الجيش الليبي: تركيا تحشد 10 آلاف من المرتزقة وسنصد أي هجوم
أكد مدير إدارة التوجيه المعنوي في الجيش
الوطني الليبي العميد خالد المحجوب مساء أمس الثلاثاء أن تركيا قامت بحشد حوالي 10
آلاف مقاتل من المرتزقة في محيط سرت ، مشيرا إلى أن تركيا قد تغامر في الهجوم على سرت والجفرة.
وقال المحجوب إن الجيش الوطني الليبي يرصد كل تحركات الميليشيات ، مشيرا إلى أن تركيا أرسلت عدة طائرات مسيرة لضرب خط إمداد مياه بعيدة عن سرت ، بحسب سكاي نيوز عربية.
وأوضح أن الجيش الوطني الليبي يتمتع بقدرات جيدة للدفاع الجوي مما يقيد حركة الطائرات المسيرة التركية، مضيفا "نحن جاهزون لكل الاحتمالات وسنصد أي هجوم تركي".
وأوضح أن "حكومة الوفاق خرجت عن الأهداف التي شكلت من أجلها ووقعت معاهدات غير شرعية" ، مشددا على أن "أمن مصر من أمن ليبيا ومن حقنا أن نستعين بمن يحقق أمننا".
وذكرت مصادر لـ"سكاي نيوز عربية" أن الطيران التركي المسير استهدف خطوط نقل المياه بالنهر الصناعي قرب مدينة الشويرف، وسط ليبيا (350 كيلومترا جنوب غربي طرابلس) دون وقوع ضحايا.
وأضافت أن الطائرة التركية المسيرة استهدفت بالقصف الصاروخي صحراء خالية قريبة من خطوط نقل المياه إلى العاصمة بمشروع النهر الصناعي.
وفي وقت سابق، قال المتحدث باسم الجيش الليبي، اللواء أحمد المسماري، إن القوات المسلحة لن تبدأ بالهجوم، لكنها ستتصدى لأي محاولات من المليشيات أو القوات التركية للاقتراب من مواقعها.
وأوضح أنه تم اتخاذ كافة التدابير اللازمة لحماية مناطق النفط من المليشيات المسلحة التي تهدر أموال الشعب الليبي وثرواته.
رغم التزام الجيش الليبي بتعهداته الدولية وقرار وقف إطلاق النار المنبثق عن إعلان القاهرة، إلا أن المليشيات الموالية لتركيا والمرتزقة السوريين لا يزالون يحشدون قواتهم للهجوم على تمركزات الجيش الليبي شرقي مصراتة غربي سرت.
وقال المحجوب إن الجيش الوطني الليبي يرصد كل تحركات الميليشيات ، مشيرا إلى أن تركيا أرسلت عدة طائرات مسيرة لضرب خط إمداد مياه بعيدة عن سرت ، بحسب سكاي نيوز عربية.
وأوضح أن الجيش الوطني الليبي يتمتع بقدرات جيدة للدفاع الجوي مما يقيد حركة الطائرات المسيرة التركية، مضيفا "نحن جاهزون لكل الاحتمالات وسنصد أي هجوم تركي".
وأوضح أن "حكومة الوفاق خرجت عن الأهداف التي شكلت من أجلها ووقعت معاهدات غير شرعية" ، مشددا على أن "أمن مصر من أمن ليبيا ومن حقنا أن نستعين بمن يحقق أمننا".
وذكرت مصادر لـ"سكاي نيوز عربية" أن الطيران التركي المسير استهدف خطوط نقل المياه بالنهر الصناعي قرب مدينة الشويرف، وسط ليبيا (350 كيلومترا جنوب غربي طرابلس) دون وقوع ضحايا.
وأضافت أن الطائرة التركية المسيرة استهدفت بالقصف الصاروخي صحراء خالية قريبة من خطوط نقل المياه إلى العاصمة بمشروع النهر الصناعي.
وفي وقت سابق، قال المتحدث باسم الجيش الليبي، اللواء أحمد المسماري، إن القوات المسلحة لن تبدأ بالهجوم، لكنها ستتصدى لأي محاولات من المليشيات أو القوات التركية للاقتراب من مواقعها.
وأوضح أنه تم اتخاذ كافة التدابير اللازمة لحماية مناطق النفط من المليشيات المسلحة التي تهدر أموال الشعب الليبي وثرواته.
رغم التزام الجيش الليبي بتعهداته الدولية وقرار وقف إطلاق النار المنبثق عن إعلان القاهرة، إلا أن المليشيات الموالية لتركيا والمرتزقة السوريين لا يزالون يحشدون قواتهم للهجوم على تمركزات الجيش الليبي شرقي مصراتة غربي سرت.