق تلك المؤسسات نجاحا كبيرا عند طرحها العام المقبل .
واضاف ان المرحلة المقبلة من المؤكد انها ستحقق استفادة مع عودة الثقة وروح التفاؤل .اما اذا تحدثنا عن قطاعات كالاسكان فالشركات الصغيرة حققت ارباحا بينما معظم الشركات الكبرى حققت خسائر ، وهناك شركات فى القطاع الصحى حققت ارباح كبيرة خلال فترة الوباء وانتشارة .
واشار الى ان التفكير او المبادرة بخطوة الطرح في البورصة فى هذه المرحلة مغامرة ستكون عاقبتها كارثية حيث انه لازالت كافة المؤسسات متحفظة على ضخ استثمارات او اموال فى الشركات والمؤسسات التى سيتم طرحها ، واعتقد ان عام ٢٠٢٠ لن يكون به اى طروحات خاصة ان وجود ادوية لعلاج كورونا لن تكون جاهزة قبل نهاية العام الجارى ولالتالى هناك حالة من الترقب حتى تنتهى الازمة بطريقة ما .
لكن يمكن ان نبدأ فى التجهيز لخطة ترويجية على المستوى المحلى والاقليمى للشركات والمؤسسات الكبرى التى تعتزم الحكومة طرحها حتى تحقق تلك المؤسسات نجاحا كبيرا عند طرحها العام المقبل .