"قبول الصلاة ومضاعفة الأجر".. تعرف على فوائد الخشوع في الصلاة وكيفيتها
الخشوع في الصلاة أهميةٌ كبيرة، فهو بمثابة الروح للصلاة، فمتى كانت الصلاة خاليةً من الخشوع، وكانت مجرد حركات، كانت بلا حياة، ولأهمية الخشوع في الصلاة ربط الله تعالى الفلاح لعباده المؤمنين بالخشوع؛ فقال في القرآن الكريم:{قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ}، فالخشوع حالةٌ تعتري القلب، تتمثل بالخوف والتَّذلُّلِ والمراقبة لله تعالى، وعظمته، مما يؤثر على الجوارح؛ حيث يظهر عليها السكون، والإقبال على الصلاة، وترك الالتفات، بل ربما يصل الأمر في كثيرٍ من الأحوال إلى البكاء والتضرع، والخشوع ليس فقط مجرد حضور القلب، فالبعض يحظر قلبه في الصلاة، لكنه لا يكون خاشعاً.
ومن بعض أهمِّ فوائد الخشوع في الصلاة ما يأتي:
الخشوع في الصلاة سببٌ في نجاة العبد من النار وبالتالي دخول الجنة، كما أخبرت بذلك السنة النبوية، فقد جاء في الحديث الذي يرويه الصحابي الجليل أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: عَيْنَانِ لَا تَمَسُّهُمَا النَّارُ: عَيْنٌ بَكَتْ مِنْ خَشْيَةِ اللهِ، وَعَيْنٌ بَاتَتْ تَحْرُسُ فِي سَبِيلِ اللهِ.
الخشوع يُورّث في النفس الخوف والرهبة من الله تعالى، مما يكون له الأثر العظيم على سلوك العبد إيجابًا.
سببٌ من أسباب قبول الصلاة ومضاعفة أجرها.
سبب من أسباب دفع العقوبة والعذاب و دليلٌ على صلاح العبد، وقَبول أعماله، وطهارة قلبه وسلامته، واستقامته في أفعاله وعباداته وأخلاقه.
كيفية الخشوع في الصلاة يحصل الخشوع في الصلاة لمن فرَّغ قلبه للصلاة، واشتغل بها عمّا سواها، وبذلك تكون له قرةُ عين، ومن الأمور التي تُساعد العبد حتى يصل لمرحلة الخشوع في الصلاة ما يأتي: استحضار عظمة الله تعالى، وعظمة الوقوف بين يديه والنظر إلى موضع السجود أثناء الصلاة، وعدم الالتفات إلى ما حوله من الأشياء والانشغال بثوبه أو بالأجسام المحيطة به ونحو ذلك
تدبّر ما في الصلاة من قراءة القرآن ومن أذكارٍ وأدعيةٍ وتسبيحات ونحو ذلك و ذكر الموت في الصلاة من خلال قراءة الآيات التي أشارت إليه.
تهيئة المصلي لنفسه، فلا يصلي وهو حاقنٌ، أو وهو جائعٌ.
مجاهدة النفس حتى تخشع، فالخشوع ليس بالأمر السهل، وإنّما يحتاج إلى صبر ومجاهدة. استحضار الأجر والثواب المترتب على الخشوع في الصلاة، واستذكار قيمة الخشوع ودوره في قبول الأعمال.
ومن بعض أهمِّ فوائد الخشوع في الصلاة ما يأتي:
الخشوع في الصلاة سببٌ في نجاة العبد من النار وبالتالي دخول الجنة، كما أخبرت بذلك السنة النبوية، فقد جاء في الحديث الذي يرويه الصحابي الجليل أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: عَيْنَانِ لَا تَمَسُّهُمَا النَّارُ: عَيْنٌ بَكَتْ مِنْ خَشْيَةِ اللهِ، وَعَيْنٌ بَاتَتْ تَحْرُسُ فِي سَبِيلِ اللهِ.
الخشوع يُورّث في النفس الخوف والرهبة من الله تعالى، مما يكون له الأثر العظيم على سلوك العبد إيجابًا.
سببٌ من أسباب قبول الصلاة ومضاعفة أجرها.
سبب من أسباب دفع العقوبة والعذاب و دليلٌ على صلاح العبد، وقَبول أعماله، وطهارة قلبه وسلامته، واستقامته في أفعاله وعباداته وأخلاقه.
كيفية الخشوع في الصلاة يحصل الخشوع في الصلاة لمن فرَّغ قلبه للصلاة، واشتغل بها عمّا سواها، وبذلك تكون له قرةُ عين، ومن الأمور التي تُساعد العبد حتى يصل لمرحلة الخشوع في الصلاة ما يأتي: استحضار عظمة الله تعالى، وعظمة الوقوف بين يديه والنظر إلى موضع السجود أثناء الصلاة، وعدم الالتفات إلى ما حوله من الأشياء والانشغال بثوبه أو بالأجسام المحيطة به ونحو ذلك
تدبّر ما في الصلاة من قراءة القرآن ومن أذكارٍ وأدعيةٍ وتسبيحات ونحو ذلك و ذكر الموت في الصلاة من خلال قراءة الآيات التي أشارت إليه.
تهيئة المصلي لنفسه، فلا يصلي وهو حاقنٌ، أو وهو جائعٌ.
مجاهدة النفس حتى تخشع، فالخشوع ليس بالأمر السهل، وإنّما يحتاج إلى صبر ومجاهدة. استحضار الأجر والثواب المترتب على الخشوع في الصلاة، واستذكار قيمة الخشوع ودوره في قبول الأعمال.