متحدث الرئاسة: مصر لا تتعامل مع الميليشيات المسلحة ولكنها تتعامل مع الجيوش الوطنية
أكد السفير بسام راضى المتحدث باسم رئاسة الجمهورية إن لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي بمشايخ وأعيان قبائل ليبيا كان تفاعلياً ورائع وكان فيه زعماء القبائل وتفاعل كبير بالمشهد وكل المواقف إيجابية وداعمة
وقال السفير بسام راضي أن اللقاء شهد تقدير كبير من الشيوخ وزعماء القبائل لكلمات الرئيس التي كانت امتداد لكلماته وخطبه على مدار الشهور الماضية.
وأكد السفير بسام راضي خلال مداخلة هاتفية لبرنامج يحدث في مصر على فضائية "MBC مصر مع الإعلامى شريف عامر أن القاعة كانت بها عدد كبير من القبائل والوجهاء وكبار القبائل مؤكداً أن الكثير من تلك القبائل لها امتداد داخل مصر مثل قبيلة أولاد على وهي قبيلة كبيرة.
وقال المتحدث الرئاسي أن مصر لا تتعامل مع الميليشيات المسلحة ولكنها تتعامل مع الجيوش الوطنية والمؤسسات شرعية منتخبة ولها شرعية كاملة في الدولة الأخرى، كما أن مصر لا تتدخل في الشئون الداخلية وتحترم كامل الإرادة الحرة للشعوب، ومصر مع وحدة أراضى الدول، ومبدأ المواطنة للجميع، مشدداً على أن الأولوية دائماً لدى مصر للمفاوضات والحلول السلمية.
وأكد أن كلام الرئيس كان فيه عمق عندما تحدث عن أن إعلان الخط الأحمر لسرت والجفرة ليس إعلان حرب ولكنه إعلان للسلام لوقف أي تصعيد وأعمال عنف أل يكون هناك فرصة للمسار المفاوضات، لافتاً إلى أن حفيد عمر المختار كان موجود بجوار الرئيس.
وتابع السفير بسام راضي " أذكر بكلمات الرئيس، وقال: يخطئ من يظن أن الصبر تردد أو ضعف أو شيء أخر، ولكنها سمة الكبار والقيادة الكبيرة الرشيدة، أن يكون هناك صبر وتبيان للموقف وفرصة كبيرة لإعطاء الأولوية للسلام والمفاوضات، ولكن لو كان هناك ما يلتزم للحفاظ على الأأمن القومى لليبيا أو مصر في الاتجاه الغربى أي وسيلة تحافظ على ذلك فهى وسيلة مفعلة بكل تأكيد، وهناك غاية لأى دولة في العالم وهى للحفاظ على الأمن و الاستقلال".
وقال: "القوات المسلحة دمرت حوالى 10 آلاف سيارة دفع رباعى محملة إرهابيين على الحدود الغربية في خلال 6 سنوات".
وقال السفير بسام راضي أن اللقاء شهد تقدير كبير من الشيوخ وزعماء القبائل لكلمات الرئيس التي كانت امتداد لكلماته وخطبه على مدار الشهور الماضية.
وأكد السفير بسام راضي خلال مداخلة هاتفية لبرنامج يحدث في مصر على فضائية "MBC مصر مع الإعلامى شريف عامر أن القاعة كانت بها عدد كبير من القبائل والوجهاء وكبار القبائل مؤكداً أن الكثير من تلك القبائل لها امتداد داخل مصر مثل قبيلة أولاد على وهي قبيلة كبيرة.
وقال المتحدث الرئاسي أن مصر لا تتعامل مع الميليشيات المسلحة ولكنها تتعامل مع الجيوش الوطنية والمؤسسات شرعية منتخبة ولها شرعية كاملة في الدولة الأخرى، كما أن مصر لا تتدخل في الشئون الداخلية وتحترم كامل الإرادة الحرة للشعوب، ومصر مع وحدة أراضى الدول، ومبدأ المواطنة للجميع، مشدداً على أن الأولوية دائماً لدى مصر للمفاوضات والحلول السلمية.
وأكد أن كلام الرئيس كان فيه عمق عندما تحدث عن أن إعلان الخط الأحمر لسرت والجفرة ليس إعلان حرب ولكنه إعلان للسلام لوقف أي تصعيد وأعمال عنف أل يكون هناك فرصة للمسار المفاوضات، لافتاً إلى أن حفيد عمر المختار كان موجود بجوار الرئيس.
وتابع السفير بسام راضي " أذكر بكلمات الرئيس، وقال: يخطئ من يظن أن الصبر تردد أو ضعف أو شيء أخر، ولكنها سمة الكبار والقيادة الكبيرة الرشيدة، أن يكون هناك صبر وتبيان للموقف وفرصة كبيرة لإعطاء الأولوية للسلام والمفاوضات، ولكن لو كان هناك ما يلتزم للحفاظ على الأأمن القومى لليبيا أو مصر في الاتجاه الغربى أي وسيلة تحافظ على ذلك فهى وسيلة مفعلة بكل تأكيد، وهناك غاية لأى دولة في العالم وهى للحفاظ على الأمن و الاستقلال".
وقال: "القوات المسلحة دمرت حوالى 10 آلاف سيارة دفع رباعى محملة إرهابيين على الحدود الغربية في خلال 6 سنوات".