"العيد بأنامل فنية".. لوحات جسدت أجواء العيد
يعبر الفن التشكيلي دائما عن نسيج المجتمع، وترصد أنامل التشكيليين جميع الأحداث والمناسبات التى يشهدها العالم من فرح أو حزن بصدق شديد، ليعبروا عنها من خلال لوحات فنية، واحتفل على مر الأعوام التشكيليون بقدوم عيد الأضحى المبارك من خلال أعمالهم الفنية الفريدة. ونستعرض بعضا منها عبر السطور التالية.
- قدم الفنان العالمى "محمود سعيد "لوحة عيد الأضحى فيعام 1917، وتجسد شعيرة ذبح الأضحية فى عيد الأضحى.
يذكر أن اللوحة الفنية تم بيعها فى مزاد كريستيز بدبى، وكانت تقدر قيمتها المالية ما بين 20,000 إلى 25,000 دولار أمريكى.
- وقدم الدكتور خالد سرور، رئيس قطاع الفنون التشكيلية، لوحة عن البيوت وهى محاطة بكافة الزهور الملونة وأمامها فتاة وبجانبها خروف العيد.
-وشارك الفنان التشكيلى محمد عبلة ، بتقديمه لوحة فنيه جسدت الأطفال وهم فى حالة فرحة يلعبون وسط أجواء العيد المعهودة.
-كما عبرت الفنانة جيهان رؤوف عن أجواء العيد، ولكن بمنظور مختلف , حيث صورت خلاله لوحاتها الكعبة الشريفة محاطة بالزهور الملونة بألوان مبهجة تطوف حولها مثل البشر.
-وأخذنا الفنان عبد الفتاح البدرى، من خلال لوحته إلي أطفال النوبة وهم يمارسون لعبة التحطيب بالعصا ويقومون بالرقص احتفالا بقدوم العيد.
- وقدم الفنان التشكيلى طه القرنى لوحة فنية مبهجة تعبر عن العصف الذهنى واللونى والروحى،تحمل عنوان " التنورة ".