برلمانى: ثقة القبائل فى السيسي يقطع الطريق أمام محاولات التدخل الأجنبي في ليبيا
قال حسن بسيونى، عضو لجنة الشئون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب، إن لقاء الرئيس عبدالفتاح السيسي مع مشايخ القبائل الليبية، يؤكد حرص مصر على القيام بدورها العربى والإقليمى تجاه أشقائها من الدول ولاسيما التي تتعرض لأزمات ويستغيث شعبها بها، مؤكدا أنها كانت وستظل بيت العروبة، وعمود الخيمة الذي يستند عليه الجميع.
وأضاف بسيونى أن موقف شيوخ القبائل الليبية تجاه مصر ودورها في حل الأزمة يؤكد مدى ثقتهم فيها بقيادة الرئيس السيسي، وأنه الوحيد القادر على وضع حلا للتدخل الخارجي على أراضيهم لنهب ثرواتهم.
وأشاد بموقف القبائل العربية الواثق في مصر وقيادتها، مؤكدا أن ذلك سيقطع الطريق أمام محاولات التدخل الأجنبي في الشأن الليبي.
وأكد أن الرئيس عبدالفتاح السيسي كان وسيظل عند حسن ظن الجميع في العمل على مواجهة أي مخاطر تهدد الأمن القومي المصري والعربي.
وطالب عضو مجلس النواب، جميع الليبين إلى الإلتفاف حول القوات المسلحة بقيادة المشير حفتر، وكذلك البرلمان الليبي المنتخب بإرادة الليبيين، مؤكدا أن حالة الترابط والتلاحم ونبذ الخلافات هو السبيل لإنهاء الأزمة والقضاء على أحلام سلطان الشر رجب طيب أردوغان.
وأوضح بسيونى، أن تصريحات الرئيس السيسي خلال لقائه مع وفد مشايخ القبائل الليبية كانت حاسمة وواضحة، بأن مصر لن تترك أي تهديد للأمن القومي المصري أو العربي، مشيرا إلى أن مجلس النواب المصري سبق وفوض بالإجماع الرئيس السيسي في حماية الأراضي الليبية، وذلك خلال زيارة رئيس مجلس النواب الليبي للبرلمان المصري مجلس النواب المصري مطالبا الدعم والمساعدة.
وأشار إلى أن الرئيس اختار التفويض من البرلمان الليبي بصفته الكيان الشرعي الوحيد المعترف به دوليا إلى جانب القوات المسلحة، موضحا أن الهدف من ذلك أن يكون دخول مصر لمواجهة مرتزقة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من الإرهابيين بشكل شرعي وقانونى وبموافقة الشعب الليبي.
وأضاف بسيونى أن موقف شيوخ القبائل الليبية تجاه مصر ودورها في حل الأزمة يؤكد مدى ثقتهم فيها بقيادة الرئيس السيسي، وأنه الوحيد القادر على وضع حلا للتدخل الخارجي على أراضيهم لنهب ثرواتهم.
وأشاد بموقف القبائل العربية الواثق في مصر وقيادتها، مؤكدا أن ذلك سيقطع الطريق أمام محاولات التدخل الأجنبي في الشأن الليبي.
وأكد أن الرئيس عبدالفتاح السيسي كان وسيظل عند حسن ظن الجميع في العمل على مواجهة أي مخاطر تهدد الأمن القومي المصري والعربي.
وطالب عضو مجلس النواب، جميع الليبين إلى الإلتفاف حول القوات المسلحة بقيادة المشير حفتر، وكذلك البرلمان الليبي المنتخب بإرادة الليبيين، مؤكدا أن حالة الترابط والتلاحم ونبذ الخلافات هو السبيل لإنهاء الأزمة والقضاء على أحلام سلطان الشر رجب طيب أردوغان.
وأوضح بسيونى، أن تصريحات الرئيس السيسي خلال لقائه مع وفد مشايخ القبائل الليبية كانت حاسمة وواضحة، بأن مصر لن تترك أي تهديد للأمن القومي المصري أو العربي، مشيرا إلى أن مجلس النواب المصري سبق وفوض بالإجماع الرئيس السيسي في حماية الأراضي الليبية، وذلك خلال زيارة رئيس مجلس النواب الليبي للبرلمان المصري مجلس النواب المصري مطالبا الدعم والمساعدة.
وأشار إلى أن الرئيس اختار التفويض من البرلمان الليبي بصفته الكيان الشرعي الوحيد المعترف به دوليا إلى جانب القوات المسلحة، موضحا أن الهدف من ذلك أن يكون دخول مصر لمواجهة مرتزقة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من الإرهابيين بشكل شرعي وقانونى وبموافقة الشعب الليبي.