خبير: أزمات كورونا وتداعياتها لم تؤثر على أعمال شركات السمسرة
قال ياسر المصري خبير أسواق المال، إنه لا توجد أي تأثيرات سلبية على شركات السمسرة طوال الفترة الماضية بل بالعكس فإن أحجام التداول زادت من مارس حتى يونيو فالسمسار لا يسأل عن السوق صاعد أم هابط ولكن مديرو المحافظ هم المتأثرون لأن أتعابهم تكون على حسن أدائهم ، وبالتالي فإن هناك خسائر بسبب هبوط السوق ، لكن ما يهم السمسار حجم التداول لأنه سيحصل على عمولة على الأداء ، ولذلك فإنه لا يوجد تأثير سلبي على السمسار.
وأضاف أنه رغم أننا فقدنا الكثير من الزملاء والعاملين بالمهنة نتيجة الإصابة بفيروس كورونا إلا أن إيراد الشركات زاد وهناك أرباح ، رغم ان السوق كأنه في حالة هبوط.
وأشار إلى أنه خلال الفترة الماضية ورغم جائحة كورونا إلا أننا حققنا أرباحا لا بأس بها وعن خطط الشركات التوسعية فإنني ضد خطط التوسع بفتح فروع جديدة واعتبرها من الأفكار الهدامة لشركات السمسرة فهي ظاهرة غير مربحة حيث تتكبد الشركات تكاليف موظفين وتكلفة إيجارية عالية ومصاريف إهلاك، وبالتالي فإن فتح فروع جديدة فى المحافظات خطأ ووهم كبير خاصة للشركات الصغيرة والمتوسطة.
وأوضح أن أزمة كورونا أثبتت إمكانية أن العمل من أي مكان من خلال الإنترنت والهاتف المحمول وبالتالي يمكن للعملاء التواصل مع الشركات وتنفيذ العمليات والأوامر والطلبات من خلالها وبالتالي لا حاجة للذهاب لمقر الشركات وأضيف أنه يمكن يتم العمل من خلال الفرانشيز واستخدام أسماء الشركات وبخاصة الكبرى ، وأشار إلى أن التركيز في العمل يكون عن طريق الأفراد ذوي الملاءة المالية العالية والمؤسسات ، والانتشار عن طريق الموبايل والإنترنت.
وأضاف أنه رغم أننا فقدنا الكثير من الزملاء والعاملين بالمهنة نتيجة الإصابة بفيروس كورونا إلا أن إيراد الشركات زاد وهناك أرباح ، رغم ان السوق كأنه في حالة هبوط.
وأشار إلى أنه خلال الفترة الماضية ورغم جائحة كورونا إلا أننا حققنا أرباحا لا بأس بها وعن خطط الشركات التوسعية فإنني ضد خطط التوسع بفتح فروع جديدة واعتبرها من الأفكار الهدامة لشركات السمسرة فهي ظاهرة غير مربحة حيث تتكبد الشركات تكاليف موظفين وتكلفة إيجارية عالية ومصاريف إهلاك، وبالتالي فإن فتح فروع جديدة فى المحافظات خطأ ووهم كبير خاصة للشركات الصغيرة والمتوسطة.
وأوضح أن أزمة كورونا أثبتت إمكانية أن العمل من أي مكان من خلال الإنترنت والهاتف المحمول وبالتالي يمكن للعملاء التواصل مع الشركات وتنفيذ العمليات والأوامر والطلبات من خلالها وبالتالي لا حاجة للذهاب لمقر الشركات وأضيف أنه يمكن يتم العمل من خلال الفرانشيز واستخدام أسماء الشركات وبخاصة الكبرى ، وأشار إلى أن التركيز في العمل يكون عن طريق الأفراد ذوي الملاءة المالية العالية والمؤسسات ، والانتشار عن طريق الموبايل والإنترنت.