السادات: المشاركة في انتخابات الشيوخ تؤدي لإصلاح حقيقي وحفظ كرامة المواطن
أكد محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية وعضو مجلس النواب السابق، أهمية الحرص ومراعاة الإجراءات الصحية والوقائية في ظل فيروس كورونا، وأيضا على نفس القدر من الأهمية وربما أكثر هي الإيجابية والنزول والمشاركة والتعبير عن رأينا في اختيار الأفضل والأكفأ في الانتخابات القادمة إذا كنا بالفعل نأمل في التغيير وسماع أصوات حقيقية تعبر عن آمالنا وطموحاتنا.
وقال في تصريح له: أعلم أن هناك من البعض ممن يتحفظ على النظام الانتخابى وربما جدوى وجود مجلس الشيوخ وهذا حقهم ما دام بموضوعية وفي إطار احترام القانون. لكننا تعلمنا أن الواقع السياسى وتشجيع الأحزاب مهما كان ضعفها يحتم علينا جميعا أن نبدى رأينا سواء ب ( نعم أو لا ) أو بإختيار المرشح والقائمة الأفضل وبالذات والعالم من حولنا ينظر إلينا ويرى كيف سنتعامل مع هذه الإستحقاقات الدستورية في ظل تحديات على حدودنا من جميع الجهات بالإضافة إلى إصلاحات إقتصادية تمس حياة المواطنين ومعيشتهم .
وأضاف، إن وجود غرفتين للبرلمان ليس بدعة وموجود في دول ديمقراطية كثيرة وأيضا ليس رفاهية بل أن مجلس الشيوخ إستدعته الحاجة إلى وجود خبرات وكفاءات وحكماء يعاونوا البرلمان في إنجاز مهام كثيرة ألزمنا بها الدستور وتقتضيها ظروفنا الراهنة . علينا أن نبادر ونشارك إذا كنا نتطلع بصدق إلى إصلاح حقيقى يلمسه المواطن المصرى يحفظ له حقوقه وكرامته وحريته .
وقال في تصريح له: أعلم أن هناك من البعض ممن يتحفظ على النظام الانتخابى وربما جدوى وجود مجلس الشيوخ وهذا حقهم ما دام بموضوعية وفي إطار احترام القانون. لكننا تعلمنا أن الواقع السياسى وتشجيع الأحزاب مهما كان ضعفها يحتم علينا جميعا أن نبدى رأينا سواء ب ( نعم أو لا ) أو بإختيار المرشح والقائمة الأفضل وبالذات والعالم من حولنا ينظر إلينا ويرى كيف سنتعامل مع هذه الإستحقاقات الدستورية في ظل تحديات على حدودنا من جميع الجهات بالإضافة إلى إصلاحات إقتصادية تمس حياة المواطنين ومعيشتهم .
وأضاف، إن وجود غرفتين للبرلمان ليس بدعة وموجود في دول ديمقراطية كثيرة وأيضا ليس رفاهية بل أن مجلس الشيوخ إستدعته الحاجة إلى وجود خبرات وكفاءات وحكماء يعاونوا البرلمان في إنجاز مهام كثيرة ألزمنا بها الدستور وتقتضيها ظروفنا الراهنة . علينا أن نبادر ونشارك إذا كنا نتطلع بصدق إلى إصلاح حقيقى يلمسه المواطن المصرى يحفظ له حقوقه وكرامته وحريته .
