رسالة رئيس امتحانات الثانوية العامة للمعلمين في اليوم الختامي
وجه الدكتور رضا حجازى، نائب وزير التربية والتعليم لشئون المعلمين، ورئيس امتحانات الثانوية العامة، رسالة إلى المعلمين في اليوم الختامي للامتحانات واصفا إياهم بالمخلصين الشرفاء.
وقال حجازي على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: "لا يسعني اليوم إلا أن أقف فخوراً بكم ، فقد كنتم عند حسن ظن الجميع ، كما عهدناكم دائماً أبطال ، ووطنيين من الدرجة الأولى ، فدائيون ، لا تدخرون جهداً في خدمة الوطن في أصعب الظروف".
واضاف حجازي أنه اليوم ودائماً يرفع رأسه وكله شعور بالزهو والفخر أنه يعمل مع معلمي مصر الذين اختاروا الوطن ، وشاركوا طوعاً في أعمال الإمتحانات ، بشجاعة ووطنية سيقف أمامها التاريخ طويلاً لأنها بصدق ملحمة بطولية لا تقل وطنيتها عن حمل السلاح دفاعاً عن الوطن مشيرا إلى انهم قاموا بدورهم الوطني مثل كل الفئات الوطنية ، وجعلوا من مصر ، الدولة الوحيدة في العالم التي استطاعت بفضلهم ، وبشجاعتهم أن تكون الدولة الوحيدة في العالم التي يتم فيها عقد إمتحانات لطلاب الشهادات العامة مشاركةً منهم لتحقيق العدالة وتكافؤ الفرص ومن أجل مستقبل أبنائنا الطلاب.
واختتم حجازي رسالته قائلا:"لقد أديتم رسالتكم بأمانه وشرف لخدمة وطنكم وصدق من قال " قم للمعلم وفه التبجيلا...... كاد المعلم أن يكون رسولا " خالص تحياتي وشكري وتقديري وإحترامي لجميع معلمي جمهورية مصر العربية وتحيا مصر".
وقال حجازي على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: "لا يسعني اليوم إلا أن أقف فخوراً بكم ، فقد كنتم عند حسن ظن الجميع ، كما عهدناكم دائماً أبطال ، ووطنيين من الدرجة الأولى ، فدائيون ، لا تدخرون جهداً في خدمة الوطن في أصعب الظروف".
واضاف حجازي أنه اليوم ودائماً يرفع رأسه وكله شعور بالزهو والفخر أنه يعمل مع معلمي مصر الذين اختاروا الوطن ، وشاركوا طوعاً في أعمال الإمتحانات ، بشجاعة ووطنية سيقف أمامها التاريخ طويلاً لأنها بصدق ملحمة بطولية لا تقل وطنيتها عن حمل السلاح دفاعاً عن الوطن مشيرا إلى انهم قاموا بدورهم الوطني مثل كل الفئات الوطنية ، وجعلوا من مصر ، الدولة الوحيدة في العالم التي استطاعت بفضلهم ، وبشجاعتهم أن تكون الدولة الوحيدة في العالم التي يتم فيها عقد إمتحانات لطلاب الشهادات العامة مشاركةً منهم لتحقيق العدالة وتكافؤ الفرص ومن أجل مستقبل أبنائنا الطلاب.
واختتم حجازي رسالته قائلا:"لقد أديتم رسالتكم بأمانه وشرف لخدمة وطنكم وصدق من قال " قم للمعلم وفه التبجيلا...... كاد المعلم أن يكون رسولا " خالص تحياتي وشكري وتقديري وإحترامي لجميع معلمي جمهورية مصر العربية وتحيا مصر".