الأعلي للثقافة يعرض مسيرة التشكيلي محمود سعيد.. الليلة
يستضيف المجلس الأعلى للثقافة ، الدكتورة سرية صدقي عضو فى لجنة ثقافة الطفل بالمجلس الأعلى للثقافة,عضو بلجنة الفنون التشكيلية , فى تمام السابعة من مساء اليوم الإثنين 27يوليو الجاري، لتتحدث وتستعرض جزءا من مسيرة الفنان التشكيلي الكبير " محمود سعيد " وبعض أعماله, وذلك عبر قناة أمانة المؤتمرات بالمجلس على موقع الفيديوهات"يوتيوب".
وتأتي المحاضرة فى إطار الفعاليات الثقافية التى تنظمها لجنة الفنون التشكيلية والعمارة برئاسة الدكتور دليلة الكردانى، وضمن سلسلة المحاضرات التى تقام بعنوان" دور الفنون والعمارة فى مواجهة التطرف"؛ والتى تشرف على تنظيمها الفنانة الأستاذة الدكتورة سهير عثمان، وتتضمن السلسلة محاضرات قصيرة يلقيها أعلام الفنون التشكيلية والعمارة فى مصر حول دور الفنون فى مواجهة التطرف الفكرى ودعم وتعزيز القيم الإيجابية.
يشار إالي أن الفنان محمود سعيد ، أحد روائد الفن التشكيلي في مصر وأحد رموز عصر النهضة فى مطلع القرن التاسع عشر، الذى شهدنا فيه صعود وجوه رائدة وخالدة إلى لحظتنا هذه مثل سعد زغلول فى السياسة، وطلعت حرب فى الاقتصاد، وسيد درويش وسلامة حجازى ومنيرة المهدية وأم كلثوم فى الغناء ومحمود مختار فى النحت.. والفنان محمود سعيد فى الرسم بالزيت ضمن خمسة وجوه بارزة فى هذا المجال، ومنهم محمد ناجى ويوسف كامل وراغب عياد ومحمد حسن.
ومن أشهر أعماله الخالدة "بنات بحرى - ذات الرداء الأزرق- الدراويش المولوية_ أمومة_ الصلاة- ذات العيون العسلية- بنت البلد- إسكندرية فى الليل- حفل افتتاح قناة السويس".
ونال ميدالية الشرف الذهبية في معرض باريس الدولي 1937 عن الجناح المصري, ثم منحته فرنسا عام1951م وسام اللجيون دوبنر. وفي عام1960كان أول فنان تشكيلي يحصل علي جائزة الدولة التقديرية للفنون ,وبعد وفاته خصصت له الدولة متحفًا يحمل اسمه، يضم أعماله الفنية.
وتأتي المحاضرة فى إطار الفعاليات الثقافية التى تنظمها لجنة الفنون التشكيلية والعمارة برئاسة الدكتور دليلة الكردانى، وضمن سلسلة المحاضرات التى تقام بعنوان" دور الفنون والعمارة فى مواجهة التطرف"؛ والتى تشرف على تنظيمها الفنانة الأستاذة الدكتورة سهير عثمان، وتتضمن السلسلة محاضرات قصيرة يلقيها أعلام الفنون التشكيلية والعمارة فى مصر حول دور الفنون فى مواجهة التطرف الفكرى ودعم وتعزيز القيم الإيجابية.
يشار إالي أن الفنان محمود سعيد ، أحد روائد الفن التشكيلي في مصر وأحد رموز عصر النهضة فى مطلع القرن التاسع عشر، الذى شهدنا فيه صعود وجوه رائدة وخالدة إلى لحظتنا هذه مثل سعد زغلول فى السياسة، وطلعت حرب فى الاقتصاد، وسيد درويش وسلامة حجازى ومنيرة المهدية وأم كلثوم فى الغناء ومحمود مختار فى النحت.. والفنان محمود سعيد فى الرسم بالزيت ضمن خمسة وجوه بارزة فى هذا المجال، ومنهم محمد ناجى ويوسف كامل وراغب عياد ومحمد حسن.
ومن أشهر أعماله الخالدة "بنات بحرى - ذات الرداء الأزرق- الدراويش المولوية_ أمومة_ الصلاة- ذات العيون العسلية- بنت البلد- إسكندرية فى الليل- حفل افتتاح قناة السويس".
ونال ميدالية الشرف الذهبية في معرض باريس الدولي 1937 عن الجناح المصري, ثم منحته فرنسا عام1951م وسام اللجيون دوبنر. وفي عام1960كان أول فنان تشكيلي يحصل علي جائزة الدولة التقديرية للفنون ,وبعد وفاته خصصت له الدولة متحفًا يحمل اسمه، يضم أعماله الفنية.