حقيقة تسريب امتحاني الكيمياء والجغرافيا عبر مواقع التواصل الاجتماعي
نفى مصدر مسئول بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، ما يتم تداوله عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بخصوص تسريب امتحاني الكيمياء والجغرافيا التي من المقرر أن يؤديهما طلاب الثانوية العامة 2020 بعد ساعات.
وكان قد وجه الدكتور رضا حجازي رئيس عام امتحانات الثانوية العامة، رؤساء لجان السير بتشكيل لجنة برئاسة مراقب أول اللجنة وأعضاء الأمن وعضو لجنة الإدارة تكون مهامهم استخدام العصا الإلكترونية للكشف عن الهواتف المحمولة وأى أجهزة تساعد على الغش التي تكون بحوزة الطلاب.
ويؤدي نحو 653 ألف طالب وطالبة امتحانات الثانوية العامة ٢٠٢٠ موزعين على ٣٣١٣ لجنة على مستوى الجمهورية، ويشارك في الامتحانات هذا العام 168 ألف مراقب وملاحظ، ويتم تصحيح امتحانات الثانوية العامة في 49 كنترولا، ويشارك في أعمال تصحيح الامتحانات 33434 مصححا.
وتأتي امتحانات الثانوية العامة ٢٠٢٠ مختلفة عن سابقاتها بسبب انعقادها في ظل جائحة كورونا، واتخذت وزارة التربية والتعليم مجموعة كبيرة من الإجراءات الاحترازية؛ فأعلنت الوزارة الاستعانة بنحو 17 ألف جهاز لقياس درجات الحرارة للطلاب والمعلمين في اللجان بجانب توفير 33 مليون كمامة للطلاب والمعلمين والعمال وكافة المشاركين في أعمال الامتحانات، و7 ملايين جوانتي، و6 آلاف عبوة مطهر، وجعلت 14 طالبا فقط داخل اللجنة الفرعية لتوفير مسافات آمنة بين الطلاب.
وكان قد وجه الدكتور رضا حجازي رئيس عام امتحانات الثانوية العامة، رؤساء لجان السير بتشكيل لجنة برئاسة مراقب أول اللجنة وأعضاء الأمن وعضو لجنة الإدارة تكون مهامهم استخدام العصا الإلكترونية للكشف عن الهواتف المحمولة وأى أجهزة تساعد على الغش التي تكون بحوزة الطلاب.
ويؤدي نحو 653 ألف طالب وطالبة امتحانات الثانوية العامة ٢٠٢٠ موزعين على ٣٣١٣ لجنة على مستوى الجمهورية، ويشارك في الامتحانات هذا العام 168 ألف مراقب وملاحظ، ويتم تصحيح امتحانات الثانوية العامة في 49 كنترولا، ويشارك في أعمال تصحيح الامتحانات 33434 مصححا.
وتأتي امتحانات الثانوية العامة ٢٠٢٠ مختلفة عن سابقاتها بسبب انعقادها في ظل جائحة كورونا، واتخذت وزارة التربية والتعليم مجموعة كبيرة من الإجراءات الاحترازية؛ فأعلنت الوزارة الاستعانة بنحو 17 ألف جهاز لقياس درجات الحرارة للطلاب والمعلمين في اللجان بجانب توفير 33 مليون كمامة للطلاب والمعلمين والعمال وكافة المشاركين في أعمال الامتحانات، و7 ملايين جوانتي، و6 آلاف عبوة مطهر، وجعلت 14 طالبا فقط داخل اللجنة الفرعية لتوفير مسافات آمنة بين الطلاب.