فرنسا ستطلب فحوصات كورونا للقادمين من 16 بلدًا بينها 6 دول عربية
كشف رئيس الوزراء الفرنسي، جان كاستكس، أن فرنسا ستطلب فحوصات كورونا للمسافرين القادمين من 16 دولة، من بينها ست دول عربية.
والدول العربية المعنية بحسب المسؤول الفرنسي هي "الكويت والجزائر والبحرين وقطر والإمارات وعمان"، علاوة على الولايات المتحدة وإسرائيل، والهند وجنوب أفريقيا وبنما وبيرو وصربيا وتركيا ومدغشقر.
وصرح كاستكس للصحايين خلال زيارة لمطار شارل ديجول الدولي أن المسافرين من الدول التي تعتبر نسبة الإصابة عالية فيها سيخضعون للفحوصات الإلزامية عند الوصول إلى المطارات والموانئ الفرنسية.
وذكر كاستكس أن الاختبارات ستنطبق على "الفرنسيين الذين يعيشون في هذه الدول أو مواطني هذه الدول الذين لديهم إقامة ثابتة في فرنسا والذين سيكونون وحدهم المسموح لهم بالدخول".
وفيما أشار إلى أن بلاده لا تسمح بالسفر العام من وإلى هذه الدول، فقد لفت إلى أنه سيطلب من المسافرين الذين ثبتت إيجابية نتائجهم قضاء 14 يومًا في العزل لمنع انتشار الفيروس.
وقال كاستكس إن بعض الدول العالية الخطورة تطلب بالفعل من ركاب الخطوط الجوية إظهار الفحوصات السلبية قبل الصعود إلى الطائرة، ولم يتضح ما إذا كان ستتم إعادة فحصهم عند وصولهم إلى فرنسا أم لا، كما أنه لم يحدد ما إذا كان يتعين على الناس انتظار نتائج اختباراتهم قبل السماح لهم بمغادرة المطار.
والدول العربية المعنية بحسب المسؤول الفرنسي هي "الكويت والجزائر والبحرين وقطر والإمارات وعمان"، علاوة على الولايات المتحدة وإسرائيل، والهند وجنوب أفريقيا وبنما وبيرو وصربيا وتركيا ومدغشقر.
وصرح كاستكس للصحايين خلال زيارة لمطار شارل ديجول الدولي أن المسافرين من الدول التي تعتبر نسبة الإصابة عالية فيها سيخضعون للفحوصات الإلزامية عند الوصول إلى المطارات والموانئ الفرنسية.
وذكر كاستكس أن الاختبارات ستنطبق على "الفرنسيين الذين يعيشون في هذه الدول أو مواطني هذه الدول الذين لديهم إقامة ثابتة في فرنسا والذين سيكونون وحدهم المسموح لهم بالدخول".
وفيما أشار إلى أن بلاده لا تسمح بالسفر العام من وإلى هذه الدول، فقد لفت إلى أنه سيطلب من المسافرين الذين ثبتت إيجابية نتائجهم قضاء 14 يومًا في العزل لمنع انتشار الفيروس.
وقال كاستكس إن بعض الدول العالية الخطورة تطلب بالفعل من ركاب الخطوط الجوية إظهار الفحوصات السلبية قبل الصعود إلى الطائرة، ولم يتضح ما إذا كان ستتم إعادة فحصهم عند وصولهم إلى فرنسا أم لا، كما أنه لم يحدد ما إذا كان يتعين على الناس انتظار نتائج اختباراتهم قبل السماح لهم بمغادرة المطار.