افتتاح 12 مشروعاً بينها الأسمرات 3 يتصدر نشاط الرئيس الأسبوعي
شهد الأسبوع الرئاسي الماضي افتتاح الرئيس عبد الفتاح السيسي بحضور الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، والدكتور على عبدالعال، رئيس مجلس النواب، وعدد من الوزراء وكبار رجال الدولة، المرحلة الثالثة من سلسلة مشروع إسكان الأسمرات، والتي تضم آلاف الوحدات السكنية الكاملة الخدمات والمرافق، بالإضافة إلى افتتاح أكبر مجمع للخدمات يستطيع أن يُلبي مطالب نحو ١٠٠ ألف نسمة يقطنون مشروع الأسمرات بمراحله الثلاث.
وافتتح الرئيس عددًا من المشروعات عبر الفيديو كونفرانس شملت مشروعات الإسكان المتوسط "اسكان دار مصر" بمدينة المنيا الجديدة، ومدينة الشروق، ومدينة ٦ أكتوبر، والشيخ زايد، وبرج العرب، ومدينة السادات، ومدينة العبور، وشملت مشروعات الإسكان الاجتماعي الجديدة التي تم افتتاحها مدينة بدر، حدائق أكتوبر، مدينة العبور، مدينة جمصة.
وشاهد الرئيس فيلمًا تسجيليًا بعنوان "بسمة أمل"، من إنتاج إدارة الشئون المعنوية، واستعرض الفيلم، مشاهد العشوائيات قبل تطويرها وقد أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أنه لن يسمح بأن تكون لدينا عشوائيات بهذا الشكل، وتناول الفيلم تحويل المناطق العشوائية إلى تجمعات سكنية آمنة بمختلف مناطق ومحافظات مصر، وذلك على مدار ٤ سنوات فقط استطاعت الدولة خلالها تحقيق مالم تستطع تحقيقه خلال ٤٠ عامًا مضت.
وأكد الرئيس خلال الافتتاح على أنه لولا برنامج الإصلاح الاقتصادي، والإجراءات القاسية التي اتخذتها الدولة منذ نوفمبر عام ٢٠١٦، لكانت الدولة ستمر بوضع صعب خلال أزمة انتشار فيروس كورونا المستجد.
وأضاف الرئيس السيسي أن إجراءات برنامج الإصلاح الاقتصادي، زادت من قدرة الدولة على الصمود خلال المرحلة السابقة.
وأوضح الرئيس السيسي أن الفترة الماضية شهدت توقف كامل للسياحة في مصر والتي كانت توفر ١٤ مليار دولار، بالإضافة إلى توقف قطاع الطيران سواء فيما يتعلق بانتقال الأفراد أو حركة التجارة.
وأكد الرئيس السيسي أن أية إجراءات قاسية تتخذها الدولة، يكون هدفها مصلحة وطنية في التقدم، وليس من أجل التضييق على المواطنين.
وأوضح الرئيس أن الدولة ظلت تتعامل مع ظاهرة البناء المخالف بمنتهى الرفق، مؤكدًا أن السماح باستمرار هذا الأمر لم يعد ممكنًا.
وأضاف : "لن تقبل الدولة بالنمو العشوائي مرة أخرى.. حجم المخاطر الناتجة هائلة على الدولة المصرية"، مؤكدًا أن الدولة أعطت فُرصة للمخالفين، مشددًا على أهمية أن تتحرك كل أجهزة الدولة لمواجهة هذا الأمر.
وقال الرئيس أنه تم إنشاء ٢٥٠ وحدة سكنية لإعادة تسكين أهالي المنطقة غير الآمنة، مشيرًا إلى أنه سيتم التيسير على المواطنين بأدوات تمويل بسيطة
وقال الرئيس السيسي: بالنسبة للسيارات المتقادمة لابد أن تعمل تلك السيارات بالغاز الطبيعي.
وأشار الرئيس إلى أن المواد المتوفرة لدينا لابد من استخدامها.
وأوضح الرئيس، أن تحويل السيارات المتقادمة من بنزين إلى غاز طبيعي، يتكلف ٨ مليارات جنيه.
وطالب الرئيس السيسي من وزير المالية الدكتور محمد معيط بتسهيل الإجراءات الخاصة بتحويل السيارات القديمة للعمل بالغاز الطبيعي. كما طالب السيد الرئيس من الوزراء استعراض المبادرات التي طرحت اليوم بشكل أوسع في كل وسائل الإعلام.
وأكد الرئيس السيسي أن كل مواطن في مصر سيطلب شقة سوف يحصل عليها.
وقال الرئيس السيسي إن الدولة ستعمل على تقديم كافة التيسيرات والتمويلات والدعم لكل مواطن مصري يتقدم للحصول على وحدة سكنية.
وقال الرئيس السيسي إن مخالفات البناء لا يمكن القبول بها، ولا يمكن القبول بالنمو العشوائي، أو التجاوز أو السيطرة على أراضي الدولة، قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إننا سنكون حازمين في اشتراطات البناء التي يتم بناؤها وستكون في منتهى الحزم والقسوة.
وأكد الرئيس أن ظاهرة البناء غير المخطط تحت خطوط الضغط العالي كلف الدولة نحو مليار جنيه، موضحًا أنه سيتم إزالة كافة الخطوط لإزالة أخطار الضغط العالي.
وكلف السيسي الحكومة بفتح باب التقدم لسكان منطقتي زلزال ١ و٢؛ للحصول على وحدة سكنية بمساحة أوسع من غرفة وصالة.
وطالب الرئيس الفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، بتخصيص قطعة أرض لإقامة مدينة سكنية جديدة لهؤلاء والراغبين للانتقال لهذه المنطقة.
ووجه الرئيس السيسي الشكر للبنوك وصندوق تحيا مصر لمساهماتهم في مشروعات الإسكان، وكذلك وزارة الإسكان وهيئة المجتمعات العمرانية، وتحملها العبء الأكبر للخروج بهذا المشهد المشرف.
وشدد الرئيس السيسي على أنه سيتم نزع ملكية جميع الجراجات المغلقة أسفل العقارات السكنية غير المستغلة.
وأشار الرئيس إلى أن وقف تراخيص البناء تأخر ٢٠ عامًا، موضحًا أن الهدف من هذا القرار مراجعة الكثافة في المدن، مؤكدًا أن هذا القرار أمن قومي.
وأوضح الرئيس أنه سيتم منح تراخيص البناء في بعض الأماكن لكن بشروط وقواعد صارمة تراعي الكثافات السكنية.
كما أوضح الرئيس أنه تم أنفاق ٢٨٠ مليار جنيه خلال ٦ سنوات بواقع ٥٠ مليارًا في العام الواحد بالقاهرة لتحسين ظروف الحياة، قائلًا: "نحن كمصريين لابد أن نعرف جيدًا ما يتم تنفيذه".
وطالب الرئيس السيسي الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بزيادة حجم العمل والإنشاءات في المشاريع المختلفة؛ لتوفير فرص عمل للقادمين من الخارج.
وأضاف الرئيس السيسي أن هذه الأعمال لا تحتاج إلى مهارات عدة، قائلًا إن الدولة تعتزم بناء نحو ٦٠ ألف وحدة سكنية في محافظة الإسكندرية، خلال العامين المقبلين، وفقًا لما تسمح به محاور الحركة واشتراطات البناء.
وتوجه بالحديث للدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء: "نبدأ بالتوازي مع المشروعات التي تتم، لتوفير فرص عمل أخرى".
ووجه الرئيس السيسي الشكر لكل الوزراء على الجهد المبذول في تلك المشروعات، كما طالب مسئولي محافظة القاهرة والإسكندرية، بمراجعة مواقف النقل العام في المحافظتين لوضع تصور جديد يتضمن إزالة هذه المواقف وبناء جراج تحت الأرض ومبنى من أجل استيعاب الحركة بهذه المناطق.
كما وجه الرئيس بعمل تصور جديد لمدينة سانت كاترين تتضمن المحاور والمطارات المختلفة، مضيفًا: "مدينة سانت كاترين مدينة تاريخية ولها في نفوسنا حاجة عظيمة والمفروض المنطقة دي تجلى فيها ربنا سبحانه وتعالى على مصر تصور يليق بهذا الحدث".
وقام الرئيس بجولة تفقدية لعدد من الوحدات السكنية بمشروع الأسمرات ٣، كما تفقد سيادته المدينة الشبابية بالمرحلة الثالثة من حي الأسمرات بالقاهرة، مشددًا على ضرورة توافر كافة الأنشطة للشباب، كما تفقد سيادته عددًا من المنشآت التي أقامتها وزارة التضامن الاجتماعي لأهالي الأسمرات.
وقام الرئيس بتوزيع الهدايا على الأطفال في إحدى الحضانات، خلال الجولة التفقدية بمشروع "الأسمرات ٣"، ووقع الرئيس السيسي لأحد الأطفال على هدية خاصة.
وافتتح الرئيس عددًا من المشروعات عبر الفيديو كونفرانس شملت مشروعات الإسكان المتوسط "اسكان دار مصر" بمدينة المنيا الجديدة، ومدينة الشروق، ومدينة ٦ أكتوبر، والشيخ زايد، وبرج العرب، ومدينة السادات، ومدينة العبور، وشملت مشروعات الإسكان الاجتماعي الجديدة التي تم افتتاحها مدينة بدر، حدائق أكتوبر، مدينة العبور، مدينة جمصة.
وشاهد الرئيس فيلمًا تسجيليًا بعنوان "بسمة أمل"، من إنتاج إدارة الشئون المعنوية، واستعرض الفيلم، مشاهد العشوائيات قبل تطويرها وقد أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أنه لن يسمح بأن تكون لدينا عشوائيات بهذا الشكل، وتناول الفيلم تحويل المناطق العشوائية إلى تجمعات سكنية آمنة بمختلف مناطق ومحافظات مصر، وذلك على مدار ٤ سنوات فقط استطاعت الدولة خلالها تحقيق مالم تستطع تحقيقه خلال ٤٠ عامًا مضت.
وأكد الرئيس خلال الافتتاح على أنه لولا برنامج الإصلاح الاقتصادي، والإجراءات القاسية التي اتخذتها الدولة منذ نوفمبر عام ٢٠١٦، لكانت الدولة ستمر بوضع صعب خلال أزمة انتشار فيروس كورونا المستجد.
وأضاف الرئيس السيسي أن إجراءات برنامج الإصلاح الاقتصادي، زادت من قدرة الدولة على الصمود خلال المرحلة السابقة.
وأوضح الرئيس السيسي أن الفترة الماضية شهدت توقف كامل للسياحة في مصر والتي كانت توفر ١٤ مليار دولار، بالإضافة إلى توقف قطاع الطيران سواء فيما يتعلق بانتقال الأفراد أو حركة التجارة.
وأكد الرئيس السيسي أن أية إجراءات قاسية تتخذها الدولة، يكون هدفها مصلحة وطنية في التقدم، وليس من أجل التضييق على المواطنين.
وأوضح الرئيس أن الدولة ظلت تتعامل مع ظاهرة البناء المخالف بمنتهى الرفق، مؤكدًا أن السماح باستمرار هذا الأمر لم يعد ممكنًا.
وأضاف : "لن تقبل الدولة بالنمو العشوائي مرة أخرى.. حجم المخاطر الناتجة هائلة على الدولة المصرية"، مؤكدًا أن الدولة أعطت فُرصة للمخالفين، مشددًا على أهمية أن تتحرك كل أجهزة الدولة لمواجهة هذا الأمر.
وقال الرئيس أنه تم إنشاء ٢٥٠ وحدة سكنية لإعادة تسكين أهالي المنطقة غير الآمنة، مشيرًا إلى أنه سيتم التيسير على المواطنين بأدوات تمويل بسيطة
وقال الرئيس السيسي: بالنسبة للسيارات المتقادمة لابد أن تعمل تلك السيارات بالغاز الطبيعي.
وأشار الرئيس إلى أن المواد المتوفرة لدينا لابد من استخدامها.
وأوضح الرئيس، أن تحويل السيارات المتقادمة من بنزين إلى غاز طبيعي، يتكلف ٨ مليارات جنيه.
وطالب الرئيس السيسي من وزير المالية الدكتور محمد معيط بتسهيل الإجراءات الخاصة بتحويل السيارات القديمة للعمل بالغاز الطبيعي. كما طالب السيد الرئيس من الوزراء استعراض المبادرات التي طرحت اليوم بشكل أوسع في كل وسائل الإعلام.
وأكد الرئيس السيسي أن كل مواطن في مصر سيطلب شقة سوف يحصل عليها.
وقال الرئيس السيسي إن الدولة ستعمل على تقديم كافة التيسيرات والتمويلات والدعم لكل مواطن مصري يتقدم للحصول على وحدة سكنية.
وقال الرئيس السيسي إن مخالفات البناء لا يمكن القبول بها، ولا يمكن القبول بالنمو العشوائي، أو التجاوز أو السيطرة على أراضي الدولة، قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إننا سنكون حازمين في اشتراطات البناء التي يتم بناؤها وستكون في منتهى الحزم والقسوة.
وأكد الرئيس أن ظاهرة البناء غير المخطط تحت خطوط الضغط العالي كلف الدولة نحو مليار جنيه، موضحًا أنه سيتم إزالة كافة الخطوط لإزالة أخطار الضغط العالي.
وكلف السيسي الحكومة بفتح باب التقدم لسكان منطقتي زلزال ١ و٢؛ للحصول على وحدة سكنية بمساحة أوسع من غرفة وصالة.
وطالب الرئيس الفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، بتخصيص قطعة أرض لإقامة مدينة سكنية جديدة لهؤلاء والراغبين للانتقال لهذه المنطقة.
ووجه الرئيس السيسي الشكر للبنوك وصندوق تحيا مصر لمساهماتهم في مشروعات الإسكان، وكذلك وزارة الإسكان وهيئة المجتمعات العمرانية، وتحملها العبء الأكبر للخروج بهذا المشهد المشرف.
وشدد الرئيس السيسي على أنه سيتم نزع ملكية جميع الجراجات المغلقة أسفل العقارات السكنية غير المستغلة.
وأشار الرئيس إلى أن وقف تراخيص البناء تأخر ٢٠ عامًا، موضحًا أن الهدف من هذا القرار مراجعة الكثافة في المدن، مؤكدًا أن هذا القرار أمن قومي.
وأوضح الرئيس أنه سيتم منح تراخيص البناء في بعض الأماكن لكن بشروط وقواعد صارمة تراعي الكثافات السكنية.
كما أوضح الرئيس أنه تم أنفاق ٢٨٠ مليار جنيه خلال ٦ سنوات بواقع ٥٠ مليارًا في العام الواحد بالقاهرة لتحسين ظروف الحياة، قائلًا: "نحن كمصريين لابد أن نعرف جيدًا ما يتم تنفيذه".
وطالب الرئيس السيسي الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بزيادة حجم العمل والإنشاءات في المشاريع المختلفة؛ لتوفير فرص عمل للقادمين من الخارج.
وأضاف الرئيس السيسي أن هذه الأعمال لا تحتاج إلى مهارات عدة، قائلًا إن الدولة تعتزم بناء نحو ٦٠ ألف وحدة سكنية في محافظة الإسكندرية، خلال العامين المقبلين، وفقًا لما تسمح به محاور الحركة واشتراطات البناء.
وتوجه بالحديث للدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء: "نبدأ بالتوازي مع المشروعات التي تتم، لتوفير فرص عمل أخرى".
ووجه الرئيس السيسي الشكر لكل الوزراء على الجهد المبذول في تلك المشروعات، كما طالب مسئولي محافظة القاهرة والإسكندرية، بمراجعة مواقف النقل العام في المحافظتين لوضع تصور جديد يتضمن إزالة هذه المواقف وبناء جراج تحت الأرض ومبنى من أجل استيعاب الحركة بهذه المناطق.
كما وجه الرئيس بعمل تصور جديد لمدينة سانت كاترين تتضمن المحاور والمطارات المختلفة، مضيفًا: "مدينة سانت كاترين مدينة تاريخية ولها في نفوسنا حاجة عظيمة والمفروض المنطقة دي تجلى فيها ربنا سبحانه وتعالى على مصر تصور يليق بهذا الحدث".
وقام الرئيس بجولة تفقدية لعدد من الوحدات السكنية بمشروع الأسمرات ٣، كما تفقد سيادته المدينة الشبابية بالمرحلة الثالثة من حي الأسمرات بالقاهرة، مشددًا على ضرورة توافر كافة الأنشطة للشباب، كما تفقد سيادته عددًا من المنشآت التي أقامتها وزارة التضامن الاجتماعي لأهالي الأسمرات.
وقام الرئيس بتوزيع الهدايا على الأطفال في إحدى الحضانات، خلال الجولة التفقدية بمشروع "الأسمرات ٣"، ووقع الرئيس السيسي لأحد الأطفال على هدية خاصة.